ألأخــبار:ألأقتصادية :ألسياسية :ألأجتماعية:ليوم الخميس////////

[أثــير الــورد]

الأقتــــــــــــــــــــــــــــــصادية؛؛

محللون : الأسهم السعودية تتجه للصعود بعد انتهاء موسم النتائج

توقع محللون أن يتجه مؤشر سوق الاسهم السعودية نحو الصعود مرة أخرى بعد انتهاء موسم الاعلان عن النتائج مستهدفا في مساره مستوى 6900 نقطة. ويرى المحللون أنه على الرغم من حلول شهر رمضان والذي عادة ما يشهد فتورا في التعاملات لا يزال مستوى السيولة في السوق هو الاعلى منذ نحو ست سنوات وهو ما سيدعم التداولات خلال الاسبوع الاول من الشهر الكريم والذي من المتوقع أن يبدأ غدا الجمعة.


وأنهى المؤشر السعودي تعاملات أمس الاربعاء مرتفعا 0.6% عند 6628 نقطة. كما ارتفع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر منتج للبتروكيماويات في العالم بالرغم من أن أرباحها الفصلية جاءت أدنى من التوقعات. وصعد سهم سابك الذي كان ينظر اليه باعتبار أنه شهد مبالغة في البيع 0.6% الى 86.75 ريال معززا مكاسبه الى 1.8% منذ أن سجل أدنى مستوياته في 16 شهرا في 15 من يوليو.


وتراجعت أرباح سابك 35% الى 5.3 مليار ريال (1.41 مليار دولار) في الربع الثاني. وكان محللون توقعوا في استطلاع أجرته رويترز أن تبلغ الارباح الفصلية 6.58 مليار ريال في المتوسط. وقال تركي فدعق رئيس الابحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار "رد الفعل الذي حدث على سهم سابك يعطي تفسيرات ايجابية للمستقبل من وجهة نظر المستثمرين اذ لم يتراجع السهم على الرغم من أن النتائج جاءت أقل من توقعات السوق".


من جانبه قال وليد العبد الهادي محلل أسواق الاسهم أن السهم لا يزال جذابا للاستثمار. وأضاف "السهم يتداول بمكرر 10 مرات وبعائد على الاستثمار نسبته 9.5% وكما هو معلوم فان أسعار الفائدة في السعودية 2% والتضخم يدور حول 5% لذا فالمتعاملين يرون السهم فرصة جذابة للاستثمار".


وتوقع المحللان عودة عمليات الشراء في السوق الاسبوع المقبل الامر الذي سيدعم الاتجاه الصعودي المرتقب للسوق. وقال المحللان ان مستوى الدعم القوي للسوق يقع عند 6550 نقطة في حين سيستهدف المؤشر مستوى مقاومة عند 6900 نقطة. وقال فدعق ان وتيرة الاتجاه الصعودي ربما تكون بطيئة نوعا ما في ظل ضعف التعاملات خلال رمضان لكنه توقع أن يشهد السوق زخما خلال الفترة الاولى من الشهر. وأضاف "على الرغم من هيمنة المتعاملين الافراد على السوق لكن اعتقد أن السوق خلال الفترة الاولى من رمضان سيشهد زخما في التداول".


وقال العبد الهادي "للمرة الاولى منذ عام 2006 تدخل السوق شهر رمضان بسيولة تتجاوز 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار) وهو يدل على اهتمام صانع السوق بدعمه على الرغم من المؤشرات السلبية المتعلقة بالاقتصاد العالمي". وتوقع تراجع السيولة قليلا مع انتهاء اصدار حقوق زين السعودية وتراجع الصفقات الخاصة التي تمت على سهم دار الاركان متوقعا أن يركز المتعاملون بشكل رئيسي خلال الفترة المقبلة على قطاعي البتروكيماويات والتأمين.


ولفت العبد الهادي الى أن تصريحات بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الامريكي (البنك المركزي) والتي خلت من أي اشارة لمزيد من الحوافز النقدية لدعم النمو في أكبر مستهلك للنفط في العالم من شأنها أن تحد من الزخم في الاسواق العالمية. وأضاف أنه في ظل تلك التصريحات فليس من المتوقع أن يستمر ارتفاع الدولار وهو ما سينعكس ايجابيا على خام نايمكس ويدفعه للصعود ليصب في مصلحة أسهم البتروكيماويات السعودية وعلى رأسها سابك.

[أثــير الــورد]

الأقتــــــــــــــــــــــــــــــصادية؛؛

محللون : الأسهم السعودية تتجه للصعود بعد انتهاء موسم النتائج

توقع محللون أن يتجه مؤشر سوق الاسهم السعودية نحو الصعود مرة أخرى بعد انتهاء موسم الاعلان عن النتائج مستهدفا في مساره مستوى 6900 نقطة. ويرى المحللون أنه على الرغم من حلول شهر رمضان والذي عادة ما يشهد فتورا في التعاملات لا يزال مستوى السيولة في السوق هو الاعلى منذ نحو ست سنوات وهو ما سيدعم التداولات خلال الاسبوع الاول من الشهر الكريم والذي من المتوقع أن يبدأ غدا الجمعة.


وأنهى المؤشر السعودي تعاملات أمس الاربعاء مرتفعا 0.6% عند 6628 نقطة. كما ارتفع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر منتج للبتروكيماويات في العالم بالرغم من أن أرباحها الفصلية جاءت أدنى من التوقعات. وصعد سهم سابك الذي كان ينظر اليه باعتبار أنه شهد مبالغة في البيع 0.6% الى 86.75 ريال معززا مكاسبه الى 1.8% منذ أن سجل أدنى مستوياته في 16 شهرا في 15 من يوليو.


وتراجعت أرباح سابك 35% الى 5.3 مليار ريال (1.41 مليار دولار) في الربع الثاني. وكان محللون توقعوا في استطلاع أجرته رويترز أن تبلغ الارباح الفصلية 6.58 مليار ريال في المتوسط. وقال تركي فدعق رئيس الابحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار "رد الفعل الذي حدث على سهم سابك يعطي تفسيرات ايجابية للمستقبل من وجهة نظر المستثمرين اذ لم يتراجع السهم على الرغم من أن النتائج جاءت أقل من توقعات السوق".


من جانبه قال وليد العبد الهادي محلل أسواق الاسهم أن السهم لا يزال جذابا للاستثمار. وأضاف "السهم يتداول بمكرر 10 مرات وبعائد على الاستثمار نسبته 9.5% وكما هو معلوم فان أسعار الفائدة في السعودية 2% والتضخم يدور حول 5% لذا فالمتعاملين يرون السهم فرصة جذابة للاستثمار".


وتوقع المحللان عودة عمليات الشراء في السوق الاسبوع المقبل الامر الذي سيدعم الاتجاه الصعودي المرتقب للسوق. وقال المحللان ان مستوى الدعم القوي للسوق يقع عند 6550 نقطة في حين سيستهدف المؤشر مستوى مقاومة عند 6900 نقطة. وقال فدعق ان وتيرة الاتجاه الصعودي ربما تكون بطيئة نوعا ما في ظل ضعف التعاملات خلال رمضان لكنه توقع أن يشهد السوق زخما خلال الفترة الاولى من الشهر. وأضاف "على الرغم من هيمنة المتعاملين الافراد على السوق لكن اعتقد أن السوق خلال الفترة الاولى من رمضان سيشهد زخما في التداول".


وقال العبد الهادي "للمرة الاولى منذ عام 2006 تدخل السوق شهر رمضان بسيولة تتجاوز 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار) وهو يدل على اهتمام صانع السوق بدعمه على الرغم من المؤشرات السلبية المتعلقة بالاقتصاد العالمي". وتوقع تراجع السيولة قليلا مع انتهاء اصدار حقوق زين السعودية وتراجع الصفقات الخاصة التي تمت على سهم دار الاركان متوقعا أن يركز المتعاملون بشكل رئيسي خلال الفترة المقبلة على قطاعي البتروكيماويات والتأمين.


ولفت العبد الهادي الى أن تصريحات بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الامريكي (البنك المركزي) والتي خلت من أي اشارة لمزيد من الحوافز النقدية لدعم النمو في أكبر مستهلك للنفط في العالم من شأنها أن تحد من الزخم في الاسواق العالمية. وأضاف أنه في ظل تلك التصريحات فليس من المتوقع أن يستمر ارتفاع الدولار وهو ما سينعكس ايجابيا على خام نايمكس ويدفعه للصعود ليصب في مصلحة أسهم البتروكيماويات السعودية وعلى رأسها سابك.

[أثــير الــورد]

أعلنت عن توزيع 6 مليارات ريال أرباحاً نقدية لمساهمي الشركة
«سابك»: لا تأثير لأزمة الموانئ السعودية في صادراتنا



قال محمد الماضي، الرئيس التنفيذي لـ ''سابك''، إن تأثر صادرات الشركة نتيجة أزمة الموانئ السعودية ليس كبيرا في عملية التصدير، وإن الشركة لم تواجه أي نقص في تصدير الحاويات، مشيرا إلى أن الشركة تصدر حاليا منتجاتها عبر ميناءي ينبع والجبيل التجاريين بعد أن كانت تصدرها سابقا عبر ميناءي جدة والدمام.

وقال الماضي، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس بمناسبة إعلان نتائج الربع الثاني من العام الجاري: ''يظل مضيق هرمز مهما جدا لتصدير المنتجات والاستيراد، وسبق أن شهدت المنطقة أزمات عدة كان أبرزها الحرب الخليجية، ولن تواجهنا أي مشكلات''.

