المُلاحظات الخاصه عن الأسهم في السوق السعودي

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mpmp
يحتار الانسان فيما يراه في سوق الاسهم ولعلي افكر بصوت مسموع
من هو صانع او صناع السوق ؟؟ هم صناديق الدوله وصناديق البنوك . ( وزارة الماليه )
يرسمون المسار للسوق بشارتات يفهمها بعض المحلليين وينخدع بها آخرون وكل يدلي بدلوه .
المحلل يعطيك ارقام دعوم يتوقع الارتداد من احداها وارقام مقاومات يتوقع اختراقها بناءا على متوسطات وشموع ومشانق وغيرها وكلكم تتابعونهم .
ما يهمني هو ان من يرسم لهم الطريق هي وزارة الماليه وفروعها وهنا مربط الفرس .
بعد الربيع العربي وازمة اوروبا عادت اموال كبيره الى البلاد واصبحت خطر يهدد امن البلد الاقتصادي فهذه الاموال سوف ترفع نسبة التضخم في البلد وتتسبب في ضغط على العمله السعوديه اذا لم تجد ادوات متنوعه لتتوزع فيها ، ولاننا لايوجد لدينا سوى العقار او الاسهم ، وجد مسيروا الاقتصاد السعودي ان العقار متضخم كثيرا ولا يحتمل مزيدا من الاموال . فلم يتبقى الاسوق الاسهم !!!!
ولكن الاموال اكبربكثير من قدرة السوق وتتذكرون تصريح التويجري عندما قال انه سيحث الشركات العائليه الكبيره على الدخول في السوق وهذا دليل ان حجم السوق أقل بكثير من السيوله المنتظره . ( هذه من اسباب تأخر السماح للاجانب بالتداول المباشر )
اذا السيوله كبيره جدا ؟
العقار متضخم جدا ؟
دخول معظم السيوله في السوق سيسبب تضخم للسوق .
كيف نتخلص من السيوله ؟؟؟
1- حرق جزء منها في سوق المال (بيع الاسهم بخساره ) واحتجاز الباقي في السوق لفتره محدده ( متعلقي الاسهم ) .
2- زيادة الودائع في البنوك وتقديمها للمواطن كقروض للمحافظة على القوة الماليه للبنوك بتدوير هذه الاموال .
وبذلك يكون هناك استيعاب لجزء كبيرللسيوله لفتره محدده انتظارا لما سيحدث في المستقبل من زيادة فرص الاستثمار من خلال الرهن العقاري وكذلك دخول شركات اخرى للسوق واستقرار الاوضاع في مصر خصوصا وان الدوله وعدت باستثمارات كبرى عن طريق القطاع الخاص بعد استقرار الوضع هناك .
اجتهاد شخصي بدون اي معلومات وانما من خلال قراءه للاحداث .
والله اعلى واعلم[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mpmp
يحتار الانسان فيما يراه في سوق الاسهم ولعلي افكر بصوت مسموع
من هو صانع او صناع السوق ؟؟ هم صناديق الدوله وصناديق البنوك . ( وزارة الماليه )
يرسمون المسار للسوق بشارتات يفهمها بعض المحلليين وينخدع بها آخرون وكل يدلي بدلوه .
المحلل يعطيك ارقام دعوم يتوقع الارتداد من احداها وارقام مقاومات يتوقع اختراقها بناءا على متوسطات وشموع ومشانق وغيرها وكلكم تتابعونهم .
ما يهمني هو ان من يرسم لهم الطريق هي وزارة الماليه وفروعها وهنا مربط الفرس .
بعد الربيع العربي وازمة اوروبا عادت اموال كبيره الى البلاد واصبحت خطر يهدد امن البلد الاقتصادي فهذه الاموال سوف ترفع نسبة التضخم في البلد وتتسبب في ضغط على العمله السعوديه اذا لم تجد ادوات متنوعه لتتوزع فيها ، ولاننا لايوجد لدينا سوى العقار او الاسهم ، وجد مسيروا الاقتصاد السعودي ان العقار متضخم كثيرا ولا يحتمل مزيدا من الاموال . فلم يتبقى الاسوق الاسهم !!!!
ولكن الاموال اكبربكثير من قدرة السوق وتتذكرون تصريح التويجري عندما قال انه سيحث الشركات العائليه الكبيره على الدخول في السوق وهذا دليل ان حجم السوق أقل بكثير من السيوله المنتظره . ( هذه من اسباب تأخر السماح للاجانب بالتداول المباشر )
اذا السيوله كبيره جدا ؟
العقار متضخم جدا ؟
دخول معظم السيوله في السوق سيسبب تضخم للسوق .
كيف نتخلص من السيوله ؟؟؟
1- حرق جزء منها في سوق المال (بيع الاسهم بخساره ) واحتجاز الباقي في السوق لفتره محدده ( متعلقي الاسهم ) .
2- زيادة الودائع في البنوك وتقديمها للمواطن كقروض للمحافظة على القوة الماليه للبنوك بتدوير هذه الاموال .
وبذلك يكون هناك استيعاب لجزء كبيرللسيوله لفتره محدده انتظارا لما سيحدث في المستقبل من زيادة فرص الاستثمار من خلال الرهن العقاري وكذلك دخول شركات اخرى للسوق واستقرار الاوضاع في مصر خصوصا وان الدوله وعدت باستثمارات كبرى عن طريق القطاع الخاص بعد استقرار الوضع هناك .
اجتهاد شخصي بدون اي معلومات وانما من خلال قراءه للاحداث .
والله اعلى واعلم[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]هبوط النفط بسبب بيانات الصناعات التحويلية الأوروبية
لندن- رويترز
تراجع النفط أمس الأربعاء، إذ نالت بيانات اقتصادية ضعيفة في أوروبا من التوقعات للطلب في مواجهة أرقام إيجابية من الصين والولايات المتحدة.
