&&نتابع هنا باستمرار تطورات رفع سقف الدين الامريكي وكل مايخصه من اخبار والموضوع للجميع احبتي &&

[ألف واربعمية]

البيت الأبيض يأسف لرفض الخطة
http://www.alayam.com/mobile/details.aspx?id=188703

[ألف واربعمية]

البيت الأبيض يأسف لرفض الخطة
http://www.alayam.com/mobile/details.aspx?id=188703

[طحطوح]

ياخي احس الامريكان متفقين مع ربعنا


يعملون لنا اكششنة

وياخذون من هواميرنا النص بالنص

[طحطوح]

ياخي احس الامريكان متفقين مع ربعنا


يعملون لنا اكششنة

وياخذون من هواميرنا النص بالنص

[البسيط]

الجمهوريون في مجلس الشيوخ يعيقون خطة للديمقراطيين لتمديد سقف الدين

2013-10-12 18:51:00 GMT (ecPulse)

أعاق الحزب الجمهوري الموجود في مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم السبت اقتراح الديمقراطين بتمديد قدرة الحكومة الأمريكية على اقتراض الأموال حتى العام المقبل، وذلك على الرغم من امتلاك المجلس على أغلبية ديمقراطية.

تم التصويت على أساس حزبى تقريبا فجاء بموافقة ثلاثة وخمسين مقابل رفض خمسة وأربعين، حيث تقل الثلاثة والخمسون صوتا عن الستين صوتا المطلوبة لتجاوز اعتراضات الجمهوريين على النظر فى الخطة، وفق قواعد مجلس الشيوخ.

وقبل التصويت، قال أعضاء جمهوريون فى مجلس الشيوخ، إن زعيم الغالبية هارى ريد وزعيم الأقلية ميتش ماكونيل عقدا مفاوضات تهدف إلى تمديد السقف، الذى تقترض به البلاد وإنهاء إغلاق حكومى مستمر منذ اثنى عشر يوما.

وأبلغ رئيس مجلس النواب جون بينر فى وقت سابق، اليوم زملاءه الجمهوريين، بأن محادثاته مع الرئيس باراك أوباما قد تعثرت.

وحذرت إدارة أوباما من أنها ستستنزف سلطتها فى الاقتراض بحلول السابع عشر من أكتوبر، ما يمثل مجازفة بحدوث تعثر فيدرالى مدمر، إذا لم يتحرك الكونغرس.

المصدر

[البسيط]

الجمهوريون في مجلس الشيوخ يعيقون خطة للديمقراطيين لتمديد سقف الدين

2013-10-12 18:51:00 GMT (ecPulse)

أعاق الحزب الجمهوري الموجود في مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم السبت اقتراح الديمقراطين بتمديد قدرة الحكومة الأمريكية على اقتراض الأموال حتى العام المقبل، وذلك على الرغم من امتلاك المجلس على أغلبية ديمقراطية.

تم التصويت على أساس حزبى تقريبا فجاء بموافقة ثلاثة وخمسين مقابل رفض خمسة وأربعين، حيث تقل الثلاثة والخمسون صوتا عن الستين صوتا المطلوبة لتجاوز اعتراضات الجمهوريين على النظر فى الخطة، وفق قواعد مجلس الشيوخ.

وقبل التصويت، قال أعضاء جمهوريون فى مجلس الشيوخ، إن زعيم الغالبية هارى ريد وزعيم الأقلية ميتش ماكونيل عقدا مفاوضات تهدف إلى تمديد السقف، الذى تقترض به البلاد وإنهاء إغلاق حكومى مستمر منذ اثنى عشر يوما.

وأبلغ رئيس مجلس النواب جون بينر فى وقت سابق، اليوم زملاءه الجمهوريين، بأن محادثاته مع الرئيس باراك أوباما قد تعثرت.

وحذرت إدارة أوباما من أنها ستستنزف سلطتها فى الاقتراض بحلول السابع عشر من أكتوبر، ما يمثل مجازفة بحدوث تعثر فيدرالى مدمر، إذا لم يتحرك الكونغرس.