وأكد أن تأثير الاضطرابات في الدول العربية محدود جدا في قطاع البتروكيماويات، وفي مبيعات الشركة، نظرا إلى قلة استهلاك تلك الدول لهذه المواد، مؤكدا في الوقت ذاته أن التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز لن تؤثر في نشاط الشركة. وأوضح الماضي أن مساهمة قطاع ''الحديد'' في أرباح الشركة قليلة جدا نظرا لأن المواد الخام من خارج السعودية مرتفعة التكاليف بشكل كبير، فضلا عن أسعار الغاز والكهرباء داخليا، مبينا أن مصنع الحديد يعمل بكامل طاقته، إلا أنه توقف للصيانة المجدولة خلال الربع الثاني.


في مايلي مزيد من التفاصيل:


أكدت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" أن تأثيرات الاضطرابات في الدول العربية محدودة جداً في قطاع البتروكيماويات، وفي مبيعات الشركة منها بالنظر إلى قلة استهلاك تلك الدول لهذه المواد، مؤكدة في الوقت ذاته أن التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز لن تؤثر في نشاط الشركات.

وقالت الشركة إن مساهمة قطاع "الحديد" في أرباح الشركة قليلة جداً نظراً لأن المواد الخام من خارج السعودية مرتفعة التكاليف بشكل كبير، فضلا عن أسعار الغاز والكهرباء داخليا. وبين أن مصنع الحديد يعمل بكامل طاقته، إلا أنه توقف للصيانة المجدولة خلال الربع الثاني. ولفت إلى أن الطلب تراجع على الحديد خلال الربع الثاني بسبب الإجازات، إلا أنه اعتبر أن أسعار الحديد لا تزال معقولة. وقال محمد الماضي الرئيس التنفيذي "سابك"، خلال المؤتمر الصحافي بمناسبة إعلان نتائج الربع الثاني من العام الجاري:"يظل مضيق هرمز مهما جداً لتصدير المنتجات والاستيراد وسبق أن شهدت المنطقة عدة أزمات كان من أبرزها الحرب الخليجية ولن تواجهنا أية مشكلات".

وأضاف الماضي:"الاقتصادات العالمية تمر بمرحلة تباطؤ في النمو مما انعكس سلباً على قطاع البتروكيماويات. وقد واجهتنا بعض المشكلات في التصنيع وخصوصاً في صناعة الأسمدة، وتوجهنا يرتكز على مجال البحث العلمي بشكل خاص، ولدينا فريق عمل متكامل يعمل منذ أكثر من عام على تقليص تكاليف رأس المال العامل. وهناك تنافس كبير على الأيدي العاملة المدربة في قطاع البتر وكيماويات، وسيكون لدينا نسبة معقولة من الموظفين الذين قد نضطر للحاجة إليهم في حالة الطوارئ لمصانعنا".

وكشف الرئيس التنفيذي لشركة سابك، عن إنشاء مصنع للمطاط سيعلن عنه قريبا بعد أن تتم الموافقة عليه ومناقشته خلال اجتماع يعقد في رمضان المقبل.

وعزا الرئيس التنفيذي أسباب خسارة "كيان" لتأسيسها في مرحلة وصفها بـ "الصعبة جداً" وأنها لم تصل إلى طاقتها الإنتاجية في الوقت الحاضر، لكنه اعتبر أن أداء تشغيل مصانعها سيشهد تحسناً كبيرا.

وشدد الماضي على أن منتجات شركة كيان تعتبر ذات قيمة مضافة، وستحقق عائدات أفضل، مبدياً تفاؤله بأن تطرأ عليها حالة من التحسن الكبير.

وحول وضع الموانئ السعودية، أوضح الماضي قائلاً: "إن النقص في تصدير الحاويات قد يحدث من وقت لآخر بسبب وجود موانئ منافسة تتجه إليها السفن، وإن تأثر صادرات "سابك" من أزمة الموانئ السعودية ليس كبيراً في عملية التصدير، ولم تواجه الشركة أي نقص في تصدير الحاويات. وتقوم "سابك" حالياً بالتصدير عبر ميناء ينبع والجبيل التجاري بعد أن كانت تصدر سابقاً من ميناء جدة والدمام".

من جهته، نفى مطلق المريشد نائب الرئيس التنفيذي للشؤون المالية، نية الشركة اللجوء لأسواق الصكوك أو أسواق الدين بوجه عام في الوقت الحالي، قائلا" إن الشركة ستأخذ تلك الخطوة عند الحاجة إليها".

وأضاف" الأمر يعتمد على مدى حاجتنا لذلك. في اللحظة الحالية لا حاجة لدخول أسواق الدين لكن ربما يتغير الأمر".

وكانت "سابك" قد أعلنت توزيع ستة مليارات ريال أرباحاً نقدية لمساهمي الشركة عن النصف الأول من عام 2012م بواقع ريالين للسهم الواحد، على أن يكون تاريخ أحقية الأرباح لمالكي أسهم الشركة المقيدين في سجلات (تداول) بنهاية تداول يوم السبت 9/9/1433هـ الموافق 28/7/2012م. وسيبدأ صرف الأرباح يوم الإثنين 25/9/1433هـ الموافق 13/8/2012م.

وأفاد الماضي أن توزيع هذه الأرباح النقدية ينطلق من حرص الشركة الدائم على تحقيق عوائد مجزية لمساهميها، والنتائج كانت إيجابية في ظل الظروف الحالية و"سابك" دائماً ما تطمح إلى الأفضل، وسنعمل بجدية لذلك .

وعزا الماضي سبب انخفاض أرباح الربع الثاني لعام 2012م مقارنة بالربع السابق للعام نفسه إلى انخفاض أسعار المبيعات وانخفاض الكميات المنتجة والمباعة جراء أعمال الصيانة المجدولة لبعض المصانع، وتأثرت نتائج الربع الثاني بعدة عوامل كان من أهمها استمرار تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي وخصوصاً في أوروبا والصين وأمريكا الشمالية والتي أثرت سلباً في أسعار المنتجات البتروكيماوية.

[أثــير الــورد]

أعلنت عن توزيع 6 مليارات ريال أرباحاً نقدية لمساهمي الشركة
«سابك»: لا تأثير لأزمة الموانئ السعودية في صادراتنا



قال محمد الماضي، الرئيس التنفيذي لـ ''سابك''، إن تأثر صادرات الشركة نتيجة أزمة الموانئ السعودية ليس كبيرا في عملية التصدير، وإن الشركة لم تواجه أي نقص في تصدير الحاويات، مشيرا إلى أن الشركة تصدر حاليا منتجاتها عبر ميناءي ينبع والجبيل التجاريين بعد أن كانت تصدرها سابقا عبر ميناءي جدة والدمام.

وقال الماضي، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس بمناسبة إعلان نتائج الربع الثاني من العام الجاري: ''يظل مضيق هرمز مهما جدا لتصدير المنتجات والاستيراد، وسبق أن شهدت المنطقة أزمات عدة كان أبرزها الحرب الخليجية، ولن تواجهنا أي مشكلات''.

وأكد أن تأثير الاضطرابات في الدول العربية محدود جدا في قطاع البتروكيماويات، وفي مبيعات الشركة، نظرا إلى قلة استهلاك تلك الدول لهذه المواد، مؤكدا في الوقت ذاته أن التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز لن تؤثر في نشاط الشركة. وأوضح الماضي أن مساهمة قطاع ''الحديد'' في أرباح الشركة قليلة جدا نظرا لأن المواد الخام من خارج السعودية مرتفعة التكاليف بشكل كبير، فضلا عن أسعار الغاز والكهرباء داخليا، مبينا أن مصنع الحديد يعمل بكامل طاقته، إلا أنه توقف للصيانة المجدولة خلال الربع الثاني.


في مايلي مزيد من التفاصيل:


أكدت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" أن تأثيرات الاضطرابات في الدول العربية محدودة جداً في قطاع البتروكيماويات، وفي مبيعات الشركة منها بالنظر إلى قلة استهلاك تلك الدول لهذه المواد، مؤكدة في الوقت ذاته أن التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز لن تؤثر في نشاط الشركات.

وقالت الشركة إن مساهمة قطاع "الحديد" في أرباح الشركة قليلة جداً نظراً لأن المواد الخام من خارج السعودية مرتفعة التكاليف بشكل كبير، فضلا عن أسعار الغاز والكهرباء داخليا. وبين أن مصنع الحديد يعمل بكامل طاقته، إلا أنه توقف للصيانة المجدولة خلال الربع الثاني. ولفت إلى أن الطلب تراجع على الحديد خلال الربع الثاني بسبب الإجازات، إلا أنه اعتبر أن أسعار الحديد لا تزال معقولة. وقال محمد الماضي الرئيس التنفيذي "سابك"، خلال المؤتمر الصحافي بمناسبة إعلان نتائج الربع الثاني من العام الجاري:"يظل مضيق هرمز مهما جداً لتصدير المنتجات والاستيراد وسبق أن شهدت المنطقة عدة أزمات كان من أبرزها الحرب الخليجية ولن تواجهنا أية مشكلات".

وأضاف الماضي:"الاقتصادات العالمية تمر بمرحلة تباطؤ في النمو مما انعكس سلباً على قطاع البتروكيماويات. وقد واجهتنا بعض المشكلات في التصنيع وخصوصاً في صناعة الأسمدة، وتوجهنا يرتكز على مجال البحث العلمي بشكل خاص، ولدينا فريق عمل متكامل يعمل منذ أكثر من عام على تقليص تكاليف رأس المال العامل. وهناك تنافس كبير على الأيدي العاملة المدربة في قطاع البتر وكيماويات، وسيكون لدينا نسبة معقولة من الموظفين الذين قد نضطر للحاجة إليهم في حالة الطوارئ لمصانعنا".