وتراجع برنت في العقود الآجلة تسليم يونيو حزيران 30 سنتًا إلى 119.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 1040 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع 19 سنتًا إلى 119.66 دولار للبرميل عند التسوية أمس الأول الثلاثاء.
وانخفض الخام الأمريكي الخفيف تسليم يونيو 41 سنتًا إلى 105.75 دولار للبرميل. وأظهر مسح أمس الأربعاء أن قطاع الصناعات التحويلية بمنطقة اليورو سجل مزيدًا من التراجع الشهر الماضي في حين يبدو أن ركودًا بدأ في دول الأطراف بالمنطقة يمتد إلى فرنسا وألمانيا. وانكمش قطاع الصناعات التحويلية الألماني بأسرع وتيرة في نحو ثلاث سنوات في أبريل، بينما تراجع نشاط القطاع أيضًا في كل من فرنسا وإيطاليا وألمانيا مع ارتفاع البطالة في كل من ألمانيا وفرنسا. لكن الوضع كان مختلفًا في الولايات المتحدة، حيث أظهرت بيانات حكومية أمس الأول الثلاثاء أن الصناعات التحويلية سجلت في أبريل أسرع نمو في عشرة أشهر، بينما زاد أيضًا نشاط المصانع الصينية[/mark]
[/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]هبوط النفط بسبب بيانات الصناعات التحويلية الأوروبية
لندن- رويترز
تراجع النفط أمس الأربعاء، إذ نالت بيانات اقتصادية ضعيفة في أوروبا من التوقعات للطلب في مواجهة أرقام إيجابية من الصين والولايات المتحدة.
وتراجع برنت في العقود الآجلة تسليم يونيو حزيران 30 سنتًا إلى 119.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 1040 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع 19 سنتًا إلى 119.66 دولار للبرميل عند التسوية أمس الأول الثلاثاء.
وانخفض الخام الأمريكي الخفيف تسليم يونيو 41 سنتًا إلى 105.75 دولار للبرميل. وأظهر مسح أمس الأربعاء أن قطاع الصناعات التحويلية بمنطقة اليورو سجل مزيدًا من التراجع الشهر الماضي في حين يبدو أن ركودًا بدأ في دول الأطراف بالمنطقة يمتد إلى فرنسا وألمانيا. وانكمش قطاع الصناعات التحويلية الألماني بأسرع وتيرة في نحو ثلاث سنوات في أبريل، بينما تراجع نشاط القطاع أيضًا في كل من فرنسا وإيطاليا وألمانيا مع ارتفاع البطالة في كل من ألمانيا وفرنسا. لكن الوضع كان مختلفًا في الولايات المتحدة، حيث أظهرت بيانات حكومية أمس الأول الثلاثاء أن الصناعات التحويلية سجلت في أبريل أسرع نمو في عشرة أشهر، بينما زاد أيضًا نشاط المصانع الصينية[/mark]
[/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]النفط يهبط لنحو 115 دولارا
الجزيرة - رويترز:
تراجع النفط نحو 115 دولاراً للبرميل أمس الجمعة قبل تقرير الوظائف الأمريكية في طريقه لتكبد أكبر خسارة في أسبوع منذ ديسمبر كانون الأول بفعل القلق حيال سلامة الاقتصاد العالمي وانحسار المخاوف من تعطل الامدادات.وستساعد بيانات العمالة المستثمرين على تقييم توقعات الطلب على النفط في أكبر اقتصاد في العالم وسط تجدد المخاوف بشأن تعثر انتعاش اقتصاد البلاد.. ومن المتوقع أن تكون الشركات خارج القطاع الزراعي قد أضافت 170 ألف وظيفة الشهر الماضي حسب استطلاع أجرته رويترز.وبحلول الساعة 10:39 بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لخام القياس الأوروبي مزيج برنت 1.08 دولار إلى 115 دولاراً للبرميل بعد تراجعها ثلاثة في المئة في الجلستين السابقتين، وهو أكبر انخفاض في يومين بالنسبة المئوية منذ 18 فبراير شباط الماضي. ونزلت عقود الخام الأمريكي الخفيف 1.27 دولار إلى 101.27 دولار بعد أن أغلقت على انخفاض بنحو 2.5 بالمئة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]النفط يهبط لنحو 115 دولارا
الجزيرة - رويترز:
تراجع النفط نحو 115 دولاراً للبرميل أمس الجمعة قبل تقرير الوظائف الأمريكية في طريقه لتكبد أكبر خسارة في أسبوع منذ ديسمبر كانون الأول بفعل القلق حيال سلامة الاقتصاد العالمي وانحسار المخاوف من تعطل الامدادات.وستساعد بيانات العمالة المستثمرين على تقييم توقعات الطلب على النفط في أكبر اقتصاد في العالم وسط تجدد المخاوف بشأن تعثر انتعاش اقتصاد البلاد.. ومن المتوقع أن تكون الشركات خارج القطاع الزراعي قد أضافت 170 ألف وظيفة الشهر الماضي حسب استطلاع أجرته رويترز.وبحلول الساعة 10:39 بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لخام القياس الأوروبي مزيج برنت 1.08 دولار إلى 115 دولاراً للبرميل بعد تراجعها ثلاثة في المئة في الجلستين السابقتين، وهو أكبر انخفاض في يومين بالنسبة المئوية منذ 18 فبراير شباط الماضي. ونزلت عقود الخام الأمريكي الخفيف 1.27 دولار إلى 101.27 دولار بعد أن أغلقت على انخفاض بنحو 2.5 بالمئة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]ماذا ينتظر الاقتصاد العالمي؟
عبدالمحسن بن إبراهيم البدر
الجزيره