المصدر

[اسعاف دولي]

اسعدتوني بمروركم ومشاركاتكم ياغالين

[اسعاف دولي]

اسعدتوني بمروركم ومشاركاتكم ياغالين

[اسعاف دولي]

حتى هذه اللحظة مازالت المشكلة قائمه وان شاء الله يتم حلها






حذر رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم من أن الولايات المتحدة دخلت مرحلة "شديدة الخطورة" بعدما فشل مسؤولوها مجددا السبت في التوصل إلى اتفاق ينهي أزمة الموازنة الفيدرالية ويرفع سقف الدين العام.

وقال كيم في ختام الاجتماع السنوي المشترك للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن "نحن الآن على بعد خمسة أيام من لحظة شديدة الخطورة".

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أن السيولة الموجودة لديها تكفي حتى 16 تشرين الأول/الجاري وبعد هذا التاريخ، أي اعتبارا من 17 الجاري، لن تتمكن الوزارة من الوفاء بالتزامات الولايات المتحدة المالية إذا لم يتم رفع سقف الدين العام.

وإذا لم يتوصل المسؤولون الأميركيون إلى حل قبل هذه المهلة، فإن الولايات المتحدة ستدخل مرحلة التخلف عن السداد وهو ما سينعكس سلبا على الأسواق المالية العالمية وسيكون المتضرر الأكبر الدول النامية.

وأضاف كيم "كلما اقتربنا من المهلة النهائية كلما أصبحت أكبر الصدمة بالنسبة للدول النامية".

وحذر من أنه "إذا بلغنا المهلة النهائية سيكون ذلك حدثا كارثيا للدول النامية وقد يكون ايضا ضارا جدا للاقتصادات المتطورة".

ومن ابرز المخاطر الناجمة عن عدم رفع سقف الدين العام الاميركي ارتفاع اسعار الفائدة في الولايات المتحدة وبقية اقتصادات العالم، وانهيار الثقة بالاقتصاد الاميركي وتباطؤ نموه، وهو ما سيحصل اذا لم يبادر الكونغرس قبل 17 الجاري الى رفع سقف الدين العام البالغ حاليا 16 الفا و700 مليار دولار.

[اسعاف دولي]

حتى هذه اللحظة مازالت المشكلة قائمه وان شاء الله يتم حلها






حذر رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم من أن الولايات المتحدة دخلت مرحلة "شديدة الخطورة" بعدما فشل مسؤولوها مجددا السبت في التوصل إلى اتفاق ينهي أزمة الموازنة الفيدرالية ويرفع سقف الدين العام.

وقال كيم في ختام الاجتماع السنوي المشترك للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن "نحن الآن على بعد خمسة أيام من لحظة شديدة الخطورة".

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أن السيولة الموجودة لديها تكفي حتى 16 تشرين الأول/الجاري وبعد هذا التاريخ، أي اعتبارا من 17 الجاري، لن تتمكن الوزارة من الوفاء بالتزامات الولايات المتحدة المالية إذا لم يتم رفع سقف الدين العام.

وإذا لم يتوصل المسؤولون الأميركيون إلى حل قبل هذه المهلة، فإن الولايات المتحدة ستدخل مرحلة التخلف عن السداد وهو ما سينعكس سلبا على الأسواق المالية العالمية وسيكون المتضرر الأكبر الدول النامية.

وأضاف كيم "كلما اقتربنا من المهلة النهائية كلما أصبحت أكبر الصدمة بالنسبة للدول النامية".

وحذر من أنه "إذا بلغنا المهلة النهائية سيكون ذلك حدثا كارثيا للدول النامية وقد يكون ايضا ضارا جدا للاقتصادات المتطورة".