وكشف الرئيس التنفيذي لشركة سابك، عن إنشاء مصنع للمطاط سيعلن عنه قريبا بعد أن تتم الموافقة عليه ومناقشته خلال اجتماع يعقد في رمضان المقبل.

وعزا الرئيس التنفيذي أسباب خسارة "كيان" لتأسيسها في مرحلة وصفها بـ "الصعبة جداً" وأنها لم تصل إلى طاقتها الإنتاجية في الوقت الحاضر، لكنه اعتبر أن أداء تشغيل مصانعها سيشهد تحسناً كبيرا.

وشدد الماضي على أن منتجات شركة كيان تعتبر ذات قيمة مضافة، وستحقق عائدات أفضل، مبدياً تفاؤله بأن تطرأ عليها حالة من التحسن الكبير.

وحول وضع الموانئ السعودية، أوضح الماضي قائلاً: "إن النقص في تصدير الحاويات قد يحدث من وقت لآخر بسبب وجود موانئ منافسة تتجه إليها السفن، وإن تأثر صادرات "سابك" من أزمة الموانئ السعودية ليس كبيراً في عملية التصدير، ولم تواجه الشركة أي نقص في تصدير الحاويات. وتقوم "سابك" حالياً بالتصدير عبر ميناء ينبع والجبيل التجاري بعد أن كانت تصدر سابقاً من ميناء جدة والدمام".

من جهته، نفى مطلق المريشد نائب الرئيس التنفيذي للشؤون المالية، نية الشركة اللجوء لأسواق الصكوك أو أسواق الدين بوجه عام في الوقت الحالي، قائلا" إن الشركة ستأخذ تلك الخطوة عند الحاجة إليها".

وأضاف" الأمر يعتمد على مدى حاجتنا لذلك. في اللحظة الحالية لا حاجة لدخول أسواق الدين لكن ربما يتغير الأمر".

وكانت "سابك" قد أعلنت توزيع ستة مليارات ريال أرباحاً نقدية لمساهمي الشركة عن النصف الأول من عام 2012م بواقع ريالين للسهم الواحد، على أن يكون تاريخ أحقية الأرباح لمالكي أسهم الشركة المقيدين في سجلات (تداول) بنهاية تداول يوم السبت 9/9/1433هـ الموافق 28/7/2012م. وسيبدأ صرف الأرباح يوم الإثنين 25/9/1433هـ الموافق 13/8/2012م.

وأفاد الماضي أن توزيع هذه الأرباح النقدية ينطلق من حرص الشركة الدائم على تحقيق عوائد مجزية لمساهميها، والنتائج كانت إيجابية في ظل الظروف الحالية و"سابك" دائماً ما تطمح إلى الأفضل، وسنعمل بجدية لذلك .

وعزا الماضي سبب انخفاض أرباح الربع الثاني لعام 2012م مقارنة بالربع السابق للعام نفسه إلى انخفاض أسعار المبيعات وانخفاض الكميات المنتجة والمباعة جراء أعمال الصيانة المجدولة لبعض المصانع، وتأثرت نتائج الربع الثاني بعدة عوامل كان من أهمها استمرار تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي وخصوصاً في أوروبا والصين وأمريكا الشمالية والتي أثرت سلباً في أسعار المنتجات البتروكيماوية.

[أثــير الــورد]

بعد تراجعه 3 جلسات متتالية عاد ليغلق فوق مستوى 6600 نقطة
المحافظ الكبيرة تتحكم في اتجاه المؤشر.. والسوق تستوعب نتائج «سابك»

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس على ارتفاع بلغت نسبته 0.60 في المائة بزيادة بلغت 39.45 نقطة، ليغلق عند 6628.26 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6588.81 نقطة، وذلك بعد تراجعه لثلاث جلسات متتالية خسر خلالها 112.28 نقطة تراجع فيها 1.67 في المائة، وجاءت ارتفاعات أمس وسط تراجع في قيم التداولات وأحجامها، وتراجعت قيم التداولات إلى خمسة مليارات ريال وهي تقل عن قيم تداولات جلسة أمس الأول 5.43 مليار ريال بنسبة 8.03 في المائة، وتراجعت أحجام التداولات إلى 238.11 مليون سهم، وهي تقل عن أحجام تداولات جلسة أمس الأول 287.11 مليون سهم بنسبة 17.07 في المائة.

ويرى محللان اقتصاديان تحدثا لـ''الاقتصادية'' أن السوق استوعبت نتائج ''سابك'' وعادت لتغلق فوق مستوى 6600 نقطة خاصة بعد زوال حالة الترقب النفسي لسهم ''سابك''، وتوقع أحدهم عودة المضاربات على عدة قطاعات في السوق وتنقل السيولة خلال شهر رمضان المبارك، فيما خالفه الآخر في توقعه بعدم حدوث تغيير كبير في أحجام التداولات خلال الشهر المبارك.

وهنا يؤكد محمد النفيعي رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة النفيعي للاستثمار أن مؤشر السوق صعد فوق مستوى 6600 من جديد وأغلق مرتفعا 39 نقطة عند 6628 نقطة بعد زوال حالة الترقب النفسي لسهم ''سابك'' صدور نتائج ''سابك'' فعليا وتقبل التراجع المفترض لأدائها، ومع الدعم السعري للسهم خلال جلسة الأمس، مما ساعد على عودة المضاربات بشكل جيد في عدد من القطاعات مع تماسك نسبي لقطاع التأمين كتحسن مبدئي للمؤشر وتكوين أساس جديد للثقة بالمضاربات من جديد.

وقال إن انخفاض قيمة التداول يبرز استمرار وجود أسهم متوسطات عالية لدى العديد من المتداولين مع عدم قناعة الأسعار الحالية لتحقيق مطالبهم النهائية الإيجابية لجلسة نهاية الأسبوع وهو مؤشر واضح على تحكم المحافظ الكبيرة في تحديد اتجاه السوق، بدليل عدم تأثر أغلب الشركات لانخفاض أرباح سهم ''سابك''، مما يدل على حيادية نسبية لصغار المتداولين، وأن أغلب التداولات الأخيرة هي بين محافظ كبيرة في إطار سياسة الشد والجذب ونقل ملكية بين المحافظ. وتوقع عودة المضاربات على عدة قطاعات وتنقل السيولة خلال شهر رمضان المبارك. من جهته، أوضح عبد العزيز عبد الله، المحلل المالي، أن السوق استوعبت نتائج الشركة السعودية للصناعات الأساسية ''سابك'' التي انخفضت 35 في المائة مقارنة بنتائج الربع المماثل من العام الماضي، وانخفضت 27 في المائة مقارنة بالربع السابق. وقال إن المؤشر تماسك وأغلق على ارتفاع بعد ثلاث جلسات إغلاق على تراجع لثلاث جلسات متتالية، متوقعا عدم التغيير الكبير في أحجام التداولات خلال شهر رمضان.





أما عن القطاعات أمس فارتفعت بشكل شبه جماعي، حيث لم يتراجع منها سوى قطاعي الأسمنت بنسبة 1.16 في المائة، والطاقة بنسبة 0.25 في المائة، وكان الأكثر ارتفاعا أمس الاستثمار المتعدد بنسبة 2.66 في المائة، تلاه الفنادق بنسبة 1.85 في المائة، والنقل بنسبة 1.42 في المائة، وارتفع كل من قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.88 في المائة، والمصارف بنسبة 0.67 في المائة، والاتصالات بنسبة 0.31 في المائة.

أما على مستوى الشركات فتم التداول على 155 سهما ارتفع منها 110 أسهم، بينما تراجع 35 سهما أخرى، وظلت بقية الشركات عند نفس إغلاقاتها أمس الأول، وكان الأكثر ارتفاعا يوم أمس كان سهم صدق بنسبة ''9.8 في المائة''، ثم ثمار وبنفس النسبة، ثم شمس وبنسبة 8.36 في المائة، وعلى الجانب الآخر كان على رأس التراجعات سهم الأسمنت العربية بنسبة 7.44 في المائة، تلاها سهم الأنابيب السعودية بنسبة 3.2 في المائة، ثم جاء ثالثا سهم أسمنت الجنوبية بنسبة 2.49 في المائة.

[أثــير الــورد]

بعد تراجعه 3 جلسات متتالية عاد ليغلق فوق مستوى 6600 نقطة
المحافظ الكبيرة تتحكم في اتجاه المؤشر.. والسوق تستوعب نتائج «سابك»

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس على ارتفاع بلغت نسبته 0.60 في المائة بزيادة بلغت 39.45 نقطة، ليغلق عند 6628.26 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6588.81 نقطة، وذلك بعد تراجعه لثلاث جلسات متتالية خسر خلالها 112.28 نقطة تراجع فيها 1.67 في المائة، وجاءت ارتفاعات أمس وسط تراجع في قيم التداولات وأحجامها، وتراجعت قيم التداولات إلى خمسة مليارات ريال وهي تقل عن قيم تداولات جلسة أمس الأول 5.43 مليار ريال بنسبة 8.03 في المائة، وتراجعت أحجام التداولات إلى 238.11 مليون سهم، وهي تقل عن أحجام تداولات جلسة أمس الأول 287.11 مليون سهم بنسبة 17.07 في المائة.