يبدو أن الأحداث المتسارعة حول العالم تشير إلى أن تحدي التباطؤ الاقتصادي لم ينته بعد ، بل إن التحدي أخذ بعدا جديدا و تحديدا على مستوى التشكيل السياسي العالمي الذي عاش قادته الحاليين مسلسل الأزمة المالية العالمية منذ عام 2008 . و المفارقة هذه المرة ليس في الموافقة على تشريعات جديدة أو الاتفاق على حزمة إنقاذ لاقتصاد معين أو لدولة معينة. التحدي اليوم هو في التغيير المتوقع للقيادات السياسية العالمية، وتحديدا في الولايات المتحدة الأمريكية و أوروبا ، فقطبا العالم السياسي و الاقتصادي ، وأصحاب شرارة الأزمة المالية العالمية الجديدة ، يواجهون التحدي الأكبر في سباق علاج الخلل الاقتصادي العالمي ، و الحديث عن تغيير في القيادات السياسية في أمريكا و أوروبا هو حديث الساعة، ويطرح العديد من الأسئلة حول مستقبل الاقتصاد العالمي و حول استدامه الحلول التي طرحها قادة العهد الحالي للأزمة الاقتصادية و أصحاب الحلول المتوالية و المتعددة للأزمة الحالية. و على الرغم من قناعتي أن الأزمة الاقتصادية على مستوى «دول التغيير» ستكون سلاح السباق الرئاسي في جميع الدول و تحديدا في أوروبا ، فالمرشحون الجدد سوف يستغلون فشل الإدرات الحالية في إيجاد حلول حقيقية للأزمة خلال السنوات الأربع الماضية، وهو بلا شك تشكيك تدعمه النتائج على أرض الواقع ، حيث لم تخرج أوروبا من أزمتها بل على العكس من ذلك، فجميع الحلول الذي قدمها الاتحاد الأوروبي بقيادة ألمانيا وفرنسا تحديدا لم تضف جديدا لتخفيف تبعات الأزمة، بل إن الأزمة في أوروبا تزداد تعقيدا و زيادة قائمة نادي المفلسين منذ إيرلندا و اليونان إلى إسبانيا و إيطاليا و البرتغال. هذا بخلاف التوجهات الاقتصادية المختلفة للمرشحين خصوصا في فرنسا التي يواجه فيها الرئيس ساركوزي أقوى الاحتمالات لخسارة سباق الرئاسة أمام منافسه ( الاشتراكي) فرانسوا هولاند ، وهذا الفوز إن حدث سيشكل تحديا كبيرا لجميع السياسات التي وضعها ساركوزي و الاتحاد الأوروبي ، و القصة تمتد إلى ألمانيا بنفس التحدي أمام بقاء أنجيلا ميركل الشريك الرئيس لساركوزي.
و سيشهد الربع الرابع وتحديدا في نوفمبر، سباق الرئاسة الأمريكية لفترة رئاسية ثانية لرئيس الأزمة الاقتصادية باراك أوباما الذي فاز بالانتخابات الماضية في بداية الأزمة و عانى كثيرا في كبح جماح الأزمة ، واختلفت الأحكام حول نجاعة خطة الإنقاد التي انتهجها.
الحديث حول هذا الموضوع سيكون المسيطر على مجريات الأشهر القادمة، ونتائجها ستكون مفصلية لمستقبل الاقتصاد العالمي خلال السنوات القادمة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]ماذا ينتظر الاقتصاد العالمي؟
عبدالمحسن بن إبراهيم البدر
الجزيره
يبدو أن الأحداث المتسارعة حول العالم تشير إلى أن تحدي التباطؤ الاقتصادي لم ينته بعد ، بل إن التحدي أخذ بعدا جديدا و تحديدا على مستوى التشكيل السياسي العالمي الذي عاش قادته الحاليين مسلسل الأزمة المالية العالمية منذ عام 2008 . و المفارقة هذه المرة ليس في الموافقة على تشريعات جديدة أو الاتفاق على حزمة إنقاذ لاقتصاد معين أو لدولة معينة. التحدي اليوم هو في التغيير المتوقع للقيادات السياسية العالمية، وتحديدا في الولايات المتحدة الأمريكية و أوروبا ، فقطبا العالم السياسي و الاقتصادي ، وأصحاب شرارة الأزمة المالية العالمية الجديدة ، يواجهون التحدي الأكبر في سباق علاج الخلل الاقتصادي العالمي ، و الحديث عن تغيير في القيادات السياسية في أمريكا و أوروبا هو حديث الساعة، ويطرح العديد من الأسئلة حول مستقبل الاقتصاد العالمي و حول استدامه الحلول التي طرحها قادة العهد الحالي للأزمة الاقتصادية و أصحاب الحلول المتوالية و المتعددة للأزمة الحالية. و على الرغم من قناعتي أن الأزمة الاقتصادية على مستوى «دول التغيير» ستكون سلاح السباق الرئاسي في جميع الدول و تحديدا في أوروبا ، فالمرشحون الجدد سوف يستغلون فشل الإدرات الحالية في إيجاد حلول حقيقية للأزمة خلال السنوات الأربع الماضية، وهو بلا شك تشكيك تدعمه النتائج على أرض الواقع ، حيث لم تخرج أوروبا من أزمتها بل على العكس من ذلك، فجميع الحلول الذي قدمها الاتحاد الأوروبي بقيادة ألمانيا وفرنسا تحديدا لم تضف جديدا لتخفيف تبعات الأزمة، بل إن الأزمة في أوروبا تزداد تعقيدا و زيادة قائمة نادي المفلسين منذ إيرلندا و اليونان إلى إسبانيا و إيطاليا و البرتغال. هذا بخلاف التوجهات الاقتصادية المختلفة للمرشحين خصوصا في فرنسا التي يواجه فيها الرئيس ساركوزي أقوى الاحتمالات لخسارة سباق الرئاسة أمام منافسه ( الاشتراكي) فرانسوا هولاند ، وهذا الفوز إن حدث سيشكل تحديا كبيرا لجميع السياسات التي وضعها ساركوزي و الاتحاد الأوروبي ، و القصة تمتد إلى ألمانيا بنفس التحدي أمام بقاء أنجيلا ميركل الشريك الرئيس لساركوزي.