ومن ابرز المخاطر الناجمة عن عدم رفع سقف الدين العام الاميركي ارتفاع اسعار الفائدة في الولايات المتحدة وبقية اقتصادات العالم، وانهيار الثقة بالاقتصاد الاميركي وتباطؤ نموه، وهو ما سيحصل اذا لم يبادر الكونغرس قبل 17 الجاري الى رفع سقف الدين العام البالغ حاليا 16 الفا و700 مليار دولار.

[اسعاف دولي]

مستجدات أزمة سقف الديون

أزمة سقف الديون هي الشغل الشاغل للحكومة الأمريكية في الوقت الحالي حيث ستصل إلى الحدا الأعلى من السقف مع حلول يوم الخميس القادم 17 أكتوبر أي عند 16.7 ترليون دولار، و تطالب الحكومة رفع السقف لتجنب خطر التخلف عن السداد مع التحذيرات المتنامية بهذا الشأن.

كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد فتح الباب أمام النقاشات مع الجمهوريون حول مواضيع تشمل كل من الرعاية الصحية و برامج التأهيل من أجل إنهاء الجمود المحيط بقضية سقف ديون في الولايات المتحدة.

و يوم الخميس الماضي أطل علينا المتحدث الرسمي باسم مجلس النواب الأمريكي جون بوينر ليصرح بأن لحزب الجمهوري سيوفر زيادة مؤقتة في سقف الديون لمدة سنة أسابيع ولكن إذا وافق الرئيس الأمريكي باراك اوباما على إعادة التحاور بشأن قضايا العجز في الميزانية، حيث يوجد إشارات قوية بالعودة إلى خيار الحوار و لكن صرح بونير أن المفاوضات لن تشمل رفع معدلات الضرائب .

الحزبين لا يريدون تخلف بلدهم عن سداد ديونها، و كان وزير الخزانة الأمريكي جاكوب ليو قد حذر من عدم الوصول إلى إتفاق لأن ذلك سيأتي بالضرر على الأسواق المالية و الإقتصاد العالمي.

المحضر الفدرالي

أوضح التقرير بأن معظم الأعضاء يرون أن عملية تقليص الخطط التحفيزية ستبدأ هذا العام وذلك على الرغم من عدم قيام اللجنة بهذا الأمر في الإجتماع السابق، و قد أكدت اللجنة بأنها تريد المزيد من الإثباتات بشأن التوسع و النمو في الإقتصاد الأمريكي للبدء في كبح عملية دعم الإقتصاد و الإستمرار في تخفيض الموازنة و زيادة تكاليف الإقتراض.

و أظهر التقرير بأنه تم مناقشة أداء الإقتصاد بشكل مطول عما إذا كان قد تحسن بشكل كافٍ للبدء في تقليص الخطط التحفيزية، و قد رأى معظم الأعضاء بأن التقليص قد بات قريباً جداً.

اللجنة لديها إجتماعيين هذا العام، الأول نهاية الشهر الحالي و الآخر في منتصف الشهر الأخير من السنة الحالية و قد أعطانا محضر اليوم لمحة عن المرحلة المقبلة للإقتصاد الأمريكي حيث سيشهد كبح عملية دعم الإقتصاد خلال الإجتماعيين القادمين و بالتالي اتضحت الرؤية حيال أداء الإقتصاد باتجاهه إلى الإنفراج و النمو مرة أخرى بعد الأزمة المالية التي ألمت به منذ خمسة أعوام.

[اسعاف دولي]

مستجدات أزمة سقف الديون

أزمة سقف الديون هي الشغل الشاغل للحكومة الأمريكية في الوقت الحالي حيث ستصل إلى الحدا الأعلى من السقف مع حلول يوم الخميس القادم 17 أكتوبر أي عند 16.7 ترليون دولار، و تطالب الحكومة رفع السقف لتجنب خطر التخلف عن السداد مع التحذيرات المتنامية بهذا الشأن.

كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد فتح الباب أمام النقاشات مع الجمهوريون حول مواضيع تشمل كل من الرعاية الصحية و برامج التأهيل من أجل إنهاء الجمود المحيط بقضية سقف ديون في الولايات المتحدة.

