[البرزخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالعزيز

أتوقع الاعتماد على صغار السن قليلي التجربة والخبرة
وايضا مستشارين يطبلون لكل قرار هما أهم الأسباب

صغار السن وحمقى العقول يكفيك تشوف اللي مسمي نفسه رئيس اللوبي السعودي

بأمريكا حتى تدرك باي هاوية وقعنا

زد على ماذكرت ان مجلس الشورى فيه اصحاب قرار ومستشارين معتمدين ليسوا من المواطنين وترجع اصولهم لبلدان اخرى وتم تجنسيهم حسب الواسطة ومدى تقربه واتقانه التخضع حتى يصل لما يريد ثم يصبح الحاجز بين المواطن وولاة الامر ........ هؤلاء زرعوا وسط عصب الدولة في كل المجالات وحاربوا المواطن طوال عقود طويلة برفض كل شيئ يعود على المواطن بخير وكرامة بدء من السكن وحتى تحسين الراتب والمعيشة بل حتى المعيشة ارتفعت اضاعف مضاعفة ولم يحرك ساكن فمن كان يكفيه الف ريال لمصاريف بيته من طعام ومستلزمات اصبحت الان اضعاف مضاعفة دون يحرك هذا شيئ في اصحاب القرار ....... المواطن السعودي اشرف مواطن في المعمورة بانتمائه لهذا الوطن الغالي فرغم الضغط النفسي والمعاناة اليومية مازال متمسك بهذا الوطن وحريص ان يبقى هذا الوطن متماسك مع قيادته ويحارب في جبهات كثيرة داخلية وخارجية ومع هذا مازال ليس له وجود في اهتمامات اصحاب القرار ..... المواطن هو اساس بقاء هذا الوطن متماسك بصبره وتفانيه ولن يدخر وسعا في حماية هذا الوطن من ايا كان ومستعد بالتضحية بالنفس والولد من اجل وطنه...... يبقى ان نفكر في ماذا حصل عليه المواطن من تقدير واحترام واهتمام ....... نعم نعمة الامن والامان اهم مافي الحياة ومصدرها بعد الله المواطن فلولا الله وهذا المواطن لكن انفلت الامن والامان مع كثر ما تعرض له البلد من دسائس ومكائد وخيانة من رؤوس كبيرة بهذا البلد البعض منهم اكتشفوا وكفة ايديهم والبعض الاخر مازال يسمم عصب الدولة كل يوم ويهاجم المواطن ويسخر منه في كل جلسة يناقش فيها اي نوع من التطوير وتحسين المعيشة والعيش بكرامة في بلد يصرف على دول وعلى اقتصاد لا يعنينا المليارات وفي الاخير التنكر لنا كلبنان وغيره .....خيرنا لغيرنا نرى ونسمع حجم الانفاق الخارجي وحجم الاستثمارات في الخارج وما زال المواطن البعض منهم مقدم على طلب قرض سكن وتوفي وابنائه الان فوق الستين وينتظرون وسينتظر ورثة اخرون هذا الحلم ........ الناس تحلم براتب يكفي الحاجة ويطالبون من سنين طويلة والزيادات بالقطارة وفي الاخير تذهب على زيادة البنزين وفواتير الكهرباء والاتصالات والمخالفات التي انتشرت الان عن المعهود سابقا وبقوة عجيبة وكأن البلد أوشك على الافلاس ويجب ان يدفع المواطن للإبقاء على السيولة الكافية .... ان لم ينتبه ولاة الامر ومن الان لهذا المواطن والانتباه لكل مايهم حياته فنخشى ان تفقد الثقة وتصبح الهوة كبيرة وقد بدأت بالفعل ويجب ان يفهم ان امن البلد خط احمر سيدافع عنه الفقير قبل الغني بحياته وكل مايملك فالوطن اغلى مافي هذه الحياة والامن والأمان نعمة يجب الابقاء عليها وحمايتها لكن يجب ان يبقى هذا المواطن بعيد عن الاستفزازات وبعيد عن الضغوطات .... لم يستفد من كل ما وصلت اليه الدولة من طفرة وصبر لكن لا يجب ان تأخذوا من قوته وقوة عياله عبر تبريرات وايهام بفساد لا دخل له فيه راتبه لم يعد يكفي غلاء بنزين وفواتير اضاعف ماكانت في السابق ومخالفات وامور يخجل العاقل عند التفكير فيها لكن يجب ان تذكر لعلها تجد اذان صاغية وعقول تدرك وتنظر لهذا المواطن باحترام وتقدير كبير جدا واجلال فعليا وليس اعلاميا فقد شبعنا من الهذرة عبر الصحف والاعلام من وعود وكذبات لها عشرات السنين لم يتحقق منها ولا شيء بل بالعكس تضرر المواطن في الاخير وهو ينتظر وعود واوهام لا تطبق وقد لاتطبق ولعل ابنائنا يدركون منها شيئ في قابل الايام ان تغيرة النظرة والعناية بالمواطن الصابر حت مل الصبر منه في كل حال من اجل ان يبقى وطنه في عزة وكرامة بين بلدان العالم رغم تجاهل هذا التفاني والصبر.

[البرزخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالعزيز

أتوقع الاعتماد على صغار السن قليلي التجربة والخبرة
وايضا مستشارين يطبلون لكل قرار هما أهم الأسباب

صغار السن وحمقى العقول يكفيك تشوف اللي مسمي نفسه رئيس اللوبي السعودي

بأمريكا حتى تدرك باي هاوية وقعنا

زد على ماذكرت ان مجلس الشورى فيه اصحاب قرار ومستشارين معتمدين ليسوا من المواطنين وترجع اصولهم لبلدان اخرى وتم تجنسيهم حسب الواسطة ومدى تقربه واتقانه التخضع حتى يصل لما يريد ثم يصبح الحاجز بين المواطن وولاة الامر ........ هؤلاء زرعوا وسط عصب الدولة في كل المجالات وحاربوا المواطن طوال عقود طويلة برفض كل شيئ يعود على المواطن بخير وكرامة بدء من السكن وحتى تحسين الراتب والمعيشة بل حتى المعيشة ارتفعت اضاعف مضاعفة ولم يحرك ساكن فمن كان يكفيه الف ريال لمصاريف بيته من طعام ومستلزمات اصبحت الان اضعاف مضاعفة دون يحرك هذا شيئ في اصحاب القرار ....... المواطن السعودي اشرف مواطن في المعمورة بانتمائه لهذا الوطن الغالي فرغم الضغط النفسي والمعاناة اليومية مازال متمسك بهذا الوطن وحريص ان يبقى هذا الوطن متماسك مع قيادته ويحارب في جبهات كثيرة داخلية وخارجية ومع هذا مازال ليس له وجود في اهتمامات اصحاب القرار ..... المواطن هو اساس بقاء هذا الوطن متماسك بصبره وتفانيه ولن يدخر وسعا في حماية هذا الوطن من ايا كان ومستعد بالتضحية بالنفس والولد من اجل وطنه...... يبقى ان نفكر في ماذا حصل عليه المواطن من تقدير واحترام واهتمام ....... نعم نعمة الامن والامان اهم مافي الحياة ومصدرها بعد الله المواطن فلولا الله وهذا المواطن لكن انفلت الامن والامان مع كثر ما تعرض له البلد من دسائس ومكائد وخيانة من رؤوس كبيرة بهذا البلد البعض منهم اكتشفوا وكفة ايديهم والبعض الاخر مازال يسمم عصب الدولة كل يوم ويهاجم المواطن ويسخر منه في كل جلسة يناقش فيها اي نوع من التطوير وتحسين المعيشة والعيش بكرامة في بلد يصرف على دول وعلى اقتصاد لا يعنينا المليارات وفي الاخير التنكر لنا كلبنان وغيره .....خيرنا لغيرنا نرى ونسمع حجم الانفاق الخارجي وحجم الاستثمارات في الخارج وما زال المواطن البعض منهم مقدم على طلب قرض سكن وتوفي وابنائه الان فوق الستين وينتظرون وسينتظر ورثة اخرون هذا الحلم ........ الناس تحلم براتب يكفي الحاجة ويطالبون من سنين طويلة والزيادات بالقطارة وفي الاخير تذهب على زيادة البنزين وفواتير الكهرباء والاتصالات والمخالفات التي انتشرت الان عن المعهود سابقا وبقوة عجيبة وكأن البلد أوشك على الافلاس ويجب ان يدفع المواطن للإبقاء على السيولة الكافية .... ان لم ينتبه ولاة الامر ومن الان لهذا المواطن والانتباه لكل مايهم حياته فنخشى ان تفقد الثقة وتصبح الهوة كبيرة وقد بدأت بالفعل ويجب ان يفهم ان امن البلد خط احمر سيدافع عنه الفقير قبل الغني بحياته وكل مايملك فالوطن اغلى مافي هذه الحياة والامن والأمان نعمة يجب الابقاء عليها وحمايتها لكن يجب ان يبقى هذا المواطن بعيد عن الاستفزازات وبعيد عن الضغوطات .... لم يستفد من كل ما وصلت اليه الدولة من طفرة وصبر لكن لا يجب ان تأخذوا من قوته وقوة عياله عبر تبريرات وايهام بفساد لا دخل له فيه راتبه لم يعد يكفي غلاء بنزين وفواتير اضاعف ماكانت في السابق ومخالفات وامور يخجل العاقل عند التفكير فيها لكن يجب ان تذكر لعلها تجد اذان صاغية وعقول تدرك وتنظر لهذا المواطن باحترام وتقدير كبير جدا واجلال فعليا وليس اعلاميا فقد شبعنا من الهذرة عبر الصحف والاعلام من وعود وكذبات لها عشرات السنين لم يتحقق منها ولا شيء بل بالعكس تضرر المواطن في الاخير وهو ينتظر وعود واوهام لا تطبق وقد لاتطبق ولعل ابنائنا يدركون منها شيئ في قابل الايام ان تغيرة النظرة والعناية بالمواطن الصابر حت مل الصبر منه في كل حال من اجل ان يبقى وطنه في عزة وكرامة بين بلدان العالم رغم تجاهل هذا التفاني والصبر.