و سيشهد الربع الرابع وتحديدا في نوفمبر، سباق الرئاسة الأمريكية لفترة رئاسية ثانية لرئيس الأزمة الاقتصادية باراك أوباما الذي فاز بالانتخابات الماضية في بداية الأزمة و عانى كثيرا في كبح جماح الأزمة ، واختلفت الأحكام حول نجاعة خطة الإنقاد التي انتهجها.
الحديث حول هذا الموضوع سيكون المسيطر على مجريات الأشهر القادمة، ونتائجها ستكون مفصلية لمستقبل الاقتصاد العالمي خلال السنوات القادمة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]الاكتتابات غاية أم وسيلة؟
محمد سليمان العنقري
الجزيره
خلال ستة أعوام تضاعفت أعداد الشركات المدرجة بالسوق المالي السعودي مما وضع سوق الاكتتابات المحلي من بين الأكبر عالمياً وتعد الاكتتابات خطوة مهمة لأي سوق مالي حيث تتجدد من خلاله الفرص الاستثمارية وتفتح آليات تمويل مهمة أمام قطاع الأعمال.
لكن السؤال يبقى هل كانت الاكتتابات غاية أم وسيلة والإجابة على هذا السؤال لا تحمل وجهة نظر واحدة فكل طرف معني بالسوق المالي له وجهة نظر مختلفة؛ فهيئة
السوق قد ترى فيها الاحتمالين أي غاية لتعميق السوق وزيادة الفرص الاستثمارية فيه ووسيلة مساعدة على إصلاح السوق بتوزيع السيولة فيه وتخفيض مكررات الربحية وتعظيم القيمة والفائدة فيه وتوفر لقطاع الأعمال وسيلة مساعدة للتمويل وأيضا وسيلة للمستثمر لينوع استثماراته ويقلل من المخاطر عليه.
لكن لقطاع الأعمال وجهة نظر مختلفة لمفهوم الغاية والوسيلة فبعض الشركات التي طرحت استهدفت الحصول على تمويل لمشاريعها وهو ما يمثل النظرة الإيجابية للسوق من قبلها بأنه وسيلة للتمويل ولم تستهدف هذه الشركات الإدراج بالسوق إلا بعد أن وصلت لمرحلة الحاجة الماسة للتمويل من هذه القناة الكبيرة.
لكن بعض الشركات وخصوصا التي قامت بعمليات تخارج ووضعت علاوة إصدار إضافية على القيمة الاسمية اتضح بأن نظرتها للسوق لم تكن أكثر من غاية جمعت مبالغ طائلة من الاكتتاب ذهبت لجيوب الملاك ولم توجه للضخ بمشاريع الشركة وتمويل أنشطتها بل ويواجه بعضها خطر الإيقاف الآن بعد أن تعاظمت خسائرها فقد باع ملاكها 30% من الشركة بأكثر من رأس مال الشركة وما زالوا يحتفظون بالحصة الأعظم ولم تتقدم هذه الشركات بأي خطوة تطويرية بأدائها فلم يكن تجهيز الشركة وتهيئتها للاكتتاب أكثر من غاية تنتهي معها الطموحات للملاك المؤسسين حيث إنهم عظموا استثمارهم واسترجعوه بعدة أضعاف من الأموال التي ذهبت لجيوبهم فيما أعطى سعر الشركة ثروة إضافية لهم إذ لم يكن لاستثمارهم تقييم واضح قبل الطرح والإدراج.
لكن المستثمر يرى بالاكتتابات وسيلة لزيادة وتنويع مصادر دخله لكنه يصبح ضحية لهذا النوع من الشركات بعد إدراجها في ظل غياب الشفافية عن واقع الشركة والذي تحول بعضها من شركات رابحة وبأرقام كبيرة في سنوات قليلة جداً إلى حافة الإفلاس فيما يرى بعض المستثمرين المضاربون أن هذه الشركات خصوصا صغيرة الحجم فرصة إضافية لتعظيم ثرواتهم بسرعة وتوسيع لرقعة المضاربة وزيادة بمساحة الحركة بالسوق توفر لهم المجال للاستحواذ على مشاركة أوسع من المتداولين وأحجام السيولة بالشركات التي يسيطرون عليها ويتحكمون بمسار حركتها.
أما وجهة النظر الاقتصادية للأسواق المالية فهي ترتكز على أن السوق هو وسيلة للتمويل والاستثمار لكلا طرفي المعادلة أي الشركات والمستثمرين فإذا كانت أنظمة السوق تتيح لأي منشأة الحق بطلب إدراجها فإن الهدف يكون الحصول على تمويل لمشاريع الشركات مما ينعكس على الاقتصاد بفوائد متعددة وينظم تدفق الاستثمارات لينعكس على دخل المستثمر.
وقد يقول قائل إن بيع حصص الشركات وذهاب الأموال المتحصلة للملاك المؤسسين موجود بكل الأسواق العالمية لكن ذلك لا يعني أن ما يصلح بتلك الأسواق يصلح بالسوق المالي السعودي، فالاقتصاد المحلي ناشئ ويعتمد على إيرادات النفط الثروة الناضبة فكل ريال يدخل للاقتصاد لا يمكن تعظيم فائدته إلا باستثمارات توسع الطاقة الاستيعابية للاقتصاد وتعظم الإنتاج وتفتح فرص عمل.