و يوم الخميس الماضي أطل علينا المتحدث الرسمي باسم مجلس النواب الأمريكي جون بوينر ليصرح بأن لحزب الجمهوري سيوفر زيادة مؤقتة في سقف الديون لمدة سنة أسابيع ولكن إذا وافق الرئيس الأمريكي باراك اوباما على إعادة التحاور بشأن قضايا العجز في الميزانية، حيث يوجد إشارات قوية بالعودة إلى خيار الحوار و لكن صرح بونير أن المفاوضات لن تشمل رفع معدلات الضرائب .

الحزبين لا يريدون تخلف بلدهم عن سداد ديونها، و كان وزير الخزانة الأمريكي جاكوب ليو قد حذر من عدم الوصول إلى إتفاق لأن ذلك سيأتي بالضرر على الأسواق المالية و الإقتصاد العالمي.

المحضر الفدرالي

أوضح التقرير بأن معظم الأعضاء يرون أن عملية تقليص الخطط التحفيزية ستبدأ هذا العام وذلك على الرغم من عدم قيام اللجنة بهذا الأمر في الإجتماع السابق، و قد أكدت اللجنة بأنها تريد المزيد من الإثباتات بشأن التوسع و النمو في الإقتصاد الأمريكي للبدء في كبح عملية دعم الإقتصاد و الإستمرار في تخفيض الموازنة و زيادة تكاليف الإقتراض.

و أظهر التقرير بأنه تم مناقشة أداء الإقتصاد بشكل مطول عما إذا كان قد تحسن بشكل كافٍ للبدء في تقليص الخطط التحفيزية، و قد رأى معظم الأعضاء بأن التقليص قد بات قريباً جداً.

اللجنة لديها إجتماعيين هذا العام، الأول نهاية الشهر الحالي و الآخر في منتصف الشهر الأخير من السنة الحالية و قد أعطانا محضر اليوم لمحة عن المرحلة المقبلة للإقتصاد الأمريكي حيث سيشهد كبح عملية دعم الإقتصاد خلال الإجتماعيين القادمين و بالتالي اتضحت الرؤية حيال أداء الإقتصاد باتجاهه إلى الإنفراج و النمو مرة أخرى بعد الأزمة المالية التي ألمت به منذ خمسة أعوام.

[اسعاف دولي]

انتعشت الثقة في أن ينتهي الإغلاق الجزئي للحكومة الفدرالية في غضون أيام من اليوم الجمعة عقب اجتماع البيت البيض والذي أصفر عن إيجابية ملحوظة من قبل وفد الجمهوريين من مجلس الشيوخ تجاه احتواء الإغلاق الحكومي، إلا أن هناك بعض التفاصيل لا تزال عالقة ضمن الاتفاق بما في ذلك حد تمديد الدين العام والتي لا تزال تحتاج إلي تسوية.

هذا وقد أعرب السيناتور كيلي أوت وهو جمهوري من ولاية نيو هامبشاير عن سعادته من كون ذلك الاجتماع قد عقد بنجاح وأن النقاشات قد أجريت بمرح مضيفاً "الآن على تحويل الأقوال إلي أفعال والعمل على حل ذلك".

الجدير بالذكر أننا قد لاحظنا منذ الأمس دلائل على أن الجمود حيال ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية قد يصل إلي تسوية واتفاق عما قريب، خاصة عقب اختتام الوفد الجمهوري لاجتماعه الموسع من الرئيس الديمقراطي براك أوباما في البيت الأبيض.

[اسعاف دولي]

انتعشت الثقة في أن ينتهي الإغلاق الجزئي للحكومة الفدرالية في غضون أيام من اليوم الجمعة عقب اجتماع البيت البيض والذي أصفر عن إيجابية ملحوظة من قبل وفد الجمهوريين من مجلس الشيوخ تجاه احتواء الإغلاق الحكومي، إلا أن هناك بعض التفاصيل لا تزال عالقة ضمن الاتفاق بما في ذلك حد تمديد الدين العام والتي لا تزال تحتاج إلي تسوية.

