كتاب القول المبين في حكم التامين

[صـقر]

العائلة التكافلية كانت حرام واصبحت حلال !

ونما الى علمنا ان هناك سهم تاميني راح يصير (( حلال )) بعد كم يوم

الله يجزيك خير ويبارك فيك وفي علمك ياشيخنا الفاضل العبيكان حسمت المسالة وربحت الناس وعوضت خسائرهم في قطاع الذهب

صورة


وتحيتي

[صـقر]

العائلة التكافلية كانت حرام واصبحت حلال !

ونما الى علمنا ان هناك سهم تاميني راح يصير (( حلال )) بعد كم يوم

الله يجزيك خير ويبارك فيك وفي علمك ياشيخنا الفاضل العبيكان حسمت المسالة وربحت الناس وعوضت خسائرهم في قطاع الذهب

صورة


وتحيتي

[أبوتركي 4850]

بارك الله فيك

[أبوتركي 4850]

بارك الله فيك

[زعيم لأني هلالي]

جزاك الله خير على التوضيح مع ان فيه اعضاء لم تقتنع بجواز التأمين الى الآن .
العلماء ورثة الأنبياء

[زعيم لأني هلالي]

جزاك الله خير على التوضيح مع ان فيه اعضاء لم تقتنع بجواز التأمين الى الآن .
العلماء ورثة الأنبياء

[مصراوى]

الله يعطيك العافيه يا ابو عبدالله

[مصراوى]

الله يعطيك العافيه يا ابو عبدالله

[طحنون]

بارك الله فيك يابو عبدالله

والشيخ العبيكان عالم معاصر يحاكي الواقع من عرفناه عالمً لايخشى سوء الظن ويقول ويفتئي بما يدين لله به

[طحنون]

بارك الله فيك يابو عبدالله

والشيخ العبيكان عالم معاصر يحاكي الواقع من عرفناه عالمً لايخشى سوء الظن ويقول ويفتئي بما يدين لله به

[المرقب العالي]

بارك الله فيك يبو عبدالله وجزاك خير الجزاء

[المرقب العالي]

بارك الله فيك يبو عبدالله وجزاك خير الجزاء

[ابو خاااااالد]

سلمــــــــــت يداااااااااااااااك

[ابو خاااااالد]

سلمــــــــــت يداااااااااااااااك

[ابهار]

بارك الله فيك

[ابهار]

بارك الله فيك

[بومحمد2005]

الله يجزاك خير ,,, ودين الاسلام دين يسر اللهم لك الحمد حتى ترضى

[بومحمد2005]

الله يجزاك خير ,,, ودين الاسلام دين يسر اللهم لك الحمد حتى ترضى

[أبو تميم]

شكرا لك أبو عبدالله

الكلام الشرعي لسنا جميعا من المختصين فيه وبالتأكيد أن الخطأ سيكون وارداً في كلامنا ولكن

عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ..... ) الحديث

وفي شرح هذا الحديث
أجمع العلماء على عظم موقع هذا الحديث، وكثرة فوائده، وأنه أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، وسبب عظم موقعه أنه صلى الله عليه وسلم نبه فيه على إصلاح المطعم والمشرب والملبس وغيرها، وأنه ينبغي ترك المشتبهات، فإنه سبب لحماية الدين والعرض، وحذر من مواقعة الشبهات...
فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين" فمعناه أن الأشياء ثلاثة أقسام:
- حلال بين واضح، كالخبز والفواكه والزيت والعسل والكلام والنظر والمشي....
- وحرام بين، وهو الخمر والخنزير والغيبة والنميمة...
- والمشتبهات، وهي أمور ليست بواضحة الحل ولا الحرمة، فلهذا لا يعرفها كثير من الناس ولا يعلمون حكمها.
أما العلماء، فيعرفون حكمها بنص أو قياس أو غير ذلك، فإذا تردد الشيء بين الحل والحرمة، ولم يكن فيه نص ولا إجماع اجتهد فيه المجتهد فألحقه بأحدهما بالدليل الشرعي، فإذا ألحقه به صار منه، وقد يكون دليله غير خال من الاحتمال البين، فيكون الورع تركه، ويكون داخلاً في قوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه".
أي: حصلت له البراءة لدينه من الذم الشرعي، وصان عرضه عن كلام الناس فيه.


والله من وراء القصد
.

[أبو تميم]

شكرا لك أبو عبدالله

الكلام الشرعي لسنا جميعا من المختصين فيه وبالتأكيد أن الخطأ سيكون وارداً في كلامنا ولكن

عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ..... ) الحديث

وفي شرح هذا الحديث
أجمع العلماء على عظم موقع هذا الحديث، وكثرة فوائده، وأنه أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، وسبب عظم موقعه أنه صلى الله عليه وسلم نبه فيه على إصلاح المطعم والمشرب والملبس وغيرها، وأنه ينبغي ترك المشتبهات، فإنه سبب لحماية الدين والعرض، وحذر من مواقعة الشبهات...
فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين" فمعناه أن الأشياء ثلاثة أقسام:
- حلال بين واضح، كالخبز والفواكه والزيت والعسل والكلام والنظر والمشي....
- وحرام بين، وهو الخمر والخنزير والغيبة والنميمة...
- والمشتبهات، وهي أمور ليست بواضحة الحل ولا الحرمة، فلهذا لا يعرفها كثير من الناس ولا يعلمون حكمها.
أما العلماء، فيعرفون حكمها بنص أو قياس أو غير ذلك، فإذا تردد الشيء بين الحل والحرمة، ولم يكن فيه نص ولا إجماع اجتهد فيه المجتهد فألحقه بأحدهما بالدليل الشرعي، فإذا ألحقه به صار منه، وقد يكون دليله غير خال من الاحتمال البين، فيكون الورع تركه، ويكون داخلاً في قوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه".
أي: حصلت له البراءة لدينه من الذم الشرعي، وصان عرضه عن كلام الناس فيه.


والله من وراء القصد
.