إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-06-2016, 08:25 PM   #1
ابوشهد999
الادارة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
Thumbs up ثعلبة

[frame="2 80"]- ((كان ثعلبة بن عبد الرحمن رضي الله عنه يخدم النبي في جميع شؤونه, وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له، فمرَّ بباب رجل من الأنصار، فرأى امرأة تغتسل, وأطال النظر إليها, فأخذته الرهبة, وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع, فلم يعُدْ إلى النبي صلى الله عليه وسلم, ودخل جبالًا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يومًا, فنزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: يا محمد، إن ربَّك يقرئك السلام، ويقول لك: إنَّ رجلًا من أمَّتك بين حفرة في الجبال يتعوَّذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي: انطلقا، فأتياني بثَعلبة بن عبد الرحمن، فليس المقصود غيره، فخرج الاثنان من أنقاب المدينة, فلقيا راعيًا من رعاة المدينة يقال له: زفافة, فقال له عمر: هل لك عِلم بشاب بين هذه الجبال يقال له: ثعلبة؟ فقال: لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما عِلمك أنه هارب من جهنم؟ قال: لأنه كان إذا جاء جوف الليل، خرج علينا من بين هذه الجبال, واضعًا يده على أمِّ رأسه وهو ينادي: يا ليتك قبضتَ رُوحي في الأرواح, وجسدي في الأجساد, ولم تجدِّدني لفصل القضاء. فقال عمر: إياه نريد, فانطلق بهما, فلما رآه عمر غدًا إليه واحتضنه؛ فقال: يا عمر، هل علم رسول الله بذنبي؟ قال: لا علم لي إلا أنه ذكرك بالأمس, فأرسلني أنا وسلمان في طلبك, قال: يا عمر، لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة, فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة, فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم، قال: يا عمر, يا سلمان، ماذا فعل ثعلبة؟ قال: هو ذا يا رسولَ الله، فقام الرسول فحركه وانتبه, فقال له: ما غيَّبك عني يا ثعلبة؟ قال: ذنبي يا رسول الله، قال: أفلا أدلُّك على آية تمحو الذنوب والخطايا؟ قال: بلى يا رسول الله, قال: قل: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة: 201]، قال: ذنبي أعظم, قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: بل كلام الله أعظم، ثم أمره بالانصراف إلى منزله، فمرَّ من ثعلبة ثمانية أيَّام, ثم إنَّ سلمان أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، هل لك في ثعلبة؛ فإنه لِمَا به قد هلك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقوموا بنا إليه، ودخل عليه الرسول, فوضع رأس ثعلبة في حجره, لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي صلى الله عليه وسلم, فقال له: لم أزلتَ رأسك عن حجري؟ فقال: لأنه ملآن بالذنوب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تشتكي؟ قال: مثل دبيب النمل بين عظمي, ولحمي, وجلدي، قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ما تشتهي؟ قال: مغفرة ربي، فنزل جبريل فقال: يا محمد، إن ربك يقرئك السلام, ويقول لك: لو أنَّ عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا، لقيته بقُرابها مغفرة, فأعلمه النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بغسله، وكفنه, فلما صلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم، جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، رأيناك تمشي على أطراف أناملك؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي بعثني بالحقِّ نبيًّا، ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه)).[/frame]


توقيع ابوشهد999 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ابوشهد999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #1  
قديم 23-06-2016 , 08:25 PM
ابوشهد999 ابوشهد999 غير متواجد حالياً
الادارة
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
Thumbs up ثعلبة