هذا وقد أعرب السيناتور كيلي أوت وهو جمهوري من ولاية نيو هامبشاير عن سعادته من كون ذلك الاجتماع قد عقد بنجاح وأن النقاشات قد أجريت بمرح مضيفاً "الآن على تحويل الأقوال إلي أفعال والعمل على حل ذلك".

الجدير بالذكر أننا قد لاحظنا منذ الأمس دلائل على أن الجمود حيال ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية قد يصل إلي تسوية واتفاق عما قريب، خاصة عقب اختتام الوفد الجمهوري لاجتماعه الموسع من الرئيس الديمقراطي براك أوباما في البيت الأبيض.

[اسعاف دولي]

اللي واضح حتى الان ان كلا الطرفين الجمهوري والديمقراطي ليس وارد لديهم تماما فكرة عدم رفع سقف الدين

وان الاختلاف حاليا يدور حول فترة تمديد الاقتراض هل هي ستة اسابيع كما يطالب بذلك الحزب الجمهوري ام عام كامل ومافوق كما يصر اوباما وحزبه

ننتظر ونرى نهاية هذا الامر واخر موعد رسمي معلن هو يوم الخميس القادم



نعمه ان سوقنا مغلق والا لرأينا اليوم الدم للركب

[اسعاف دولي]

اللي واضح حتى الان ان كلا الطرفين الجمهوري والديمقراطي ليس وارد لديهم تماما فكرة عدم رفع سقف الدين

وان الاختلاف حاليا يدور حول فترة تمديد الاقتراض هل هي ستة اسابيع كما يطالب بذلك الحزب الجمهوري ام عام كامل ومافوق كما يصر اوباما وحزبه

ننتظر ونرى نهاية هذا الامر واخر موعد رسمي معلن هو يوم الخميس القادم



نعمه ان سوقنا مغلق والا لرأينا اليوم الدم للركب

[اسعاف دولي]

أعاق الحزب الجمهوري الموجود في مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم السبت اقتراح الديمقراطين بتمديد قدرة الحكومة الأمريكية على اقتراض الأموال حتى العام المقبل، وذلك على الرغم من امتلاك المجلس على أغلبية ديمقراطية.

تم التصويت على أساس حزبى تقريبا فجاء بموافقة ثلاثة وخمسين مقابل رفض خمسة وأربعين، حيث تقل الثلاثة والخمسون صوتا عن الستين صوتا المطلوبة لتجاوز اعتراضات الجمهوريين على النظر فى الخطة، وفق قواعد مجلس الشيوخ.

وقبل التصويت، قال أعضاء جمهوريون فى مجلس الشيوخ، إن زعيم الغالبية هارى ريد وزعيم الأقلية ميتش ماكونيل عقدا مفاوضات تهدف إلى تمديد السقف، الذى تقترض به البلاد وإنهاء إغلاق حكومى مستمر منذ اثنى عشر يوما.

وأبلغ رئيس مجلس النواب جون بينر فى وقت سابق، اليوم زملاءه الجمهوريين، بأن محادثاته مع الرئيس باراك أوباما قد تعثرت.

وحذرت إدارة أوباما من أنها ستستنزف سلطتها فى الاقتراض بحلول السابع عشر من أكتوبر، ما يمثل مجازفة بحدوث تعثر فيدرالى مدمر، إذا لم يتحرك الكونغرس.

[اسعاف دولي]

أعاق الحزب الجمهوري الموجود في مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم السبت اقتراح الديمقراطين بتمديد قدرة الحكومة الأمريكية على اقتراض الأموال حتى العام المقبل، وذلك على الرغم من امتلاك المجلس على أغلبية ديمقراطية.