ويرى محللان اقتصاديان تحدثا لـ''الاقتصادية'' أن السوق استوعبت نتائج ''سابك'' وعادت لتغلق فوق مستوى 6600 نقطة خاصة بعد زوال حالة الترقب النفسي لسهم ''سابك''، وتوقع أحدهم عودة المضاربات على عدة قطاعات في السوق وتنقل السيولة خلال شهر رمضان المبارك، فيما خالفه الآخر في توقعه بعدم حدوث تغيير كبير في أحجام التداولات خلال الشهر المبارك.

وهنا يؤكد محمد النفيعي رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة النفيعي للاستثمار أن مؤشر السوق صعد فوق مستوى 6600 من جديد وأغلق مرتفعا 39 نقطة عند 6628 نقطة بعد زوال حالة الترقب النفسي لسهم ''سابك'' صدور نتائج ''سابك'' فعليا وتقبل التراجع المفترض لأدائها، ومع الدعم السعري للسهم خلال جلسة الأمس، مما ساعد على عودة المضاربات بشكل جيد في عدد من القطاعات مع تماسك نسبي لقطاع التأمين كتحسن مبدئي للمؤشر وتكوين أساس جديد للثقة بالمضاربات من جديد.

وقال إن انخفاض قيمة التداول يبرز استمرار وجود أسهم متوسطات عالية لدى العديد من المتداولين مع عدم قناعة الأسعار الحالية لتحقيق مطالبهم النهائية الإيجابية لجلسة نهاية الأسبوع وهو مؤشر واضح على تحكم المحافظ الكبيرة في تحديد اتجاه السوق، بدليل عدم تأثر أغلب الشركات لانخفاض أرباح سهم ''سابك''، مما يدل على حيادية نسبية لصغار المتداولين، وأن أغلب التداولات الأخيرة هي بين محافظ كبيرة في إطار سياسة الشد والجذب ونقل ملكية بين المحافظ. وتوقع عودة المضاربات على عدة قطاعات وتنقل السيولة خلال شهر رمضان المبارك. من جهته، أوضح عبد العزيز عبد الله، المحلل المالي، أن السوق استوعبت نتائج الشركة السعودية للصناعات الأساسية ''سابك'' التي انخفضت 35 في المائة مقارنة بنتائج الربع المماثل من العام الماضي، وانخفضت 27 في المائة مقارنة بالربع السابق. وقال إن المؤشر تماسك وأغلق على ارتفاع بعد ثلاث جلسات إغلاق على تراجع لثلاث جلسات متتالية، متوقعا عدم التغيير الكبير في أحجام التداولات خلال شهر رمضان.





أما عن القطاعات أمس فارتفعت بشكل شبه جماعي، حيث لم يتراجع منها سوى قطاعي الأسمنت بنسبة 1.16 في المائة، والطاقة بنسبة 0.25 في المائة، وكان الأكثر ارتفاعا أمس الاستثمار المتعدد بنسبة 2.66 في المائة، تلاه الفنادق بنسبة 1.85 في المائة، والنقل بنسبة 1.42 في المائة، وارتفع كل من قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.88 في المائة، والمصارف بنسبة 0.67 في المائة، والاتصالات بنسبة 0.31 في المائة.

أما على مستوى الشركات فتم التداول على 155 سهما ارتفع منها 110 أسهم، بينما تراجع 35 سهما أخرى، وظلت بقية الشركات عند نفس إغلاقاتها أمس الأول، وكان الأكثر ارتفاعا يوم أمس كان سهم صدق بنسبة ''9.8 في المائة''، ثم ثمار وبنفس النسبة، ثم شمس وبنسبة 8.36 في المائة، وعلى الجانب الآخر كان على رأس التراجعات سهم الأسمنت العربية بنسبة 7.44 في المائة، تلاها سهم الأنابيب السعودية بنسبة 3.2 في المائة، ثم جاء ثالثا سهم أسمنت الجنوبية بنسبة 2.49 في المائة.

[مساعد]

جزيل الشكر والتقدير

[مساعد]

جزيل الشكر والتقدير

[أثــير الــورد]

نمو أرباح «السعودية للكهرباء» 2 % خلال الربع الثاني
أعلنت الشركة السعودية للكهرباء النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 1360 مليون ريال، مقابل صافي ربح 1335 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 2 في المائة، ومقابل صافي خسارة 583 مليون ريال للربع السابق. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 1452 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 1456 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وبنسبة تغير 0.027 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 1238 مليون ريال، مقابل ربح 1237 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وبنسبة تغير 0.08 في المائة.

وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 777 مليون ريال، مقابل صافي ربح 561 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 38 في المائة. وأشارت الشركة إلى أن ربحية السهم خلال ستة أشهر قد بلغت 19 هللة للسهم، مقابل ربح 13 هللة للسهم للفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 1086 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 775 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 40 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 640 مليون ريال، مقابل ربح 354 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 81 في المائة.



«إعمار» تربح 92 مليون ريال في الربع الثاني
أعلنت شركة إعمار المدينة الاقتصادية النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 92.7 مليون ريال، مقابل ربح 87.6 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 6 في المائة ومقابل ربح 45.2 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع بنسبة 105 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 189.7 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 152.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 25 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 109.3 مليون ريال، مقابل ربح 96.8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 13 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 137.9 مليون ريال، مقابل ربح 74.0 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 87 في المائة. وأشارت الشركة إلى أن ربحية السهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري قد بلغت 0.16 ريال، مقابل ربح 0.08 ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 100 في المائة، وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 311.6 مليون ريال، مقابل ربح 165.7 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 88 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال (ستة أشهر) 177.6 مليون ريال، مقابل ربح 84.3 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك ارتفاع 111 في المائة.

أرباح «جرير» ترتفع 8.6 % خلال الربع الثاني

أعلنت شركة جرير للتسويق النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 107 ملايين ريال مقابل 98.5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 8.6 في المائة ومقابل 164.2 مليون ريال للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 34.8 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 137.3 مليون ريال مقابل 127.8مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 7.4 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 106.2 مليون ريال مقابل 97.2 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 9.3 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 271.2 مليون ريال مقابل 235.3 مليون ريال للعام السابق وذلك بارتفاع قدره 15.3 في المائة، وبلغت ربحية السهم خلال ستة أشهر 4.52 ريال مقابل 3.92 ريال للفترة المماثلة من العام السابق، مع الأخذ في الاعتبار أنه تم تعديل ربح السهم بعد زيادة رأس مال الشركة من 40 مليونا إلى 60 مليون سهم والذي تم إقراره بنهاية عام 2011. وأشارت الشركة إلى أن إجمالي الربح خلال ستة أشهر قد بلغ 327.5 مليون ريال مقابل 290.5 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 12.7 في المائة، وبلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 267 مليون ريال مقابل 232.7 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 14.7 في المائة.

انخفاض أرباح «سابتكو» 14.7 % في الربع الثاني



أعلنت الشركة السعودية للنقل الجماعي ''سابتكو'' النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني مبلغ 16.99 مليون ريال، مقابل 19.92 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 14.71 في المائة، ومقابل أرباح قدرها 6.72 مليون ريال للربع السابق بزيادة قدرها 152.83 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 27.91 مليون ريال، مقابل 36.32 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 23.16 في المائة، وبلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 11.59 مليون ريال، مقابل 19.32 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 40.01 في المائة، كما بلغ صافي الربح خلال الأشهر الستة 23.71 مليون ريال، مقابل صافي خسارة قدرها 11.15 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ ربح السهم خلال الأشهر الستة 0.19 ريال، مقابل خسارة قدرها 0.09 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.

أرباح «أسمنت العربية» تهبط 35 % خلال الربع الثاني



أعلنت شركة الأسمنت العربية النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 71.9 مليون ريال، مقابل 111.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 35.6 في المائة، مقابل 146.1 مليون ريال للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 50.8 في المائة. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثاني 173.2 مليون ريال، مقابل 139.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 24.3 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 75.6 مليون ريال، مقابل 127.5 مليون ريال من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 40.7 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال الأشهر الستة 218.1 مليون ريال، مقابل 227.8 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 4.2 في المائة.

[أثــير الــورد]

نمو أرباح «السعودية للكهرباء» 2 % خلال الربع الثاني
أعلنت الشركة السعودية للكهرباء النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 1360 مليون ريال، مقابل صافي ربح 1335 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 2 في المائة، ومقابل صافي خسارة 583 مليون ريال للربع السابق. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 1452 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 1456 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وبنسبة تغير 0.027 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 1238 مليون ريال، مقابل ربح 1237 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وبنسبة تغير 0.08 في المائة.

وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 777 مليون ريال، مقابل صافي ربح 561 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 38 في المائة. وأشارت الشركة إلى أن ربحية السهم خلال ستة أشهر قد بلغت 19 هللة للسهم، مقابل ربح 13 هللة للسهم للفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 1086 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 775 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 40 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 640 مليون ريال، مقابل ربح 354 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 81 في المائة.



«إعمار» تربح 92 مليون ريال في الربع الثاني
أعلنت شركة إعمار المدينة الاقتصادية النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 92.7 مليون ريال، مقابل ربح 87.6 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 6 في المائة ومقابل ربح 45.2 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع بنسبة 105 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 189.7 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح 152.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 25 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 109.3 مليون ريال، مقابل ربح 96.8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 13 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 137.9 مليون ريال، مقابل ربح 74.0 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 87 في المائة. وأشارت الشركة إلى أن ربحية السهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري قد بلغت 0.16 ريال، مقابل ربح 0.08 ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 100 في المائة، وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 311.6 مليون ريال، مقابل ربح 165.7 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع 88 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال (ستة أشهر) 177.6 مليون ريال، مقابل ربح 84.3 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك ارتفاع 111 في المائة.

