المتابعة اليومية لمركز السوق السعودي ليوم الثــلاثـاءالموافق 14/ 08 / 2012 مـ

[العــطـيـفـة]

وجهة نظر في 9/8/2012والى نهاية الشهر مع التحديث كل ماأستدعى وضع السوق

[العــطـيـفـة]

وجهة نظر في 9/8/2012والى نهاية الشهر مع التحديث كل ماأستدعى وضع السوق

[العــطـيـفـة]

قد يكون هناك جنى ارباح يلوح بالافق

[العــطـيـفـة]

قد يكون هناك جنى ارباح يلوح بالافق

[أثــير الــورد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛
يووووووم تداول موفق للجميع؛؛
راقبووووووا الباحة + مبرد
اليوووووم وغدا؛؛ نسأل الله لنا ولكم الربح والخير؛؛

[أثــير الــورد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛
يووووووم تداول موفق للجميع؛؛
راقبووووووا الباحة + مبرد
اليوووووم وغدا؛؛ نسأل الله لنا ولكم الربح والخير؛؛

[أثــير الــورد]

خروج السيولة المضاربية من السوق يقود المؤشر للانخفاض 30 نقطة


أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.
وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.

وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.
وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.



وارتفعت أحجام التداولات لتصل أمس إلى 254 مليون سهم وهي تزيد على أحجام تداولات جلسة أمس الأول (182.7 مليون سهم) بنسبة 39.18 في المائة، إلا أنها تقل عن متوسط أحجام التداولات الأسبوعية " 257.2 مليون سهم" بما نسبته 1.1 في المائة، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية " 255.6 مليون سهم" بما نسبته 0.49 في المائة.
وأرجع عبد العزيز الشاهري محلل مالي تراجع السوق يوم أمس إلى عدة أمور يتصدرها خروج السيولة المضاربية من السوق التي عملت بدورها على ارتفاع السوق خلال الأسابيع الماضية، مشيرا إلى أن نفس العوامل أدت إلى تراجع المؤشر أمس 30 نقطة حمراء، فكثير من المحافظ الصغيرة والمتوسطة تفضل الخروج من السوق عند دخول السوق بإجازات طويلة كإجازة عيد رمضان التي تقدر بثمانية أيام، وهو ما حصل في نهاية تداولات يوم أمس، حيث شهد السوق بيعا كبيرا وخروج سيولة أدت لتراجع المؤشر.
وقال "خروج السيولة المضاربية أمر طبيعي فكثير من المتداولين يفضلون البقاء خارج السوق ومباشرة العمل مجددا بعد الإجازة، فلا بد أن يكون هناك تراجع بالسوق، فالسيولة المضاربية لا تفضل البقاء في السوق كثيرا بخلاف السيولة الاستثمارية التي تحرص على بقائها بالسوق وذلك لأنها تبنى على أسس واستراتيجيات"، مضيفا "العامل الآخر لتراجع مؤشر السوق جني الأرباح فأغلب الشركات الخفيفة والمضاربية سجلت ارتفاعات كبيرة وشبه متواصلة خلال الأسابيع الماضية، حققت بعض الشركات نسب ارتفاع عالية جعلها تجني الأرباح، فعادة عند قدوم إجازة للسوق يكون هناك تغيير في الأسبوع الأخير، فإن حقق السوق ارتفاعات سابقة يعمل على جني الأرباح وإن كان بانخفاض يحرص السوق على الاستقرار أو الارتفاع , فالواقع لسوق الأسهم السعودي أنه شهد ارتفاعا مما جعل السوق يمر بمرحلة جني الأرباح قبل إجازة عيد رمضان".