تم التصويت على أساس حزبى تقريبا فجاء بموافقة ثلاثة وخمسين مقابل رفض خمسة وأربعين، حيث تقل الثلاثة والخمسون صوتا عن الستين صوتا المطلوبة لتجاوز اعتراضات الجمهوريين على النظر فى الخطة، وفق قواعد مجلس الشيوخ.

وقبل التصويت، قال أعضاء جمهوريون فى مجلس الشيوخ، إن زعيم الغالبية هارى ريد وزعيم الأقلية ميتش ماكونيل عقدا مفاوضات تهدف إلى تمديد السقف، الذى تقترض به البلاد وإنهاء إغلاق حكومى مستمر منذ اثنى عشر يوما.

وأبلغ رئيس مجلس النواب جون بينر فى وقت سابق، اليوم زملاءه الجمهوريين، بأن محادثاته مع الرئيس باراك أوباما قد تعثرت.

وحذرت إدارة أوباما من أنها ستستنزف سلطتها فى الاقتراض بحلول السابع عشر من أكتوبر، ما يمثل مجازفة بحدوث تعثر فيدرالى مدمر، إذا لم يتحرك الكونغرس.

[اسعاف دولي]

اعتبر وزير المالية الالماني فولفغانغ شيوبله أن المسؤولين الأمريكيين ليسوا بحاجة إلى "دروس" للخروج من الأزمة المالية في الولايات المتحدة التي تهدد الاقتصاد العالمي.

وقال شيوبله لصحفيين إن المسؤولين الأمريكيين "ليسوا بحاجة إلى درس. إنهم بحاجة فقط للقوة للتوصل إلى اتفاق بين الديموقراطيين والجمهوريين لوضع حد لشلل الدولة الفيدرالية ورفع سقف المديونية."

وعن احتمال تخلف واشنطن عن سداد التزاماتها المالية جراء أزمتها الداخلية، قال المسؤول الألماني إن "تخلف الولايات المتحدة عن السداد هو في الحقيقة أمر لا يمكن التفكير به. يصعب تقدير عواقبه."

وأدلى شيوبله بالتصريحات هذه في واشنطن، حيث يشارك في الجمعية العمومية لكل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، بالإضافة إلى اجتماع لمجموعة العشرين، التي أعربت عن قلقها إزاء الجمود المالي في الولايات المتحدة.

وفي الآونة الأخيرة، أصيبت الحكومة الأمريكية بالشلل بعد إخفاق الديمقراطيين والجمهوريين بالكونغرس في التوصل إلى اتفاق بشأن الميزانية. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن رفع سقف الديون بحلول السابع عشر من الشهر الحالي، فسوف تستنفد واشنطن سيولتها.

ويقول مراقبون إن هذا من شأنه التسبب في عدم وفاء الولايات المتحدة بالتزاماتها المالية، وهو ما يثير مخاوف على الصعيد العالمي.

سقف "نظيف" للديون

وبالتزامن مع تصريحات وزير المالية الألماني، أبدى الرئيس الأمريكي باراك اوباما استعداده لإقرار زيادة قصيرة الأجل وغير مشروطة لسقف ديون الولايات المتحدة.

وقال جاي كارني، المتحدث باسم اوباما، إنه "إذا مرر الكونغرس سقفا نظيفا للديون لفترة قصيرة من أجل تجنب التخلف (عن دفع الالتزامات)، فإن الرئيس سيوقعه."

لكن المتحدث شدد مجددا على أن البيت الأبيض لن يقبل أي زيادة لسقف الديون تكون مصحوبة بشروط.

وجاء ذلك بعد جولات من المحادثات بين اوباما وأعضاء من الجمهوريين بمجلسي الشيوخ والنواب.

ومنذ الأول من أكتوبر/ تشرين الأول، تعاني الحكومة الأمريكية شللا جزئيا بعدما رفض الجمهوريون تمرير ميزانية جديدة إلى حين موافقة اوباما وحزبه الديمقراطي على تأجيل توقيع الرئيس الأمريكي على قانون إصلاح نظام الرعاية الصحية الذي يعود لعام 2010 أو إلغاء تمويله.