ومن هنا تأتي أهمية التركيز بسوق الاكتتابات على أن تكون شركات من صلب القطاعات الأساسية والكبيرة بالاقتصاد وأن تتحول الأموال المتحصلة إلى مشاريع تدعم تنويع مصادر الدخل بالاقتصاد المحلي وترفع من نسبة مساهمة القطاع الخاص فيه والدور المطلوب منه في الخطط الاقتصادية التي تطبقها الحكومة والتي من أهدافها توظيف الشباب السعودي الذي تنفق الحكومة سنويا ربع ميزانيتها لتعليمه وتأهيله بخلاف تقليص الاعتماد على الاستيراد في أكبر سوق عربي من حيث الإنفاق والاستهلاك.
سوق المال هو للتمويل والاستثمار وهيئة السوق وفرت قنوات كبيرة لتمويل الشركات ووضعت أنظمة متطورة لتوفير البيئة الصحية لذلك ولكن لا بد من الاستفادة من الدروس السابقة لكي يبقى السوق وسيلة يستفيد منها الجميع فتبقى علاقتهم بالسوق ذات طابع إيجابي ومستمرة لا تنقطع عند تحقيق الغاية ذات النظرة الضيقة والقصيرة الأجل وإلا انطبقت المقولة الانتهازية الشهيرة الغاية تبرر الوسيلة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]الاكتتابات غاية أم وسيلة؟
محمد سليمان العنقري
الجزيره
خلال ستة أعوام تضاعفت أعداد الشركات المدرجة بالسوق المالي السعودي مما وضع سوق الاكتتابات المحلي من بين الأكبر عالمياً وتعد الاكتتابات خطوة مهمة لأي سوق مالي حيث تتجدد من خلاله الفرص الاستثمارية وتفتح آليات تمويل مهمة أمام قطاع الأعمال.
لكن السؤال يبقى هل كانت الاكتتابات غاية أم وسيلة والإجابة على هذا السؤال لا تحمل وجهة نظر واحدة فكل طرف معني بالسوق المالي له وجهة نظر مختلفة؛ فهيئة
السوق قد ترى فيها الاحتمالين أي غاية لتعميق السوق وزيادة الفرص الاستثمارية فيه ووسيلة مساعدة على إصلاح السوق بتوزيع السيولة فيه وتخفيض مكررات الربحية وتعظيم القيمة والفائدة فيه وتوفر لقطاع الأعمال وسيلة مساعدة للتمويل وأيضا وسيلة للمستثمر لينوع استثماراته ويقلل من المخاطر عليه.
لكن لقطاع الأعمال وجهة نظر مختلفة لمفهوم الغاية والوسيلة فبعض الشركات التي طرحت استهدفت الحصول على تمويل لمشاريعها وهو ما يمثل النظرة الإيجابية للسوق من قبلها بأنه وسيلة للتمويل ولم تستهدف هذه الشركات الإدراج بالسوق إلا بعد أن وصلت لمرحلة الحاجة الماسة للتمويل من هذه القناة الكبيرة.
لكن بعض الشركات وخصوصا التي قامت بعمليات تخارج ووضعت علاوة إصدار إضافية على القيمة الاسمية اتضح بأن نظرتها للسوق لم تكن أكثر من غاية جمعت مبالغ طائلة من الاكتتاب ذهبت لجيوب الملاك ولم توجه للضخ بمشاريع الشركة وتمويل أنشطتها بل ويواجه بعضها خطر الإيقاف الآن بعد أن تعاظمت خسائرها فقد باع ملاكها 30% من الشركة بأكثر من رأس مال الشركة وما زالوا يحتفظون بالحصة الأعظم ولم تتقدم هذه الشركات بأي خطوة تطويرية بأدائها فلم يكن تجهيز الشركة وتهيئتها للاكتتاب أكثر من غاية تنتهي معها الطموحات للملاك المؤسسين حيث إنهم عظموا استثمارهم واسترجعوه بعدة أضعاف من الأموال التي ذهبت لجيوبهم فيما أعطى سعر الشركة ثروة إضافية لهم إذ لم يكن لاستثمارهم تقييم واضح قبل الطرح والإدراج.
لكن المستثمر يرى بالاكتتابات وسيلة لزيادة وتنويع مصادر دخله لكنه يصبح ضحية لهذا النوع من الشركات بعد إدراجها في ظل غياب الشفافية عن واقع الشركة والذي تحول بعضها من شركات رابحة وبأرقام كبيرة في سنوات قليلة جداً إلى حافة الإفلاس فيما يرى بعض المستثمرين المضاربون أن هذه الشركات خصوصا صغيرة الحجم فرصة إضافية لتعظيم ثرواتهم بسرعة وتوسيع لرقعة المضاربة وزيادة بمساحة الحركة بالسوق توفر لهم المجال للاستحواذ على مشاركة أوسع من المتداولين وأحجام السيولة بالشركات التي يسيطرون عليها ويتحكمون بمسار حركتها.
أما وجهة النظر الاقتصادية للأسواق المالية فهي ترتكز على أن السوق هو وسيلة للتمويل والاستثمار لكلا طرفي المعادلة أي الشركات والمستثمرين فإذا كانت أنظمة السوق تتيح لأي منشأة الحق بطلب إدراجها فإن الهدف يكون الحصول على تمويل لمشاريع الشركات مما ينعكس على الاقتصاد بفوائد متعددة وينظم تدفق الاستثمارات لينعكس على دخل المستثمر.
