لصة إجتماعية في كل يوم اسجل فية ملاحظات وفي الحقيقة هي تفطن لسلوكيات محيطة من واقع معايشة واندماج الى أقلها مقابلة وزياره بدافع فضول وتطفلل ممن يحاول تلميع نفسة بلقب ( لصه إجتماعية ) ... تميزا لسعادتي وشخصي الكريم عن من يحملون لقب ( باحث إجتماعي ، طبيب نفسي ، اخصائي ) فهو لن يصل الى ماتوصلت الية لو يصعد سرح همان !!!! ..... والاميز صعوبة المنافسة ... وسأضل محتكره لهذه المهمه حتى أبلغ ماربي .... وارسم خطوط واضحه لسلوكيات خاطئه وافند السبب واضرب بالعصاة على الحجر تخويفا للمخالف ان لم يعزم على تغير مسار قبيح سلوكه ويمتثل للنظام والدستور الذي دسترته القوى العظمي ذات النفوذ المدود والعرض المتسع الذي لا نهاية لة ... صاحب الكرم والجود .... وعطاؤه بدون حدود ..... لاتأخذه سنة ولا نوم ..... سبحانة الرب الخالق المعبود .... امره بين الكاف والنون إذا اراد شيئا قل لة كن فيكون
لذالك فأني نصبت نفسي بدرجة عن كل صاحب علم نفس ولا انقصة حقة شيئا ..... وعن كل مختص إجتماعي ولا انقصة حقة شيئا ... واعترف واعليهم مكانة عني علما وفكرا وبحثا وعمرا حسب لهم كاشهادة خبرة عمل .... وانا ليس لي من ذالك شئ .... غير فطنتي ادمغتها بختوم من منابع المنهجية السلوكية والقيم والمبادئ التي تعلمتها في مدارس السيرة النبوية .... حلول شاملة في شريعة كاملة ... لكل امور الحياة وليست اسفار مستورده دست بها اكاذيب اليهود واعداء الاسلام ونشروها في دعاية الاعلام ... وهي اكثر تثبيطا واقل فائده متبعها بصعوبة يخرج من الدائرة
الجاهل وليس المتفهم سيخبرك عن فساد رأيهم في ...
الطب النفسي والحبوب المهدئة وتلك للاكتأب واخرى للأعصاب وهلم جرى الى عمر لاينتهي إلا بالموت بينما في سجلات التاريخ وعهد صدر الاسلام لم تسجل حالة من تلك التصنيفات والحالات النفسية وبساطة لن اخوض في ألتزام وحسن إسلام واقيس علية الحل ولكنه جزء من الحل فتربية النفس في حدود المتعارف علية والمقبول إجتماعيا هو تهذيب نفسي وروحي يجلب الراحة والاستقرار الداخلي لعواطف الانسان وبالتالي تأدية المهام الوظيفية داخل الجسم بمرونة وفعالية كاملة الامر الذي يخلق صحة نفسية وجسدية واجتماعية صحيحة وسليمة
الامر الذي استنتجتة من خلال " لصوصيتي الاجتماعية " وبنسبة كبيرة وبما يعادل 80%من امراض الطب النفسي وجدتها في اسراف الناس في الحقققققققققققد والحسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسد والاخير صاحبة جاحد ومنكر لركن من اركان الايمان ( القضاء والقدر ) كيف لا هو لايسلم بقدر الله على العباد في توزيع العطاء والرزق فذالك مولية النعم والاخر يختبره الله بالفقر وذاك اعله المرض ونظير ه يترف في الصحه .....
المصنفين اعلاه عرضة لكتساح الامراض النفسية ودليلي القاطع اصحاب القلوب الصافية تجد الصفاء يغسل وينقي من الداخل ويجلب لهم الخير من الخارج وبختصار هم اهل القبول في الارض
الكلام يطول في ذالك ولازالت براهيني قيد التدوين و بأذن الله انشرها ان امدالله في العمر قريبا
خالص تحياتي ( لصة إجتماعية )
الهاشميه4 |