[frame="2 80"]- ((كان ثعلبة بن عبد الرحمن رضي الله عنه يخدم النبي في جميع شؤونه, وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له، فمرَّ بباب رجل من الأنصار، فرأى امرأة تغتسل, وأطال النظر إليها, فأخذته الرهبة, وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع, فلم يعُدْ إلى النبي صلى الله عليه وسلم, ودخل جبالًا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يومًا, فنزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: يا محمد، إن ربَّك يقرئك السلام، ويقول لك: إنَّ رجلًا من أمَّتك بين حفرة في الجبال يتعوَّذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي: انطلقا، فأتياني بثَعلبة بن عبد الرحمن، فليس المقصود غيره، فخرج الاثنان من أنقاب المدينة, فلقيا راعيًا من رعاة المدينة يقال له: زفافة, فقال له عمر: هل لك عِلم بشاب بين هذه الجبال يقال له: ثعلبة؟ فقال: لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما عِلمك أنه هارب من جهنم؟ قال: لأنه كان إذا جاء جوف الليل، خرج علينا من بين هذه الجبال, واضعًا يده على أمِّ رأسه وهو ينادي: يا ليتك قبضتَ رُوحي في الأرواح, وجسدي في الأجساد, ولم تجدِّدني لفصل القضاء. فقال عمر: إياه نريد, فانطلق بهما, فلما رآه عمر غدًا إليه واحتضنه؛ فقال: يا عمر، هل علم رسول الله بذنبي؟ قال: لا علم لي إلا أنه ذكرك بالأمس, فأرسلني أنا وسلمان في طلبك, قال: يا عمر، لا تدخلني عليه إلا وهو في الصلاة, فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة, فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم، قال: يا عمر, يا سلمان، ماذا فعل ثعلبة؟ قال: هو ذا يا رسولَ الله، فقام الرسول فحركه وانتبه, فقال له: ما غيَّبك عني يا ثعلبة؟ قال: ذنبي يا رسول الله، قال: أفلا أدلُّك على آية تمحو الذنوب والخطايا؟ قال: بلى يا رسول الله, قال: قل: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة: 201]، قال: ذنبي أعظم, قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: بل كلام الله أعظم، ثم أمره بالانصراف إلى منزله، فمرَّ من ثعلبة ثمانية أيَّام, ثم إنَّ سلمان أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، هل لك في ثعلبة؛ فإنه لِمَا به قد هلك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقوموا بنا إليه، ودخل عليه الرسول, فوضع رأس ثعلبة في حجره, لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي صلى الله عليه وسلم, فقال له: لم أزلتَ رأسك عن حجري؟ فقال: لأنه ملآن بالذنوب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تشتكي؟ قال: مثل دبيب النمل بين عظمي, ولحمي, وجلدي، قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ما تشتهي؟ قال: مغفرة ربي، فنزل جبريل فقال: يا محمد، إن ربك يقرئك السلام, ويقول لك: لو أنَّ عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا، لقيته بقُرابها مغفرة, فأعلمه النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بغسله، وكفنه, فلما صلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم، جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، رأيناك تمشي على أطراف أناملك؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي بعثني بالحقِّ نبيًّا، ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه)).[/frame]


توقيع ابوشهد999 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 08:45 PM   #2
Ben Hanian
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: الحدالجنوبي
المشاركات: 3,274
افتراضي رد: ثعلبة

بارك الله فيك
ونفع الله بما تقدم
Ben Hanian غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-06-2016 , 08:45 PM
Ben Hanian Ben Hanian غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: الحدالجنوبي
المشاركات: 3,274
افتراضي رد: ثعلبة

بارك الله فيك
ونفع الله بما تقدم
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 09:57 PM   #3
ابوشهد999
الادارة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
افتراضي رد: ثعلبة

وبك اخي ابو فارس
ابوشهد999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-06-2016 , 09:57 PM
ابوشهد999 ابوشهد999 غير متواجد حالياً
الادارة
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
افتراضي رد: ثعلبة

وبك اخي ابو فارس
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 10:15 PM   #4
البرير
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,805
افتراضي رد: ثعلبة

هنيئا لثعلبه هذه الكرامه
جزاك الله خير
البرير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23-06-2016 , 10:15 PM
البرير البرير غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,805
افتراضي رد: ثعلبة

هنيئا لثعلبه هذه الكرامه
جزاك الله خير
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 11:11 PM   #5
talalallhby
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2015
المشاركات: 3,520
افتراضي رد: ثعلبة

اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين
اللهم اجعلنا مثل ثعلبة
talalallhby غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23-06-2016 , 11:11 PM
talalallhby talalallhby غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2015
المشاركات: 3,520
افتراضي رد: ثعلبة

اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين
اللهم اجعلنا مثل ثعلبة
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 11:20 PM   #6
كمال محمد
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,095
افتراضي رد: ثعلبة

قوله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}، وهي محمولة على من تاب من الذنوب قبل موته، قال ابن كثير في تفسيره لها: هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة وغيرهم إلى التوبة والإنابة، وإخبار بأن الله تبارك وتعالى يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها، وإن كانت مهما كانت، وإن كثرت وكانت مثل زبد البحر، ولا يصح حمل هذه على غير توبة، لأن الشرك لا يغفر لمن لم يتب منه.

ويؤيد ذلك ما ورد في سبب نزولها، فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا، وزنوا وأكثروا، فأتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فنزل: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا.... ونزل: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

جزاكم الله خيراً
كمال محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23-06-2016 , 11:20 PM
كمال محمد كمال محمد غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,095
افتراضي رد: ثعلبة

قوله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}، وهي محمولة على من تاب من الذنوب قبل موته، قال ابن كثير في تفسيره لها: هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة وغيرهم إلى التوبة والإنابة، وإخبار بأن الله تبارك وتعالى يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها، وإن كانت مهما كانت، وإن كثرت وكانت مثل زبد البحر، ولا يصح حمل هذه على غير توبة، لأن الشرك لا يغفر لمن لم يتب منه.

ويؤيد ذلك ما ورد في سبب نزولها، فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا، وزنوا وأكثروا، فأتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فنزل: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا.... ونزل: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

جزاكم الله خيراً
رد مع اقتباس
قديم 23-06-2016, 11:56 PM   #7
khalid 1
مراقب سابق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 30,613
افتراضي رد: ثعلبة

باركـ الله فيكـ
ابوشهـــد
ورحم الله والديكـ
khalid 1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23-06-2016 , 11:56 PM
khalid 1 khalid 1 غير متواجد حالياً
مراقب سابق
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 30,613
افتراضي رد: ثعلبة

باركـ الله فيكـ
ابوشهـــد
ورحم الله والديكـ
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2016, 12:48 AM   #8
alraqee
كاتب قدير
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 1,916
افتراضي رد: ثعلبة

الله أكبر وهل هذا في وقتنا الحالي ذنب؟
نستسهل بعض الامور التي كانت تؤرق الصحابه
ونستغفر وننسى ونكرر اللهم تب علينا ياكريم
بارك الله فيك اخي الغالي
alraqee غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #8  
قديم 24-06-2016 , 12:48 AM
alraqee alraqee غير متواجد حالياً
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 1,916
افتراضي رد: ثعلبة

الله أكبر وهل هذا في وقتنا الحالي ذنب؟
نستسهل بعض الامور التي كانت تؤرق الصحابه
ونستغفر وننسى ونكرر اللهم تب علينا ياكريم
بارك الله فيك اخي الغالي
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2016, 03:07 AM   #9
ابوشهد999
الادارة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
افتراضي رد: ثعلبة

حياكم الله وبارك الله فيكم جميعا شكرا على المداخلات الرائعة
ابوشهد999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #9  
قديم 24-06-2016 , 03:07 AM
ابوشهد999 ابوشهد999 غير متواجد حالياً
الادارة
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 61,260
افتراضي رد: ثعلبة

حياكم الله وبارك الله فيكم جميعا شكرا على المداخلات الرائعة
رد مع اقتباس
قديم 24-06-2016, 03:10 AM   #10
سعد العتيبي
كاتب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2016
المشاركات: 844
افتراضي رد: ثعلبة

بارك الله فيك
سعد العتيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #10  
قديم 24-06-2016 , 03:10 AM
سعد العتيبي سعد العتيبي غير متواجد حالياً
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jun 2016
المشاركات: 844
افتراضي رد: ثعلبة

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد


يشاهد الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
الانتقال السريع


الساعة الآن 05:58 PM