وقد يقول قائل إن بيع حصص الشركات وذهاب الأموال المتحصلة للملاك المؤسسين موجود بكل الأسواق العالمية لكن ذلك لا يعني أن ما يصلح بتلك الأسواق يصلح بالسوق المالي السعودي، فالاقتصاد المحلي ناشئ ويعتمد على إيرادات النفط الثروة الناضبة فكل ريال يدخل للاقتصاد لا يمكن تعظيم فائدته إلا باستثمارات توسع الطاقة الاستيعابية للاقتصاد وتعظم الإنتاج وتفتح فرص عمل.
ومن هنا تأتي أهمية التركيز بسوق الاكتتابات على أن تكون شركات من صلب القطاعات الأساسية والكبيرة بالاقتصاد وأن تتحول الأموال المتحصلة إلى مشاريع تدعم تنويع مصادر الدخل بالاقتصاد المحلي وترفع من نسبة مساهمة القطاع الخاص فيه والدور المطلوب منه في الخطط الاقتصادية التي تطبقها الحكومة والتي من أهدافها توظيف الشباب السعودي الذي تنفق الحكومة سنويا ربع ميزانيتها لتعليمه وتأهيله بخلاف تقليص الاعتماد على الاستيراد في أكبر سوق عربي من حيث الإنفاق والاستهلاك.
سوق المال هو للتمويل والاستثمار وهيئة السوق وفرت قنوات كبيرة لتمويل الشركات ووضعت أنظمة متطورة لتوفير البيئة الصحية لذلك ولكن لا بد من الاستفادة من الدروس السابقة لكي يبقى السوق وسيلة يستفيد منها الجميع فتبقى علاقتهم بالسوق ذات طابع إيجابي ومستمرة لا تنقطع عند تحقيق الغاية ذات النظرة الضيقة والقصيرة الأجل وإلا انطبقت المقولة الانتهازية الشهيرة الغاية تبرر الوسيلة[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]أسباب نزول السوق السعودي
1- النزول في الأسواق الأمريكيه
2-قرب تداول سهم اسمنت نجران
3- قرب تداول سهم طوكيو تامين
4- الضغط على الناس لكي تبيع أسهمهم
5-نزول السيوله في السوق إلى 7 مليارات[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]أسباب نزول السوق السعودي
1- النزول في الأسواق الأمريكيه
2-قرب تداول سهم اسمنت نجران
3- قرب تداول سهم طوكيو تامين
4- الضغط على الناس لكي تبيع أسهمهم
5-نزول السيوله في السوق إلى 7 مليارات[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]قم يا الغلا بتحديث الصفحه
وتفتح معك الأسواق الأمريكيه
وسوق الأسهم السعودي يتأثر بارتفاع
أو انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكيه
وخصوصاً مؤشرالداوجونز
مفتوح Open
مغلق Closed
ومع تمنياتي لكم بالتوفيق
مؤشرالداوجونز
[flash1=http://www.nasdaq.com/aspx/MajorIndicesTable.aspx]WIDTH=600 HEIGHT=500[/flash1][/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]قم يا الغلا بتحديث الصفحه
وتفتح معك الأسواق الأمريكيه
وسوق الأسهم السعودي يتأثر بارتفاع
أو انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكيه
وخصوصاً مؤشرالداوجونز
مفتوح Open
مغلق Closed
ومع تمنياتي لكم بالتوفيق
مؤشرالداوجونز
[flash1=http://www.nasdaq.com/aspx/MajorIndicesTable.aspx]WIDTH=600 HEIGHT=500[/flash1][/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]السوق سيرتفع بعيون الخبراء
فيما توقع تقرير اقتصادي أن يرتفع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية
إلى مستويات 10 آلاف نقطة خلال الأشهر المقبلة، وصف خبير اقتصادي
النزول الذي أصاب السوق خلال اليومين الماضيين، بالعابر، متوقعا أن
تعود الثقة للسوق سريعاً. وأرجع رئيس إدارة الأسهم المدرجة والاستثمارات
في شركة الخبير المالية علي مستقيم ، خلال حديثه لـ"الوطن"، أسباب نزول
السوق إلى أن السوق مع نهاية الربع الأول نزل نزولاً خفيفاً مع بداية بيع
الصناديق الاستثمارية لأسهمها، الأمر الذي أحدث تخوفاً للمستثمرين خصوصاً
الذين بدأوا الدخول أخيراً، مما أحدث عمليات بيع كثيرة. وأوضح مستقيم أن ما
حصل للسوق كان متوقعا له، حيث بدأ منذ بداية العام بالارتفاع السريع دون نزول
وفجأة بدأ بالنزول الخفيف الذي أثر على نفسية المتعاملين، مستبعداً في الوقت
ذاته أن يستمر السوق في النزول بالمستوى نفسه التصاعدي القوي الذي رفعه
خلال الشهرين الماضيين، متوقعاً أن يعاود السوق ارتفاعه ليصل إلى مستويات
أعلى من 10 آلاف نقطة قبل موسم الصيف. ويعزز ما ذهب إليه مستقيم، تقرير
شركة "الخبير المالية" الذي أصدرته أمس حول أداء مؤشر السوق المالية
السعودية في 2012، وحصلت "الوطن" على نسخة منه، حيث توقع التقرير
أن يسهم الاقتصاد السعودي في تحقيق نمو قوي في أرباح الشركات خلال
عام 2012، مشيراً إلى أنه في حال سجل إجمالي أرباح الشركات المدرجة
في مؤشر "تداول" نمواً مماثلاً لعام 2011، فإن التقديرات ستقود مؤشر