أرباح «جرير» ترتفع 8.6 % خلال الربع الثاني

أعلنت شركة جرير للتسويق النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 107 ملايين ريال مقابل 98.5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 8.6 في المائة ومقابل 164.2 مليون ريال للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 34.8 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 137.3 مليون ريال مقابل 127.8مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 7.4 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 106.2 مليون ريال مقابل 97.2 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 9.3 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 271.2 مليون ريال مقابل 235.3 مليون ريال للعام السابق وذلك بارتفاع قدره 15.3 في المائة، وبلغت ربحية السهم خلال ستة أشهر 4.52 ريال مقابل 3.92 ريال للفترة المماثلة من العام السابق، مع الأخذ في الاعتبار أنه تم تعديل ربح السهم بعد زيادة رأس مال الشركة من 40 مليونا إلى 60 مليون سهم والذي تم إقراره بنهاية عام 2011. وأشارت الشركة إلى أن إجمالي الربح خلال ستة أشهر قد بلغ 327.5 مليون ريال مقابل 290.5 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 12.7 في المائة، وبلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 267 مليون ريال مقابل 232.7 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 14.7 في المائة.

انخفاض أرباح «سابتكو» 14.7 % في الربع الثاني



أعلنت الشركة السعودية للنقل الجماعي ''سابتكو'' النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني مبلغ 16.99 مليون ريال، مقابل 19.92 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 14.71 في المائة، ومقابل أرباح قدرها 6.72 مليون ريال للربع السابق بزيادة قدرها 152.83 في المائة. وقالت الشركة إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني قد بلغ 27.91 مليون ريال، مقابل 36.32 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 23.16 في المائة، وبلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 11.59 مليون ريال، مقابل 19.32 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 40.01 في المائة، كما بلغ صافي الربح خلال الأشهر الستة 23.71 مليون ريال، مقابل صافي خسارة قدرها 11.15 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وبلغ ربح السهم خلال الأشهر الستة 0.19 ريال، مقابل خسارة قدرها 0.09 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.

أرباح «أسمنت العربية» تهبط 35 % خلال الربع الثاني



أعلنت شركة الأسمنت العربية النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2012، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 71.9 مليون ريال، مقابل 111.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 35.6 في المائة، مقابل 146.1 مليون ريال للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 50.8 في المائة. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثاني 173.2 مليون ريال، مقابل 139.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 24.3 في المائة، كما بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 75.6 مليون ريال، مقابل 127.5 مليون ريال من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 40.7 في المائة، وبلغ صافي الربح خلال الأشهر الستة 218.1 مليون ريال، مقابل 227.8 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 4.2 في المائة.

[أثــير الــورد]

تباين في أداء مؤشرات الأسهم الخليجية



انقسمت مؤشرات الأسواق الخليجية لتنهي جلسة أمس بارتفاع ثلاثة من مؤشرات على رأسها مؤشر سوق دبي وفقا لـ"مباشر" في حين تراجعت ثلاثة مؤشرات أخرى. وكانت صدارة مؤشر سوق دبي لمؤشرات الأسواق الثلاثة الرابحة بنسبة 1.10 في المائة، وتبعه مؤشر سوق قطر بارتفاع 0.17 في المائة وكان الثالث مؤشر سوق أبو ظبي بارتفاع 0.04 في المائة. بينما تراجع مؤشر سوق مسقط متصدرًا مؤشرات الأسواق المتراجعة بنسبة 0.62 في المائة وتبعه تراجع المؤشر الكويتي بنسبة 0.31 في المائة وتراجع مؤشر البورصة البحرينية بنسبة 0.23 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق دبي المالي تعاملات جلسة أمس على ارتفاع 1.1 في المائة بمكاسب بلغت 16.79 نقطة ليسجل ارتفاعه الخامس على التوالي حيث بلغ المؤشر العام أمس مستوى 1546.21 نقطة وذلك مقارنة بإغلاقه في جلسة أمس الأول عند مستوى 1529.42 نقطة وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر خلال جلسة أمس هي نقطة الإغلاق في حين كانت النقطة 1525.18 هي أدنى مستوى وصل إليه المؤشر أمس.

وقد شهدت تداولات أمس نمواً بأحجام وقيم التداول حيث ارتفعت الأحجام بنسبة 16.6 في المائة لتصل إلى 167.8 مليون سهم مقارنة بـ 143.9 مليون سهم في جلسة أمس الأول أما عن قيم التداولات فقد ارتفعت إلى 214.5 مليون درهم بمكاسب 4 في المائة عن قيم التداولات في جلسة أمس الأول والتي بلغت 206.1 مليون درهم وارتفعت الصفقات لتصل إلى 2339 صفقة بنسبه 3.4 في المائة عن عدد صفقات جلسة أمس الأول والذي بلغ 2263 صفقة.

وأنهت قطاعات السوق تعاملات أمس على ارتفاع ستة قطاعات مقابل تراجع قطاع واحد فقط واستقرار الباقي وجاء على رأس الارتفاعات قطاع العقارات بنسبة ارتفاع 1.6 في المائة، تلاه قطاع الخدمات بمكاسب 1.5 في المائة وحل ثالثاً قطاع النقل بنمو 1.4 في المائة وتراجع قطاع التأمين وحيداً بنسبة تراجع بلغت 0.20 في المائة واستقر قطاع الصناعة والسلع.

وأنهى مؤشر سوق أبو ظبي جلسة أمس على ارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.04 في المائة مضيفا 0.87 نقطة إلى رصيده وصل بها إلى مستوى 2463.62 نقطة وكان مؤشر السوق قد صعد إلى مستوى 2464.95 نقطة في أعلى مستوياته أثناء التعاملات في حين كان أدنى مستوى له خلال الجلسة عند 2458.25 نقطة ليغلق السوق باللون الأخضر للجلسة الثانية على التوالي.

أما عن قيم التداول فقد تراجعت إلى 35.3 مليون درهم مقابل نحو 56 مليون درهم في نهاية جلسة أمس الأول بنسبة تراجع بلغت نحو 37 في المائة وتراجع عدد الصفقات إلى 586 صفقة مقابل 746 صفقة في جلسة أمس الأول بانخفاض نسبته 21.45 في المائة. جاء ارتفاع مؤشر سوق أبو ظبي بدعم من ثلاثة قطاعات أغلقت باللون الأخضر مقابل أربعة قطاعات جاءت متراجعة وظلت بقية القطاعات دون تغيير. وكانت أعلى المكاسب من نصيب قطاع الصناعة بارتفاع نسبته 0.45 في المائة تلاه قطاع الاتصالات بنسبة ارتفاع بلغت 0.22 في المائة وجاء قطاع الخدمات في المركز الثالث مرتفعا بنسبة 0.14 في المائة. وعلى الجهة الأخرى فقد تصدر القطاعات المتراجعة قطاع الطاقة بتراجع نسبته 0.61 في المائة تلاه قطاع العقارات بنسبة 0.31 في المائة وجاء قطاع التأمين في المركز الثالث بتراجع طفيف بلغت نسبته 0.05 في المائة.

وأنهى أمس المؤشر العام للبورصة القطرية تعاملات رابع جلسات هذا الأسبوع على ارتفاع بلغت نسبته 0.17 في المائة مُحققاً بذلك ثالث ارتفاع له على التوالي وذلك بعد أن أغلق عند مستوى 8328.71 نقطة.

وارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات من أصل سبعة تشملها البورصة القطرية يتصدرها قطاع التأمين بنمو نسبته 0.46 في المائة فيما تراجعت مؤشرات القطاعات الثلاثة المتبقية يتصدرها قطاع العقارات بانخفاض بلغت نسبته 0.43 في المائة.

وانتهت أمس رابع جلسات هذا الأسبوع بتراجع أداء المؤشرات الكويتية حيث تراجع المؤشر السعري للبورصة عند الإغلاق بنسبة 0.31 في المائة بإقفاله عند مستوى 5837.74 نقطة خاسراً 18.31 نقطة. على الجانب الآخر أنهى المؤشر الوزني جلسة أمس مرتفعاً بنسبة 0.06 في المائة بإقفاله عند النقطة 406.04 رابحاً 0.25 نقطة فيما ارتفع مؤشر (كويت 15) هو الآخر بعد أن أنهى جلسة أمس على نمو نسبته 0.03 في المائة بإقفاله عند مستوى 990.73 نقطة رابحاً 0.3 نقطة وذلك مقارنة بمستوى إقفاله في جلسة أمس الأول عند مستوى 990.43 نقطة.

وبالنسبة لقطاعات السوق فقد تراجعت مؤشرات تسعة منها يتصدرها قطاع الرعاية الصحية بانخفاض نسبته 4.93 في المائة فيما ارتفع مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية بمفرده محققاً نمواً نسبته 1.26 في المائة بينما استقرت مؤشرات القطاعات الأربعة المتبقية عند نفس مستويات إغلاقاتها السابقة. وأغلق المؤشر العام لبورصة البحرين تعاملاته أمس على تراجع بنسبة بلغت 0.23 في المائة حيث استقر في نهاية التعاملات عند مستوى 1113.88 نقطة ليفقد من خلالها 2.55 نقطة، وقد بلغت كميات التداول نحو 412.998 ألف سهم بقيمة وصلت إلى 178.706 ألف دينار من خلال 36 صفقة.