واستبعد الشاهري أن يلامس السوق حاجز 7000 نقطة قبل الإجازة وتوقع أن يظل المؤشر عند حدود 6800 أو 6900 نقطة وتكوين قاعدة حولها ليرتقي فوقها ولكن بعد الإجازة، وقال "وصلنا خلال اليومين الماضيين إلى مستوى 700نقطة وكانت نقطة مقاومة نفسية أكثر منها فنية فعند وصول المؤشر لها قبل يومين بدأ بالتراجع وهو أمر طبيعي للسوق، فأغلب السيولة المتواجدة بالسوق مضاربية تحرص على الخروج من السوق قبل الإجازة تحسبا لأي طارئ، فعادة يكون هناك تحول وتغيير لمجرى السوق في الأيام الأخيرة عن الأيام السابقة، فمثلا إذا سجل السوق ارتفاعا لأيام سابقة في الغالب تخرج السيولة في الأيام الأخيرة والعكس صحيح، الذي حصل للسوق خلال الأيام الماضية ارتفاع الشركات لهذا فضل أصحابها أن يجنوا الأرباح والبقاء خارج السوق.
وتوقع أن يكون أداء السوق في الأيام القادمة مشابها لما قبل الأسبوع الأخير لإجازة عيد رمضان، بمعنى أن يكون هناك اتجاه للشركات المضاربية والخفيفة ولن يكون هناك تغيير ما لم تحدث تغيرات عالمية طارئة سواء اقتصادية أو سياسية. أما عن القطاعات أمس فقد تراجعت بشكل شبه جماعي، حيث لم يرتفع منها سوى ثلاثة قطاعات، وهي: التطوير العقاري بنسبة 0.48 في المائة، والنقل بنسبة 0.2 في المائة، والتجزئة بنسبة 0.1 في المائة، بينما كان الأكثر تراجعا في القطاعات الاثني عشر الباقية قطاع الفنادق بنسبة 1.91 في المائة، تلاه الاستثمار المتعدد بنسة 1.22 في المائة، والإعلام والنشر بنسبة 0.86 في المائة، وتراجع كل من قطاع الاتصالات بنسبة 0.73 في المائة، والمصارف بنسبة 0.55 في المائة، والبتروكيماويات بنسبة 0.47 في المائة.
أما على مستوى الشركات فتم التداول على 153 سهما، ارتفع منها 25 سهما، بينما تراجعت 109 أسهم أخرى، وظلت بقية الشركات عند نفس إغلاقاتها أمس الأول، وكان الأكثر ارتفاعا أمس أمانة للتأمين بنسبة 9.98 في المائة، تلاه الاتصالات المتكاملة بنسبة 7.82 في المائة، وتكوين بنسبة 6.01 في المائة، وعلى الجانب الآخر كان على رأس التراجعات سهم أسيج للتأمين بنسبة 7.34 في المائة، تلاها سهم سايكو بنسبة 6.15 في المائة، ثم جاء ثالثا اليوم سهم الأهلية للتأمين بنسبة 6.10 في المائة.

[أثــير الــورد]

خروج السيولة المضاربية من السوق يقود المؤشر للانخفاض 30 نقطة


أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.
وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.

وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس الإثنين، على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 29.74 نقطة، ليغلق عند 6965.66 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6995.40 نقطة، وكانت أعلى نقطة له خلال جلسة أمس 7002.83 نقطة، أي أنه استطاع أن يصل أمس إلى مستوى 7000 نقطة وإن لم ينجح في البقاء فوقها، وهي المرة الثانية التي يصل لها المؤشر لهذا المستوى خلال الأسبوع الحالي، ولكن يفشل في الحفاظ عليه.
وجاء تراجع المؤشر العام أمس وسط ارتفاع ملحوظ في حركة التداولات، وخاصة الكميات، فارتفعت قيم تداولات أمس إلى (6.58 مليار ريال) وهي تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول (6.13 مليار ريال) بنسبة 7.29 في المائة، كما تزيد على متوسط قيم التداولات الأسبوعية "6.56 مليار ريال" بما نسبته 0.27 في المائة، في حين تزيد على متوسط قيم التداولات الشهرية " 6 مليارات ريال" بما نسبته 9.53 في المائة.



