[محاضر تقني]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شك انك بفتح هذه الصفحة ، فتحت قلبك لي !

فابشر بما يسرك يا غالي :

اولاً وقبل البدأ في موضوعي سأقول لكم ما قاله ربي وربكم الاعلى في محكم آياته :
{ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ }

عَنْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه قَالَ : سمعتُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول ( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ) رواه الترمذي ، وَقالَ : ( حديث حسن ) .

والله لا يجعلنا الدنيا اكبر همنا

قال الإمام أحمد :
:"علامة أن الدنيا مازالت في يدك ولم تصل إلى قلبك أنها إذا زادت لم تفرح وإذا نقصت لم تحزن "









نعود لسوقنا ولنبدأ بتحليله نفسياً :

وسأختصر بجملة واحدة تشمل هيكلة السوق عامة :


_ يعاني ازمة ثقة ((( ركز ))) عامة، ونسأل الله أن تعود المياه الى مجاريها !


- اكملتها احداث عالمية واقليمية مقلقة .


اذن :
ما نلوم ونجزع لكون السوق مضاربي بحت حتى تاريخه :


ويجب أن نعلم أن المحلل الفني اوالمالي اوالاساسي يمارسون دور المجتهد ، وصاحب المعلومة في الغالب هو الكاسب بفضل الله ، وهذا لا يمنع الابداع والسبق من أن يكون المجتهد مصيب !


حيث أن المحلل المالي قد يرى فرصة وجود سهم منحة او توزيع ارباح مجدي من خلال قوائم الشركة وهكذا ...
كذلك المحلل الفني قد يقتنص بدون معلومة من خلال تتبع سلوك المضارب !


وكلنا نعرف ان السلوكيات البشرية من اصعب انواع الدراسات بسبب المزاجية المختلفة لدى اصناف البشر .
الزبدة بخصوص الشركات :
عليك بما خف وزنه في المضاربة حتى تأتي الشفافية والافصاح والوعي العام !
وتبقى الشركات الاستثمارية ذات العوائد الثابتة والنمو والتي في الغالب يديرها ثقات (( ذهب ))



عدم ملاحقة المتضخم فى القمم والتركيز على المركع والمجفف حتى ياتى الارتداد ....!!
( بشرط عدم وجود خلل في وضع الشركة قد يعرضها للمساءلة القانونية والايقاف )


سأطلب منك عدم الأستعجال في الخروج من السهم ( حتى لو طفشك أو رفع ضغطك مضارب السهم )




((( سيولة سوق المال سيولة اجبارية و ليست اختيارية ! )))




طلب اخير واللي يرحم والديك :


سوق المال مغامرة فلا تغامر بما تحتاج والطمع مشكله أزليه !

[محاضر تقني]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شك انك بفتح هذه الصفحة ، فتحت قلبك لي !

فابشر بما يسرك يا غالي :

اولاً وقبل البدأ في موضوعي سأقول لكم ما قاله ربي وربكم الاعلى في محكم آياته :
{ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ }

عَنْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه قَالَ : سمعتُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول ( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصاً وَتَرُوحُ بِطَاناً ) رواه الترمذي ، وَقالَ : ( حديث حسن ) .

والله لا يجعلنا الدنيا اكبر همنا

قال الإمام أحمد :
:"علامة أن الدنيا مازالت في يدك ولم تصل إلى قلبك أنها إذا زادت لم تفرح وإذا نقصت لم تحزن "









نعود لسوقنا ولنبدأ بتحليله نفسياً :

وسأختصر بجملة واحدة تشمل هيكلة السوق عامة :


_ يعاني ازمة ثقة ((( ركز ))) عامة، ونسأل الله أن تعود المياه الى مجاريها !


- اكملتها احداث عالمية واقليمية مقلقة .


اذن :
ما نلوم ونجزع لكون السوق مضاربي بحت حتى تاريخه :


ويجب أن نعلم أن المحلل الفني اوالمالي اوالاساسي يمارسون دور المجتهد ، وصاحب المعلومة في الغالب هو الكاسب بفضل الله ، وهذا لا يمنع الابداع والسبق من أن يكون المجتهد مصيب !


حيث أن المحلل المالي قد يرى فرصة وجود سهم منحة او توزيع ارباح مجدي من خلال قوائم الشركة وهكذا ...
كذلك المحلل الفني قد يقتنص بدون معلومة من خلال تتبع سلوك المضارب !


وكلنا نعرف ان السلوكيات البشرية من اصعب انواع الدراسات بسبب المزاجية المختلفة لدى اصناف البشر .
الزبدة بخصوص الشركات :
عليك بما خف وزنه في المضاربة حتى تأتي الشفافية والافصاح والوعي العام !
وتبقى الشركات الاستثمارية ذات العوائد الثابتة والنمو والتي في الغالب يديرها ثقات (( ذهب ))



عدم ملاحقة المتضخم فى القمم والتركيز على المركع والمجفف حتى ياتى الارتداد ....!!
( بشرط عدم وجود خلل في وضع الشركة قد يعرضها للمساءلة القانونية والايقاف )


سأطلب منك عدم الأستعجال في الخروج من السهم ( حتى لو طفشك أو رفع ضغطك مضارب السهم )




((( سيولة سوق المال سيولة اجبارية و ليست اختيارية ! )))




طلب اخير واللي يرحم والديك :


سوق المال مغامرة فلا تغامر بما تحتاج والطمع مشكله أزليه !