ومن ناحية الأداء القطاعي فقد استقر أداء غالبية القطاعات بينما تراجع قطاعان ليتصدر الصناعة الخاسرين بنسبة بلغت 0.91 في المائة مغلقاً عند مستوى 859.20 نقطة تلاه قطاع المصارف بتراجع قدره 0.30 في المائة إلى المستوى 1729.02 نقطة.

وتراجع مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.62 في المائة ليخسر 34.16 نقطة بوصوله لمستوى 5469.99 نقطة.

وتراجعت مؤشرات كل القطاعات حيث أتى في الصدارة القطاع المالي الذي انخفض بنسبة 1.23 في المائة وتلاه قطاع الخدمات منخفضا بنسبة 0.27 في المائة ثم قطاع الصناعة بنسبة 0.14 في المائة.

[أثــير الــورد]

تباين في أداء مؤشرات الأسهم الخليجية



انقسمت مؤشرات الأسواق الخليجية لتنهي جلسة أمس بارتفاع ثلاثة من مؤشرات على رأسها مؤشر سوق دبي وفقا لـ"مباشر" في حين تراجعت ثلاثة مؤشرات أخرى. وكانت صدارة مؤشر سوق دبي لمؤشرات الأسواق الثلاثة الرابحة بنسبة 1.10 في المائة، وتبعه مؤشر سوق قطر بارتفاع 0.17 في المائة وكان الثالث مؤشر سوق أبو ظبي بارتفاع 0.04 في المائة. بينما تراجع مؤشر سوق مسقط متصدرًا مؤشرات الأسواق المتراجعة بنسبة 0.62 في المائة وتبعه تراجع المؤشر الكويتي بنسبة 0.31 في المائة وتراجع مؤشر البورصة البحرينية بنسبة 0.23 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق دبي المالي تعاملات جلسة أمس على ارتفاع 1.1 في المائة بمكاسب بلغت 16.79 نقطة ليسجل ارتفاعه الخامس على التوالي حيث بلغ المؤشر العام أمس مستوى 1546.21 نقطة وذلك مقارنة بإغلاقه في جلسة أمس الأول عند مستوى 1529.42 نقطة وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر خلال جلسة أمس هي نقطة الإغلاق في حين كانت النقطة 1525.18 هي أدنى مستوى وصل إليه المؤشر أمس.

وقد شهدت تداولات أمس نمواً بأحجام وقيم التداول حيث ارتفعت الأحجام بنسبة 16.6 في المائة لتصل إلى 167.8 مليون سهم مقارنة بـ 143.9 مليون سهم في جلسة أمس الأول أما عن قيم التداولات فقد ارتفعت إلى 214.5 مليون درهم بمكاسب 4 في المائة عن قيم التداولات في جلسة أمس الأول والتي بلغت 206.1 مليون درهم وارتفعت الصفقات لتصل إلى 2339 صفقة بنسبه 3.4 في المائة عن عدد صفقات جلسة أمس الأول والذي بلغ 2263 صفقة.

وأنهت قطاعات السوق تعاملات أمس على ارتفاع ستة قطاعات مقابل تراجع قطاع واحد فقط واستقرار الباقي وجاء على رأس الارتفاعات قطاع العقارات بنسبة ارتفاع 1.6 في المائة، تلاه قطاع الخدمات بمكاسب 1.5 في المائة وحل ثالثاً قطاع النقل بنمو 1.4 في المائة وتراجع قطاع التأمين وحيداً بنسبة تراجع بلغت 0.20 في المائة واستقر قطاع الصناعة والسلع.

وأنهى مؤشر سوق أبو ظبي جلسة أمس على ارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.04 في المائة مضيفا 0.87 نقطة إلى رصيده وصل بها إلى مستوى 2463.62 نقطة وكان مؤشر السوق قد صعد إلى مستوى 2464.95 نقطة في أعلى مستوياته أثناء التعاملات في حين كان أدنى مستوى له خلال الجلسة عند 2458.25 نقطة ليغلق السوق باللون الأخضر للجلسة الثانية على التوالي.

أما عن قيم التداول فقد تراجعت إلى 35.3 مليون درهم مقابل نحو 56 مليون درهم في نهاية جلسة أمس الأول بنسبة تراجع بلغت نحو 37 في المائة وتراجع عدد الصفقات إلى 586 صفقة مقابل 746 صفقة في جلسة أمس الأول بانخفاض نسبته 21.45 في المائة. جاء ارتفاع مؤشر سوق أبو ظبي بدعم من ثلاثة قطاعات أغلقت باللون الأخضر مقابل أربعة قطاعات جاءت متراجعة وظلت بقية القطاعات دون تغيير. وكانت أعلى المكاسب من نصيب قطاع الصناعة بارتفاع نسبته 0.45 في المائة تلاه قطاع الاتصالات بنسبة ارتفاع بلغت 0.22 في المائة وجاء قطاع الخدمات في المركز الثالث مرتفعا بنسبة 0.14 في المائة. وعلى الجهة الأخرى فقد تصدر القطاعات المتراجعة قطاع الطاقة بتراجع نسبته 0.61 في المائة تلاه قطاع العقارات بنسبة 0.31 في المائة وجاء قطاع التأمين في المركز الثالث بتراجع طفيف بلغت نسبته 0.05 في المائة.

وأنهى أمس المؤشر العام للبورصة القطرية تعاملات رابع جلسات هذا الأسبوع على ارتفاع بلغت نسبته 0.17 في المائة مُحققاً بذلك ثالث ارتفاع له على التوالي وذلك بعد أن أغلق عند مستوى 8328.71 نقطة.

وارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات من أصل سبعة تشملها البورصة القطرية يتصدرها قطاع التأمين بنمو نسبته 0.46 في المائة فيما تراجعت مؤشرات القطاعات الثلاثة المتبقية يتصدرها قطاع العقارات بانخفاض بلغت نسبته 0.43 في المائة.

وانتهت أمس رابع جلسات هذا الأسبوع بتراجع أداء المؤشرات الكويتية حيث تراجع المؤشر السعري للبورصة عند الإغلاق بنسبة 0.31 في المائة بإقفاله عند مستوى 5837.74 نقطة خاسراً 18.31 نقطة. على الجانب الآخر أنهى المؤشر الوزني جلسة أمس مرتفعاً بنسبة 0.06 في المائة بإقفاله عند النقطة 406.04 رابحاً 0.25 نقطة فيما ارتفع مؤشر (كويت 15) هو الآخر بعد أن أنهى جلسة أمس على نمو نسبته 0.03 في المائة بإقفاله عند مستوى 990.73 نقطة رابحاً 0.3 نقطة وذلك مقارنة بمستوى إقفاله في جلسة أمس الأول عند مستوى 990.43 نقطة.

وبالنسبة لقطاعات السوق فقد تراجعت مؤشرات تسعة منها يتصدرها قطاع الرعاية الصحية بانخفاض نسبته 4.93 في المائة فيما ارتفع مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية بمفرده محققاً نمواً نسبته 1.26 في المائة بينما استقرت مؤشرات القطاعات الأربعة المتبقية عند نفس مستويات إغلاقاتها السابقة. وأغلق المؤشر العام لبورصة البحرين تعاملاته أمس على تراجع بنسبة بلغت 0.23 في المائة حيث استقر في نهاية التعاملات عند مستوى 1113.88 نقطة ليفقد من خلالها 2.55 نقطة، وقد بلغت كميات التداول نحو 412.998 ألف سهم بقيمة وصلت إلى 178.706 ألف دينار من خلال 36 صفقة.

ومن ناحية الأداء القطاعي فقد استقر أداء غالبية القطاعات بينما تراجع قطاعان ليتصدر الصناعة الخاسرين بنسبة بلغت 0.91 في المائة مغلقاً عند مستوى 859.20 نقطة تلاه قطاع المصارف بتراجع قدره 0.30 في المائة إلى المستوى 1729.02 نقطة.

وتراجع مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.62 في المائة ليخسر 34.16 نقطة بوصوله لمستوى 5469.99 نقطة.

وتراجعت مؤشرات كل القطاعات حيث أتى في الصدارة القطاع المالي الذي انخفض بنسبة 1.23 في المائة وتلاه قطاع الخدمات منخفضا بنسبة 0.27 في المائة ثم قطاع الصناعة بنسبة 0.14 في المائة.

[أثــير الــورد]

نتائج الشركات الإيجابية تقفز بأسواق الأسهم العالمية

سجلت معظم أسواق الأسهم العالمية أمس ارتفاعات كبيرة بعدما أعلنت معظم الشركات عن نتائجها القوية التي حفزت شهية المستثمرين في البورصات، بينما سجلت الأسهم في طوكيو تراجعا متأثرة بخسائر بعض البورصات الآسيوية الأخرى في بداية تعاملاتها.

وارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوى لها في أسبوعين أمس، وقد لاقت دعما من سلسلة من النتائج القوية لأرباح الشركات على جانبي الأطلسي التي ساعدت في رفع شهية المستثمرين للمخاطرة إلى أعلى مستوى لها في أربعة أشهر.

وأغلق مؤشر يوروفرست 300 مرتفعا 1.1 في المائة إلى 1052.61 نقطة مع تشجع المستثمرين بأرباح أعلى من المتوقع للشركات وتوقعات متفائلة لشركة إيه إس إم إل أكبر منتج في العالم لمعدات الرقائق وزيادة في رأس المال لمصرف كريدي سويس. وقال بينوا بيلوال محلل إستراتيجيات الأسهم في ناتيكسيس، "بشكل عام لن يكون موسما ضعيفا فيما يتعلق بالأرباح" مضيفا أن زبائنه باتوا أكثر تفاؤلا.