وارتفعت أحجام التداولات لتصل أمس إلى 254 مليون سهم وهي تزيد على أحجام تداولات جلسة أمس الأول (182.7 مليون سهم) بنسبة 39.18 في المائة، إلا أنها تقل عن متوسط أحجام التداولات الأسبوعية " 257.2 مليون سهم" بما نسبته 1.1 في المائة، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية " 255.6 مليون سهم" بما نسبته 0.49 في المائة.
وأرجع عبد العزيز الشاهري محلل مالي تراجع السوق يوم أمس إلى عدة أمور يتصدرها خروج السيولة المضاربية من السوق التي عملت بدورها على ارتفاع السوق خلال الأسابيع الماضية، مشيرا إلى أن نفس العوامل أدت إلى تراجع المؤشر أمس 30 نقطة حمراء، فكثير من المحافظ الصغيرة والمتوسطة تفضل الخروج من السوق عند دخول السوق بإجازات طويلة كإجازة عيد رمضان التي تقدر بثمانية أيام، وهو ما حصل في نهاية تداولات يوم أمس، حيث شهد السوق بيعا كبيرا وخروج سيولة أدت لتراجع المؤشر.
وقال "خروج السيولة المضاربية أمر طبيعي فكثير من المتداولين يفضلون البقاء خارج السوق ومباشرة العمل مجددا بعد الإجازة، فلا بد أن يكون هناك تراجع بالسوق، فالسيولة المضاربية لا تفضل البقاء في السوق كثيرا بخلاف السيولة الاستثمارية التي تحرص على بقائها بالسوق وذلك لأنها تبنى على أسس واستراتيجيات"، مضيفا "العامل الآخر لتراجع مؤشر السوق جني الأرباح فأغلب الشركات الخفيفة والمضاربية سجلت ارتفاعات كبيرة وشبه متواصلة خلال الأسابيع الماضية، حققت بعض الشركات نسب ارتفاع عالية جعلها تجني الأرباح، فعادة عند قدوم إجازة للسوق يكون هناك تغيير في الأسبوع الأخير، فإن حقق السوق ارتفاعات سابقة يعمل على جني الأرباح وإن كان بانخفاض يحرص السوق على الاستقرار أو الارتفاع , فالواقع لسوق الأسهم السعودي أنه شهد ارتفاعا مما جعل السوق يمر بمرحلة جني الأرباح قبل إجازة عيد رمضان".

واستبعد الشاهري أن يلامس السوق حاجز 7000 نقطة قبل الإجازة وتوقع أن يظل المؤشر عند حدود 6800 أو 6900 نقطة وتكوين قاعدة حولها ليرتقي فوقها ولكن بعد الإجازة، وقال "وصلنا خلال اليومين الماضيين إلى مستوى 700نقطة وكانت نقطة مقاومة نفسية أكثر منها فنية فعند وصول المؤشر لها قبل يومين بدأ بالتراجع وهو أمر طبيعي للسوق، فأغلب السيولة المتواجدة بالسوق مضاربية تحرص على الخروج من السوق قبل الإجازة تحسبا لأي طارئ، فعادة يكون هناك تحول وتغيير لمجرى السوق في الأيام الأخيرة عن الأيام السابقة، فمثلا إذا سجل السوق ارتفاعا لأيام سابقة في الغالب تخرج السيولة في الأيام الأخيرة والعكس صحيح، الذي حصل للسوق خلال الأيام الماضية ارتفاع الشركات لهذا فضل أصحابها أن يجنوا الأرباح والبقاء خارج السوق.
وتوقع أن يكون أداء السوق في الأيام القادمة مشابها لما قبل الأسبوع الأخير لإجازة عيد رمضان، بمعنى أن يكون هناك اتجاه للشركات المضاربية والخفيفة ولن يكون هناك تغيير ما لم تحدث تغيرات عالمية طارئة سواء اقتصادية أو سياسية. أما عن القطاعات أمس فقد تراجعت بشكل شبه جماعي، حيث لم يرتفع منها سوى ثلاثة قطاعات، وهي: التطوير العقاري بنسبة 0.48 في المائة، والنقل بنسبة 0.2 في المائة، والتجزئة بنسبة 0.1 في المائة، بينما كان الأكثر تراجعا في القطاعات الاثني عشر الباقية قطاع الفنادق بنسبة 1.91 في المائة، تلاه الاستثمار المتعدد بنسة 1.22 في المائة، والإعلام والنشر بنسبة 0.86 في المائة، وتراجع كل من قطاع الاتصالات بنسبة 0.73 في المائة، والمصارف بنسبة 0.55 في المائة، والبتروكيماويات بنسبة 0.47 في المائة.
أما على مستوى الشركات فتم التداول على 153 سهما، ارتفع منها 25 سهما، بينما تراجعت 109 أسهم أخرى، وظلت بقية الشركات عند نفس إغلاقاتها أمس الأول، وكان الأكثر ارتفاعا أمس أمانة للتأمين بنسبة 9.98 في المائة، تلاه الاتصالات المتكاملة بنسبة 7.82 في المائة، وتكوين بنسبة 6.01 في المائة، وعلى الجانب الآخر كان على رأس التراجعات سهم أسيج للتأمين بنسبة 7.34 في المائة، تلاها سهم سايكو بنسبة 6.15 في المائة، ثم جاء ثالثا اليوم سهم الأهلية للتأمين بنسبة 6.10 في المائة.