ودفع موقف الجمهوريين مئات الآلاف من موظفي الحكومة على الدخول في إجازة غير مدفوعة الأجر.

ويصر البيت الأبيض على أنه لن يلغي القانون أو يتفاوض بشأن أمور أكبر متعلقة بالميزانية إلى حين تصويت الجمهوريين لصالح إنهاء التهديد بالتخلف عن دفع الالتزامات المالية، واستئناف عمل الحكومة.

[اسعاف دولي]

اعتبر وزير المالية الالماني فولفغانغ شيوبله أن المسؤولين الأمريكيين ليسوا بحاجة إلى "دروس" للخروج من الأزمة المالية في الولايات المتحدة التي تهدد الاقتصاد العالمي.

وقال شيوبله لصحفيين إن المسؤولين الأمريكيين "ليسوا بحاجة إلى درس. إنهم بحاجة فقط للقوة للتوصل إلى اتفاق بين الديموقراطيين والجمهوريين لوضع حد لشلل الدولة الفيدرالية ورفع سقف المديونية."

وعن احتمال تخلف واشنطن عن سداد التزاماتها المالية جراء أزمتها الداخلية، قال المسؤول الألماني إن "تخلف الولايات المتحدة عن السداد هو في الحقيقة أمر لا يمكن التفكير به. يصعب تقدير عواقبه."

وأدلى شيوبله بالتصريحات هذه في واشنطن، حيث يشارك في الجمعية العمومية لكل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، بالإضافة إلى اجتماع لمجموعة العشرين، التي أعربت عن قلقها إزاء الجمود المالي في الولايات المتحدة.

وفي الآونة الأخيرة، أصيبت الحكومة الأمريكية بالشلل بعد إخفاق الديمقراطيين والجمهوريين بالكونغرس في التوصل إلى اتفاق بشأن الميزانية. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن رفع سقف الديون بحلول السابع عشر من الشهر الحالي، فسوف تستنفد واشنطن سيولتها.

ويقول مراقبون إن هذا من شأنه التسبب في عدم وفاء الولايات المتحدة بالتزاماتها المالية، وهو ما يثير مخاوف على الصعيد العالمي.

سقف "نظيف" للديون

وبالتزامن مع تصريحات وزير المالية الألماني، أبدى الرئيس الأمريكي باراك اوباما استعداده لإقرار زيادة قصيرة الأجل وغير مشروطة لسقف ديون الولايات المتحدة.

وقال جاي كارني، المتحدث باسم اوباما، إنه "إذا مرر الكونغرس سقفا نظيفا للديون لفترة قصيرة من أجل تجنب التخلف (عن دفع الالتزامات)، فإن الرئيس سيوقعه."

لكن المتحدث شدد مجددا على أن البيت الأبيض لن يقبل أي زيادة لسقف الديون تكون مصحوبة بشروط.

وجاء ذلك بعد جولات من المحادثات بين اوباما وأعضاء من الجمهوريين بمجلسي الشيوخ والنواب.

ومنذ الأول من أكتوبر/ تشرين الأول، تعاني الحكومة الأمريكية شللا جزئيا بعدما رفض الجمهوريون تمرير ميزانية جديدة إلى حين موافقة اوباما وحزبه الديمقراطي على تأجيل توقيع الرئيس الأمريكي على قانون إصلاح نظام الرعاية الصحية الذي يعود لعام 2010 أو إلغاء تمويله.

ودفع موقف الجمهوريين مئات الآلاف من موظفي الحكومة على الدخول في إجازة غير مدفوعة الأجر.

ويصر البيت الأبيض على أنه لن يلغي القانون أو يتفاوض بشأن أمور أكبر متعلقة بالميزانية إلى حين تصويت الجمهوريين لصالح إنهاء التهديد بالتخلف عن دفع الالتزامات المالية، واستئناف عمل الحكومة.