في حين ارتفعت الأسهم الأمريكية عند الفتح أمس بعد أن انضمت "إنتل" لمجموعة من شركات التكنولوجيا في خفض توقعاتها في إشارة إلى مدى تأثير تدهور أوضاع الاقتصاد على مستوى العالم على نتائج أعمال الشركات.

وهبط داو جونز 41.70 نقطة 0.33 في المائة إلى 12763.84 نقطة. كما نزل ستاندرد آند بورز 4.05 نقطة 0.30 في المائة إلى 1359.62 نقطة. وخسر ناسداك المجمع 4.71 نقطة 0.16 في المائة إلى 2905.33 نقطة.

وفي اليابان أنهت الأسهم اليابانية تعاملات أمس في بورصة طوكيو للأوراق المالية بتراجع طفيف على خلفية تراجع أسهم الشركات المعتمدة على التصدير بسبب ارتفاع الين أمام العملات الرئيسية وخسائر البورصات الآسيوية الأخرى.

تراجع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 28.26 نقطة بما يعادل 0.32 في المائة ليصل إلى 8726.74 نقطة. في الوقت نفسه تراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 2.92 نقطة أي بنسبة 0.39 في المائة إلى 740.46 نقطة. وكانت الأسهم اليابانية قد تراجعت في تعاملات الظهيرة بعد خسائر البورصات الآسيوية الأخرى في بداية اليوم.

وخلال تعاملات أمس تراجع مؤشر كوسبي الرئيسي في بورصة سول في كوريا الجنوبية بنسبة 1.71 في المائة وتراجع مؤشر هانج سينج في بورصة هونج كونج بنسبة 1.53 في المائة.

كما تراجعت أسهم الشركات المعتمدة على التصدير مع استمرار ارتفاع قيمة الين أمام العملات الرئيسية الأخرى. يقلص ارتفاع قيمة الين القدرة التنافسية للمنتجات اليابانية في الأسواق الدولية ويخفض قيمة أرباح استثمارات الشركات اليابانية في الخارج.

انخفض سهم شركة كوماتسو لمعدات التشييد الثقيلة بنسبة 2.14 في المائة وسهم رينسانس إلكترونيكس جورب للإلكترونيات بنسبة 1.63 في المائة وسهم أدفانتست جورب بنسبة 1.22 في المائة وسهم هيتاشي ليمتد بنسبة 0.44 في المائة.

كانت السوق اليابانية قد استهلت تعاملات اليوم بارتفاعات مدعومة بمكاسب الأسهم الأمريكية في تعاملات بورصة وول ستريت في نيويورك قبل أن تتبدد مكاسبها نتيجة خسائر الظهيرة.

وعلى صعيد العملات، استقر سعر اليورو أمام الدولار أمس مع تركيز المستثمرين على التوقعات المتشائمة التي أوردها بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن الاقتصاد الأمريكي، ما ترك الباب مفتوحا أمام المزيد من تيسير السياسة النقدية وحد من الطلب على الدولار.

ويقول المحللون إن تحركات اليورو ستكون محدودة على الأرجح قبل شهادة برنانكي الثانية أمام المشرعين الأمريكيين في وقت لاحق اليوم. وقلص اليورو خسائره ليبلغ في أحدث معاملة 1.2278 دولار منخفضا 0.1 في المائة عن الإغلاق السابق.

واستقر سعر الدولار أمام سلة عملات على 83.043 دون أعلى مستوياته في عامين البالغ 83.829 الذي سجله الأسبوع الماضي. وسجل اليورو أعلى مستوياته خلال الجلسة أمام الين عند 97.32 ين قبل أن يتراجع إلى 96.17 ين. واستقر الدولار عند 79.05 ين مستقرا فوق أدنى مستوياته في شهر البالغ 78.68 ين الذي سجله يوم الاثنين الماضي

[أثــير الــورد]

نتائج الشركات الإيجابية تقفز بأسواق الأسهم العالمية

سجلت معظم أسواق الأسهم العالمية أمس ارتفاعات كبيرة بعدما أعلنت معظم الشركات عن نتائجها القوية التي حفزت شهية المستثمرين في البورصات، بينما سجلت الأسهم في طوكيو تراجعا متأثرة بخسائر بعض البورصات الآسيوية الأخرى في بداية تعاملاتها.

وارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوى لها في أسبوعين أمس، وقد لاقت دعما من سلسلة من النتائج القوية لأرباح الشركات على جانبي الأطلسي التي ساعدت في رفع شهية المستثمرين للمخاطرة إلى أعلى مستوى لها في أربعة أشهر.

وأغلق مؤشر يوروفرست 300 مرتفعا 1.1 في المائة إلى 1052.61 نقطة مع تشجع المستثمرين بأرباح أعلى من المتوقع للشركات وتوقعات متفائلة لشركة إيه إس إم إل أكبر منتج في العالم لمعدات الرقائق وزيادة في رأس المال لمصرف كريدي سويس. وقال بينوا بيلوال محلل إستراتيجيات الأسهم في ناتيكسيس، "بشكل عام لن يكون موسما ضعيفا فيما يتعلق بالأرباح" مضيفا أن زبائنه باتوا أكثر تفاؤلا.

في حين ارتفعت الأسهم الأمريكية عند الفتح أمس بعد أن انضمت "إنتل" لمجموعة من شركات التكنولوجيا في خفض توقعاتها في إشارة إلى مدى تأثير تدهور أوضاع الاقتصاد على مستوى العالم على نتائج أعمال الشركات.

وهبط داو جونز 41.70 نقطة 0.33 في المائة إلى 12763.84 نقطة. كما نزل ستاندرد آند بورز 4.05 نقطة 0.30 في المائة إلى 1359.62 نقطة. وخسر ناسداك المجمع 4.71 نقطة 0.16 في المائة إلى 2905.33 نقطة.

وفي اليابان أنهت الأسهم اليابانية تعاملات أمس في بورصة طوكيو للأوراق المالية بتراجع طفيف على خلفية تراجع أسهم الشركات المعتمدة على التصدير بسبب ارتفاع الين أمام العملات الرئيسية وخسائر البورصات الآسيوية الأخرى.

تراجع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 28.26 نقطة بما يعادل 0.32 في المائة ليصل إلى 8726.74 نقطة. في الوقت نفسه تراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 2.92 نقطة أي بنسبة 0.39 في المائة إلى 740.46 نقطة. وكانت الأسهم اليابانية قد تراجعت في تعاملات الظهيرة بعد خسائر البورصات الآسيوية الأخرى في بداية اليوم.

وخلال تعاملات أمس تراجع مؤشر كوسبي الرئيسي في بورصة سول في كوريا الجنوبية بنسبة 1.71 في المائة وتراجع مؤشر هانج سينج في بورصة هونج كونج بنسبة 1.53 في المائة.

كما تراجعت أسهم الشركات المعتمدة على التصدير مع استمرار ارتفاع قيمة الين أمام العملات الرئيسية الأخرى. يقلص ارتفاع قيمة الين القدرة التنافسية للمنتجات اليابانية في الأسواق الدولية ويخفض قيمة أرباح استثمارات الشركات اليابانية في الخارج.

انخفض سهم شركة كوماتسو لمعدات التشييد الثقيلة بنسبة 2.14 في المائة وسهم رينسانس إلكترونيكس جورب للإلكترونيات بنسبة 1.63 في المائة وسهم أدفانتست جورب بنسبة 1.22 في المائة وسهم هيتاشي ليمتد بنسبة 0.44 في المائة.

كانت السوق اليابانية قد استهلت تعاملات اليوم بارتفاعات مدعومة بمكاسب الأسهم الأمريكية في تعاملات بورصة وول ستريت في نيويورك قبل أن تتبدد مكاسبها نتيجة خسائر الظهيرة.

وعلى صعيد العملات، استقر سعر اليورو أمام الدولار أمس مع تركيز المستثمرين على التوقعات المتشائمة التي أوردها بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن الاقتصاد الأمريكي، ما ترك الباب مفتوحا أمام المزيد من تيسير السياسة النقدية وحد من الطلب على الدولار.

ويقول المحللون إن تحركات اليورو ستكون محدودة على الأرجح قبل شهادة برنانكي الثانية أمام المشرعين الأمريكيين في وقت لاحق اليوم. وقلص اليورو خسائره ليبلغ في أحدث معاملة 1.2278 دولار منخفضا 0.1 في المائة عن الإغلاق السابق.