السوق إلى مستوى يتراوح بين 9.750 إلى 10.250 نقطة على مدى
الأشهر الاثني عشر المقبلة وورد في التقرير أنه من المنتظر أن يسجل
مؤشر "تداول" انتعاشا مستداماً خلال عام 2012، حيث تنبأ بأن يواصل
حركته صعوداً مع إقبال المستثمرين المتزايد على الاستثمار في الأسهم
وذلك في أعقاب تبدد المخاوف الجيوسياسية في المملكة واستمرار
المؤشرات العالمية الإيجابية وأضاف التقرير أن المخاطر المحتملة
على أداء المؤشر تشتمل بشكل رئيس على العوامل الكلية العالمية
مثل ضعف أداء الاقتصادات الكبرى مقابل توقعات السوق، وازدياد
المخاوف الاقتصادية في منطقة اليورو، وأي مستجدات في التوترات
الجيوسياسية القائمة في البلدان العربية وأوضح التقرير أن الطفرة
الحالية المستمرة في مؤشر "تداول"، بعد أن بلغ في بداية مارس
2012 أعلى مستوياته في 42 شهراً، كانت مدعومة بزيادة مشجعة
في أحجام التداول اليومية، مضيفاً أنه منذ نهاية شهر أغسطس
الماضي ارتفع حجم التداول اليومي من مستوياته المتدنية عند 2-3
مليارات ليصل إلى 15 مليار ريال سعودي في أعلى مستوياته
خلال هذه الفترة وزاد التقرير أن هذا المكسب الكبير في حجوم
التداول التي تجاوزت مستواها التاريخي، ساهم في تعزيز ثقة
المستثمرين بالسوق التي بدت لهم في مسار تصاعدي مستمر
ولفت إلى أن تمكين المستثمرين الأجانب من الاستثمار المباشر
في سوق الأسهم في المملكة يمكن أن يشكل حافزاً قوياً للانتعاش
مضيفاً أنه ورغم أن توقيت السماح بالمشاركة الأجنبية لم يتم
إقراره بعد، إلا أن المحادثات الجارية قطعت شوطاً متقدماً بحيث
يتوقع إقراره في أي وقت في المستقبل القريب وأكد أن مؤشر
السوق المالية السعودية "تداول"، ورغم استفادته من المؤشرات
العالمية الإيجابية وبعد تحقيقه ارتفاعاً بنسبة 18% منذ بداية عام
2012، ما يزال أدنى بكثير من مستواه المرتفع في فترة ما قبل
الأزمة المالية عند 20.634.86 نقطة، لكن التوقعات الاقتصادية
الإيجابية (يتوقع صندوق النقد الدولي نمو إجمالي الناتج المحلي
الحقيقي بنسبة 3.6%) مدعومة بأسعار مرتفعة للنفط والتزام
حكومي بمستويات عالية من الإنفاق، ستدعم توقعات النمو
الإيجابية في أسواق الأسهم السعودية وأضاف التقرير: "وقد
ارتفع "مؤشر مدراء المشتريات" PMI في يناير إلى أعلى
مستوى له في ستة أشهر ليبلغ 60.0 نقطة، مرتكزاً إلى عدد
من مشاريع البنى التحتية الضخمة، ما يشير إلى بداية قوية
في عام 2012" وفي ظل حجم الإنفاق الكبير في المملكة
يتوقع التقرير لقطاعات الأسمنت والبناء أن تجني فوائد
مباشرة، كما أن العوامل الأساسية المتينة لنمو الاقتصاد
السعودي مثل التزايد السكاني الذي يعد من بين الأسرع
في العالم وارتفاع نسبة الشباب بين السكان، تعزز من
إمكانات تحقيق النمو في القطاع المالي والاستهلاكي
وتجارة التجزئة والقطاع العقاري، حيث سيشكل إقرار
قانون الرهن العقاري الذي طال انتظاره الحافز
الرئيس لازدهار هذا القطاع ومن جانب آخر، يستفيد
قطاع التأمين (وعلى وجه الخصوص التأمين الصحي)
من تقدم البيئة التنظيمية وتطورها[/mark][/gdwl][/mark]معقوله هذا الكلام غير صحيح

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]السوق سيرتفع بعيون الخبراء
فيما توقع تقرير اقتصادي أن يرتفع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية
إلى مستويات 10 آلاف نقطة خلال الأشهر المقبلة، وصف خبير اقتصادي
النزول الذي أصاب السوق خلال اليومين الماضيين، بالعابر، متوقعا أن
تعود الثقة للسوق سريعاً. وأرجع رئيس إدارة الأسهم المدرجة والاستثمارات
في شركة الخبير المالية علي مستقيم ، خلال حديثه لـ"الوطن"، أسباب نزول
السوق إلى أن السوق مع نهاية الربع الأول نزل نزولاً خفيفاً مع بداية بيع
الصناديق الاستثمارية لأسهمها، الأمر الذي أحدث تخوفاً للمستثمرين خصوصاً
الذين بدأوا الدخول أخيراً، مما أحدث عمليات بيع كثيرة. وأوضح مستقيم أن ما
حصل للسوق كان متوقعا له، حيث بدأ منذ بداية العام بالارتفاع السريع دون نزول
وفجأة بدأ بالنزول الخفيف الذي أثر على نفسية المتعاملين، مستبعداً في الوقت
ذاته أن يستمر السوق في النزول بالمستوى نفسه التصاعدي القوي الذي رفعه
خلال الشهرين الماضيين، متوقعاً أن يعاود السوق ارتفاعه ليصل إلى مستويات
أعلى من 10 آلاف نقطة قبل موسم الصيف. ويعزز ما ذهب إليه مستقيم، تقرير
شركة "الخبير المالية" الذي أصدرته أمس حول أداء مؤشر السوق المالية
السعودية في 2012، وحصلت "الوطن" على نسخة منه، حيث توقع التقرير
أن يسهم الاقتصاد السعودي في تحقيق نمو قوي في أرباح الشركات خلال
