عرض مشاركة واحدة
قديم 01-09-2016, 12:58 AM   #81
سمو القلب
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 464
افتراضي رد: طلب خاص من الأخ الكبير صقر وأتمنى دعم الطلب من جميع الأعضاء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاصفة الحزم مشاهدة المشاركة
صقر

أنت معروف بكرمك وكرم أخلاقك وحسن تصرفاتك
وسماحتك المعهودة والمشهودة ولذلك نحن أخوانك الصغار

نطلب منك أن تقول تمّ وبلا تردد

الطلب

(( رفع الحظر عن جميع الموقوفين ))

ولتكن فرصة جديدة للعديد منهم وجلّ من لايخطيء

نرجوك قل تمّ

وأطلب من جميع الأعضاء دعم هذا الطلب

قال الله سبحانه وتعالى
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
كما قال تعالى
فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ
صدق الله العظيم

وهذه طائفة من أحاديث المصطفى تبيِّنُ عِظَمَ أمرِ صلاح ذاتِ البيْنِ، وخطَرَ فسادِها:
♦ عن أبي الدرداء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا أنبِّئُكم بدرجةٍ أفضلَ من الصلاة والصيام والصدقة))، قالوا: بلى، قال: ((صلاحُ ذاتِ البَيْنِ، وفسادُ ذاتِ البَيْن هي الحالقةُ))؛ الأدب المفرد، وقال الشيخ الألباني: صحيح.

♦ وعن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنةَ حتى تُسْلِموا، ولا تُسْلِموا حتى تحابُّوا، وأفْشُوا السلامَ تحابُّوا، وإياكم والبغضةَ؛ فإنها هي الحالقةُ، لا أقول لكم: تحلِقُ الشَّعر، ولكن تحلقُ الدِّين))؛ الأدب المفرد، وقال الشيخ الألباني: حسن لغيره.

♦ وعن الزبير بن العوام أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((دبَّ إليكم داءُ الأمم؛ الحسدُ والبغضاء، هي الحالقةُ، لا أقول: تحلق الشَّعر، ولكن تحلق الدِّين، والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنةَ حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أفلا أنبِّئُكم بما يثبتُ ذاكم لكم؟ أفشوا السلامَ بينكم))؛ الترمذي وقال: هذا حديث صحيح، وقال الشيخ الألباني: حسَن.

المعذر يا عم معيض دائماً متأخر في المساندة
بارك الله فيك ورزقك خير الدنيا و الآخرة
سمو القلب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #81  
قديم 01-09-2016 , 12:58 AM
سمو القلب سمو القلب غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 464
افتراضي رد: طلب خاص من الأخ الكبير صقر وأتمنى دعم الطلب من جميع الأعضاء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاصفة الحزم مشاهدة المشاركة
صقر

أنت معروف بكرمك وكرم أخلاقك وحسن تصرفاتك
وسماحتك المعهودة والمشهودة ولذلك نحن أخوانك الصغار

نطلب منك أن تقول تمّ وبلا تردد

الطلب

(( رفع الحظر عن جميع الموقوفين ))

ولتكن فرصة جديدة للعديد منهم وجلّ من لايخطيء

نرجوك قل تمّ

وأطلب من جميع الأعضاء دعم هذا الطلب

قال الله سبحانه وتعالى
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
كما قال تعالى
فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ
صدق الله العظيم

وهذه طائفة من أحاديث المصطفى تبيِّنُ عِظَمَ أمرِ صلاح ذاتِ البيْنِ، وخطَرَ فسادِها:
♦ عن أبي الدرداء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا أنبِّئُكم بدرجةٍ أفضلَ من الصلاة والصيام والصدقة))، قالوا: بلى، قال: ((صلاحُ ذاتِ البَيْنِ، وفسادُ ذاتِ البَيْن هي الحالقةُ))؛ الأدب المفرد، وقال الشيخ الألباني: صحيح.

♦ وعن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنةَ حتى تُسْلِموا، ولا تُسْلِموا حتى تحابُّوا، وأفْشُوا السلامَ تحابُّوا، وإياكم والبغضةَ؛ فإنها هي الحالقةُ، لا أقول لكم: تحلِقُ الشَّعر، ولكن تحلقُ الدِّين))؛ الأدب المفرد، وقال الشيخ الألباني: حسن لغيره.

♦ وعن الزبير بن العوام أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((دبَّ إليكم داءُ الأمم؛ الحسدُ والبغضاء، هي الحالقةُ، لا أقول: تحلق الشَّعر، ولكن تحلق الدِّين، والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنةَ حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أفلا أنبِّئُكم بما يثبتُ ذاكم لكم؟ أفشوا السلامَ بينكم))؛ الترمذي وقال: هذا حديث صحيح، وقال الشيخ الألباني: حسَن.

المعذر يا عم معيض دائماً متأخر في المساندة
بارك الله فيك ورزقك خير الدنيا و الآخرة
رد مع اقتباس