تبا لكم من شعب مصلحجي يبيع مبادئة لأجل المال
الى متى الى متى ونحن منشغلين بصراع المكانة الاجتماعية البدائي في مابيننا بالشكل الذي أعمانا عن ملاحظة وستر عوراتنا الظاهرة لكل البشر الى متى .. نتهرب من قراراتنا ونرمي بها الى أقرب عذر .. متى تتعرفون على معنى الرجل الحقيقي والانسان الحقيقي ..
فالصادق والكاذب يختلفان والزمن كفيل بأثبات الحقيقة .. قبحكم الله ..