عام 2012، مشيراً إلى أنه في حال سجل إجمالي أرباح الشركات المدرجة
في مؤشر "تداول" نمواً مماثلاً لعام 2011، فإن التقديرات ستقود مؤشر
السوق إلى مستوى يتراوح بين 9.750 إلى 10.250 نقطة على مدى
الأشهر الاثني عشر المقبلة وورد في التقرير أنه من المنتظر أن يسجل
مؤشر "تداول" انتعاشا مستداماً خلال عام 2012، حيث تنبأ بأن يواصل
حركته صعوداً مع إقبال المستثمرين المتزايد على الاستثمار في الأسهم
وذلك في أعقاب تبدد المخاوف الجيوسياسية في المملكة واستمرار
المؤشرات العالمية الإيجابية وأضاف التقرير أن المخاطر المحتملة
على أداء المؤشر تشتمل بشكل رئيس على العوامل الكلية العالمية
مثل ضعف أداء الاقتصادات الكبرى مقابل توقعات السوق، وازدياد
المخاوف الاقتصادية في منطقة اليورو، وأي مستجدات في التوترات
الجيوسياسية القائمة في البلدان العربية وأوضح التقرير أن الطفرة
الحالية المستمرة في مؤشر "تداول"، بعد أن بلغ في بداية مارس
2012 أعلى مستوياته في 42 شهراً، كانت مدعومة بزيادة مشجعة
في أحجام التداول اليومية، مضيفاً أنه منذ نهاية شهر أغسطس
الماضي ارتفع حجم التداول اليومي من مستوياته المتدنية عند 2-3
مليارات ليصل إلى 15 مليار ريال سعودي في أعلى مستوياته
خلال هذه الفترة وزاد التقرير أن هذا المكسب الكبير في حجوم
التداول التي تجاوزت مستواها التاريخي، ساهم في تعزيز ثقة
المستثمرين بالسوق التي بدت لهم في مسار تصاعدي مستمر
ولفت إلى أن تمكين المستثمرين الأجانب من الاستثمار المباشر
في سوق الأسهم في المملكة يمكن أن يشكل حافزاً قوياً للانتعاش
مضيفاً أنه ورغم أن توقيت السماح بالمشاركة الأجنبية لم يتم
إقراره بعد، إلا أن المحادثات الجارية قطعت شوطاً متقدماً بحيث
يتوقع إقراره في أي وقت في المستقبل القريب وأكد أن مؤشر
السوق المالية السعودية "تداول"، ورغم استفادته من المؤشرات
العالمية الإيجابية وبعد تحقيقه ارتفاعاً بنسبة 18% منذ بداية عام
2012، ما يزال أدنى بكثير من مستواه المرتفع في فترة ما قبل
الأزمة المالية عند 20.634.86 نقطة، لكن التوقعات الاقتصادية
الإيجابية (يتوقع صندوق النقد الدولي نمو إجمالي الناتج المحلي
الحقيقي بنسبة 3.6%) مدعومة بأسعار مرتفعة للنفط والتزام
حكومي بمستويات عالية من الإنفاق، ستدعم توقعات النمو
الإيجابية في أسواق الأسهم السعودية وأضاف التقرير: "وقد
ارتفع "مؤشر مدراء المشتريات" PMI في يناير إلى أعلى
مستوى له في ستة أشهر ليبلغ 60.0 نقطة، مرتكزاً إلى عدد
من مشاريع البنى التحتية الضخمة، ما يشير إلى بداية قوية
في عام 2012" وفي ظل حجم الإنفاق الكبير في المملكة
يتوقع التقرير لقطاعات الأسمنت والبناء أن تجني فوائد
مباشرة، كما أن العوامل الأساسية المتينة لنمو الاقتصاد
السعودي مثل التزايد السكاني الذي يعد من بين الأسرع
في العالم وارتفاع نسبة الشباب بين السكان، تعزز من
إمكانات تحقيق النمو في القطاع المالي والاستهلاكي
وتجارة التجزئة والقطاع العقاري، حيث سيشكل إقرار
قانون الرهن العقاري الذي طال انتظاره الحافز
الرئيس لازدهار هذا القطاع ومن جانب آخر، يستفيد
قطاع التأمين (وعلى وجه الخصوص التأمين الصحي)
من تقدم البيئة التنظيمية وتطورها[/mark][/gdwl][/mark]معقوله هذا الكلام غير صحيح

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]السوق يا الغلا كله نزول وتمنياتي لك بالتوفيق وما لنا غير الصبر
وشكل قبل دخول الاجنبي بالسوق مؤثر فيه وشكل الهوامير
لا يريدون أحد يشاركهم في الأسهم وينتظرون أسعار أرخص
وشكل إلي يغردون خارج السوق ينتظرون أسعار أرخص[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]السوق يا الغلا كله نزول وتمنياتي لك بالتوفيق وما لنا غير الصبر
وشكل قبل دخول الاجنبي بالسوق مؤثر فيه وشكل الهوامير
لا يريدون أحد يشاركهم في الأسهم وينتظرون أسعار أرخص
وشكل إلي يغردون خارج السوق ينتظرون أسعار أرخص[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]حسبنا الله ونعم الوكيل نزول قوي
للسوق السعودي
وما يمديلنا نبيع أو نضارب
ومعقوله كل هذا على شان تداول
سهم أسمنت نجران
يوم السبت القادم
ومستحيل أكيد فيه سبب قوي
وما كفاهم نزول الأيام الماضيه[/mark][/gdwl][/mark]

[مجموعة إنسان]

[mark=#00ffdd][gdwl][mark=#00ffdd]حسبنا الله ونعم الوكيل نزول قوي
للسوق السعودي
وما يمديلنا نبيع أو نضارب
ومعقوله كل هذا على شان تداول
سهم أسمنت نجران
يوم السبت القادم
ومستحيل أكيد فيه سبب قوي
وما كفاهم نزول الأيام الماضيه[/mark][/gdwl][/mark]