شرعية غراء تضحط شرعية عوجاء منذو اكثر من عقد من الزمن واهل التطرف والفكر الضآل يدعون الى الجهاد
في عمليات مضلله راح ضحيتها شباب دنس فكرهم وشوه صورة الحق
والاسلام في عيونهم بعد ان باعوا وطنهم واهلهم في الانجراف وراء شعارات
باراقه تزعم انها تحمل رأية التوحيد وتحي شعيرة الجهاد. .......
شعيرة الجهاد ضد الابرياء المسلمين الآمنين. ..... ضد الحكومات الاسلاميه
والعلماء والمصالح المشتركه ..... وتخريب وتدمير مقدرات وخيرات البلاد الاسلاميه
وكبدها جهادهم العدواني أرواح برئيه وشهداء من جنودها البواسل كانوا
في جهاد حق دفاع عن بلادهم وعن أهله ارتقوا به الى جنات الخلد التي وعدهم
بها ربهم وكانت ولا زالت في جهاد مع أولئك القتله المرقه
وحذرت الدوله مواطنيها من الاستجابه للدعوات المضلله التي تعزف على
وتر الدين وصوت أقدام الخيل وقرع الطبول الى الجهاد الى الجهاد ......
وثمة إجتهاد مستحدث من فكر شرعيهم المبتدعه بل هو من خيال
أمامهم وقائدهم ترمي المسلم بالكفر وتحل دمه لانه مخالف لما تنص
عليهم شرعيتهم العوجاء .
وبعد تخطيط وعمل وجهد جأت ساعة الصفر ومؤشر البوصله تجاه مكه
قبلة المسلمين حيث الجهاد والمجاهدين الذين برمج فكرهم واستشعروا
وهما انهم في اسرائيل ومن حولهم بنو هود والمساجد معابد وربما
الكعبه كذالك
لكن بفضل ربنا العدل الحق سحقوا و هلكوا وتصوب رميهم على نحورهم .
بعد ذلك ظهرت الخلافات العربيه والانقلابات وقد وجدوا فيها مرتعا ومرعى
لبهائمهم المسيره وحثوا على الجهاد مجددا وصفوا الامه والحكام والعلماء
بالمعطلين للجهاد والمتخاذلين عنه .
فيما تمسك علمائنا الأفاضل وحكام هذه البلاد برفضهم لقتال المسلمين
فيما بينهم واعتدت العده والعتاد وتوجهت الى عزو أهل الضلال الذين
ارهبوا المسلمين في ديارهم قتل وتعذيب واغتصاب .....
وهاهي اليوم تقف نصرة وجهادا بمالها وجنودها مع أخوانها في اليمن
ضد مجوس لا خلاق ولا دين لهم شراذم تبنتهم دولة المجوس العظماء
التى تزعمها كسرى فيد في الشام ويد في العراق وستبتر ساقاها في
اليمن كما أطاح ابو حطاب باتحاد السوفيت العظيم وكانت لا أله إلا الله
هي سلاحه ودرعه ومكه هي قبلته
وفي محافل التاريخ كلها لم يشرف المجوس والخوارج ولم يتوجوا بنصر
ولا حتى غنيمه .
ودائما وابد لاعزة ولا نصر إلا بالله ودين الاسلام .
الهاشميه4 |