واستقر سعر الدولار أمام سلة عملات على 83.043 دون أعلى مستوياته في عامين البالغ 83.829 الذي سجله الأسبوع الماضي. وسجل اليورو أعلى مستوياته خلال الجلسة أمام الين عند 97.32 ين قبل أن يتراجع إلى 96.17 ين. واستقر الدولار عند 79.05 ين مستقرا فوق أدنى مستوياته في شهر البالغ 78.68 ين الذي سجله يوم الاثنين الماضي

[أبو فارس]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بمناسبة قرب حلول شهر الرحمه ،، شهر الغفران ،، شهر التوبة ،، شهر التقرب الى الله
نهنىء جميع اعضاء مركز السوق السعودي
كل عام وانتم بخير وصحة وسلامه
اعاده الله عليكم وعلى الامة الاسلامية بالخير واليُمن والبركات
جعلني الله و إياكم من عتقائه من النار في رمضان
و أعانني و إياكم على الصيام و القيام و تلاوة القرآن
و بلغني و إياكم ليلة القدر و رزقنا قيامها .. اللهم لا تحرمنا أجرها

[أبو فارس]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بمناسبة قرب حلول شهر الرحمه ،، شهر الغفران ،، شهر التوبة ،، شهر التقرب الى الله
نهنىء جميع اعضاء مركز السوق السعودي
كل عام وانتم بخير وصحة وسلامه
اعاده الله عليكم وعلى الامة الاسلامية بالخير واليُمن والبركات
جعلني الله و إياكم من عتقائه من النار في رمضان
و أعانني و إياكم على الصيام و القيام و تلاوة القرآن
و بلغني و إياكم ليلة القدر و رزقنا قيامها .. اللهم لا تحرمنا أجرها

[أثــير الــورد]

البتروكيماويات ونمط الاستثمار

أ.د.ياسين الجفري
هناك ست شركات في قطاع البتروكيماويات استخدمت نمطا محددا في التعامل مع إنتاجها، وهي ''كيان'' و''بتروكيم'' والمجموعة السعودية و''ينساب'' و''اللجين'' و''الصحراء'' في حين اختارت الشركات الأخرى نمطا مختلفا في التصرف في إنتاجها من خلال تسويقه مباشرة. الشركات الخمسة اختارت شريكا قويا لينصرف في إنتاجها. بعض الشركات باعت مباشرة وضمنت سعرا والبعض الآخر اعتمدت تركيبة محددة، وتم بناء على ذلك دخول أثر معين عليها. النمط الثاني استخدمته حسبما هو واضح كل من الصحراء لـ''لبتروكيماويات'' و''اللجين'' و''كيان'' في حين استخدمت ''ينساب'' و''المجموعة السعودية'' ألوية مختلفة في التعامل مع الشركاء الرئيسين والمسوقين للمنتجات. الملاحظ أن هناك اختلافا في الأداء حسب الآلية المستخدمة لتسويق المنتجات، والكل يعرف نتائج المجموعة الأولى والمجموعة الثانية.

هناك أبعاد كثيرة مؤثرة على نشاط الشركات، ولكن قطاع البتروكيماويات من المفترض أن تحقق الشركات فيه نتائج جيدة وربحية الذي لم يحصل في العام الماضي وبداية الربع الحالي للشركات الثلاثة. فهل الخلل في الآلية السابقة والاتفاقيات حول الاستفادة من إمكانيات الشريك الرئيس؟ أو هل هي نوعية المنتجات التي تقدمها هذه الشركات (لا أعتقد ذلك) نظرا لاختلافها؟

القضية تتمثل في وجود نشاط استطاعت السعودية أن تبني فيه ميزة نسبية على العالم خاصة أنها خامس منتج للغاز والحصول على رخصة إنتاج وحصة من الغاز تتيح للحاصل عليه نوعا من التميز والبريميم عند الطرح. فهل ومن خلال الثلاثة شركات السابقة نفهم أن هناك أبعادا أخرى مهمة يمكن أن تؤثر في القرار وتجعل الدخول في المجال له محاذير؟ أو أن هناك أبعادا أخرى خافية عنا، ويمكن أن تحدث الأثر السلبي. المتداول في سوق المال، والمستثمر يحتاج لمعلومة حتى يتعامل مع المتغيرات وخاصة الإدارة واتفاقيات البيع وتأثيرها على الربحية ورؤية المستثمر للاستثمار. من المهم الإيضاح وعكس الحقائق حتى يكون الاتجاه الاستثماري على بصيرة وتتضح الرؤية وتكتمل المعلومة والله على كل شيء قدير. فنحن في حاجة لأن يركز المحللون على هذه الزوايا بدلا من العموميات لإيضاح الطريق الصحيح للمستثمر الفردي من خلال التعرف على الدقائق وإيضاح التأثير.

[أثــير الــورد]

البتروكيماويات ونمط الاستثمار

أ.د.ياسين الجفري
هناك ست شركات في قطاع البتروكيماويات استخدمت نمطا محددا في التعامل مع إنتاجها، وهي ''كيان'' و''بتروكيم'' والمجموعة السعودية و''ينساب'' و''اللجين'' و''الصحراء'' في حين اختارت الشركات الأخرى نمطا مختلفا في التصرف في إنتاجها من خلال تسويقه مباشرة. الشركات الخمسة اختارت شريكا قويا لينصرف في إنتاجها. بعض الشركات باعت مباشرة وضمنت سعرا والبعض الآخر اعتمدت تركيبة محددة، وتم بناء على ذلك دخول أثر معين عليها. النمط الثاني استخدمته حسبما هو واضح كل من الصحراء لـ''لبتروكيماويات'' و''اللجين'' و''كيان'' في حين استخدمت ''ينساب'' و''المجموعة السعودية'' ألوية مختلفة في التعامل مع الشركاء الرئيسين والمسوقين للمنتجات. الملاحظ أن هناك اختلافا في الأداء حسب الآلية المستخدمة لتسويق المنتجات، والكل يعرف نتائج المجموعة الأولى والمجموعة الثانية.

هناك أبعاد كثيرة مؤثرة على نشاط الشركات، ولكن قطاع البتروكيماويات من المفترض أن تحقق الشركات فيه نتائج جيدة وربحية الذي لم يحصل في العام الماضي وبداية الربع الحالي للشركات الثلاثة. فهل الخلل في الآلية السابقة والاتفاقيات حول الاستفادة من إمكانيات الشريك الرئيس؟ أو هل هي نوعية المنتجات التي تقدمها هذه الشركات (لا أعتقد ذلك) نظرا لاختلافها؟

القضية تتمثل في وجود نشاط استطاعت السعودية أن تبني فيه ميزة نسبية على العالم خاصة أنها خامس منتج للغاز والحصول على رخصة إنتاج وحصة من الغاز تتيح للحاصل عليه نوعا من التميز والبريميم عند الطرح. فهل ومن خلال الثلاثة شركات السابقة نفهم أن هناك أبعادا أخرى مهمة يمكن أن تؤثر في القرار وتجعل الدخول في المجال له محاذير؟ أو أن هناك أبعادا أخرى خافية عنا، ويمكن أن تحدث الأثر السلبي. المتداول في سوق المال، والمستثمر يحتاج لمعلومة حتى يتعامل مع المتغيرات وخاصة الإدارة واتفاقيات البيع وتأثيرها على الربحية ورؤية المستثمر للاستثمار. من المهم الإيضاح وعكس الحقائق حتى يكون الاتجاه الاستثماري على بصيرة وتتضح الرؤية وتكتمل المعلومة والله على كل شيء قدير. فنحن في حاجة لأن يركز المحللون على هذه الزوايا بدلا من العموميات لإيضاح الطريق الصحيح للمستثمر الفردي من خلال التعرف على الدقائق وإيضاح التأثير.

[أثــير الــورد]

أعلنت شركة تكوين المتطورة للصناعات الأربعاء الماضي الانتهاء من إجراءات ترسية عقود الهندسة والإنشاء والتوريد لمشروع خط الإنتاج الثالث لتصنيع الأقمشة غير المنسوجة في مجمع رابغ لتقنية البلاستيك حيث سيتم توزيع تلك الأعمال على كلٍّ من شركة الزامل للحديد وشركة عزام للتجارة والمقاولات المحدودة، اللتين تعدان من الشركات المحلية ذات السمعة العريقة، وذلك لتنفيذ مشروع خط الإنتاج الثالث لتصنيع الأقمشة غير المنسوجة في مجمع رابغ لتقنية البلاستيك.
وسوف يسهم هذا التوسع في زيادة الطاقة الإنتاجية من الأقمشة غير المنسوجة بنسبة 50 % علمًا بأن الطاقة الإنتاجية الحالية للمصنع 28,000 طن متري من الأقمشة سنويًا.
ويتوقع أن يسهم هذا التوسع في تعزيز مكانة الشركة ووضعها في مكانة رائدة في سوق تصنيع الأقمشة غير المنسوجة، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج التجاري في الربع الثاني من العام 2013 م وسيتم الإعلان لاحقًا عن أي تطورات في حينه.

[أثــير الــورد]

أعلنت شركة تكوين المتطورة للصناعات الأربعاء الماضي الانتهاء من إجراءات ترسية عقود الهندسة والإنشاء والتوريد لمشروع خط الإنتاج الثالث لتصنيع الأقمشة غير المنسوجة في مجمع رابغ لتقنية البلاستيك حيث سيتم توزيع تلك الأعمال على كلٍّ من شركة الزامل للحديد وشركة عزام للتجارة والمقاولات المحدودة، اللتين تعدان من الشركات المحلية ذات السمعة العريقة، وذلك لتنفيذ مشروع خط الإنتاج الثالث لتصنيع الأقمشة غير المنسوجة في مجمع رابغ لتقنية البلاستيك.
وسوف يسهم هذا التوسع في زيادة الطاقة الإنتاجية من الأقمشة غير المنسوجة بنسبة 50 % علمًا بأن الطاقة الإنتاجية الحالية للمصنع 28,000 طن متري من الأقمشة سنويًا.
ويتوقع أن يسهم هذا التوسع في تعزيز مكانة الشركة ووضعها في مكانة رائدة في سوق تصنيع الأقمشة غير المنسوجة، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج التجاري في الربع الثاني من العام 2013 م وسيتم الإعلان لاحقًا عن أي تطورات في حينه.