[أثــير الــورد]

اختراق مستوى الـ7 آلاف
أ.د.ياسين الجفري


يبدو أن الضغوط الحالية عالميا ساهمت في جعل مستوى السبعة آلاف نقطة حاجزا ليس من السهل اختراقه، وهو بمثابة عقبة ينظر إليها المتداولون في السوق بسلبية، فمع اقتراب السوق منها تظهر أمور جديدة تتسبب في تراجعها عنها. فبالأمس الإثنين ومع بدء التداول في الأسواق العالمية وتوافر الضغوط القوية على النفط نتيجة للأوضاع السياسية في الشرق الأوسط، نجد أن التطلعات الحالية حول التحسن في الأسواق العالمية ومؤشرات النمو لم تكن كما يجب، مما أثر في إغلاق أسواق آسيا. ولكن يتبقي لنا أسواق أوروبا وأمريكا والتي عكست بداية موجبة مقارنة بوضع أسواق آسيا.

سوقنا السعودية لا تزال تتحرك حاليا بمستويات منخفضة وحدود ذبذبة ضيقة مما يجعلها تؤثر الأمان والتحرك المضمون على الارتفاع القوي والهبوط القوي مع قرب إغلاقها لإجازة العيد. ولعل الحذر الحالي الذي يحدث في سوقنا يتماشي مع وضع الإجازة القريبة وإغلاقها لمدة طويلة (عشرة أيام) وبالتالي تؤثر السلامة على الاندفاع غير المحسوب.

لذلك من المتوقع أن تستمر نقطة السبعة آلاف للمؤشر مهمة لتكون مستوى وأرضية مهمة للمستقبل أو فترة ما بعد العيد والتي يفصلها عن نهاية الربع الثالث نحو الشهر وأسبوع. لعل عدم وضوح الرؤيا حاليا والتخوف من الضغوط العالمية جعلا المستوى الحالي مقبولا في وضع يتسم بالحذر والترقب. مستويات الأسعار الحالية فيها هامش كاف للتعامل مع الاتجاه السلبي مقارنة بارتفاع السوق إلى نقاط أعلي.

لذلك فالأقرب أن تختم السوق أيامها الباقية (يومان) لاحقا على الوتيرة نفسها من التذبذب المنخفض حتي يضمن مساحة من الأمان ولا يجد نفسه في موقع لا يحسد عليه. فالأيام القادمة يتوقع المراقبون أن تكون حافلة بمتغيرات سياسية في مناطق تشهد أحداثاً دامية والتي يمكن أن تحدث تأثيرا في قيمة المؤشرات لأسواق المال. كما أن عدم وضوح الاتجاه حاليا على المستوى العالمي والمنطقة يجعل جانب الأمان هو المفضل للمتداول في السوق المحلية على الرغم من توافر محفزات إيجابية محلية تسهم في تخفيف الضغط العالمي إلى حد ما.

[أثــير الــورد]

اختراق مستوى الـ7 آلاف
أ.د.ياسين الجفري


يبدو أن الضغوط الحالية عالميا ساهمت في جعل مستوى السبعة آلاف نقطة حاجزا ليس من السهل اختراقه، وهو بمثابة عقبة ينظر إليها المتداولون في السوق بسلبية، فمع اقتراب السوق منها تظهر أمور جديدة تتسبب في تراجعها عنها. فبالأمس الإثنين ومع بدء التداول في الأسواق العالمية وتوافر الضغوط القوية على النفط نتيجة للأوضاع السياسية في الشرق الأوسط، نجد أن التطلعات الحالية حول التحسن في الأسواق العالمية ومؤشرات النمو لم تكن كما يجب، مما أثر في إغلاق أسواق آسيا. ولكن يتبقي لنا أسواق أوروبا وأمريكا والتي عكست بداية موجبة مقارنة بوضع أسواق آسيا.

سوقنا السعودية لا تزال تتحرك حاليا بمستويات منخفضة وحدود ذبذبة ضيقة مما يجعلها تؤثر الأمان والتحرك المضمون على الارتفاع القوي والهبوط القوي مع قرب إغلاقها لإجازة العيد. ولعل الحذر الحالي الذي يحدث في سوقنا يتماشي مع وضع الإجازة القريبة وإغلاقها لمدة طويلة (عشرة أيام) وبالتالي تؤثر السلامة على الاندفاع غير المحسوب.

لذلك من المتوقع أن تستمر نقطة السبعة آلاف للمؤشر مهمة لتكون مستوى وأرضية مهمة للمستقبل أو فترة ما بعد العيد والتي يفصلها عن نهاية الربع الثالث نحو الشهر وأسبوع. لعل عدم وضوح الرؤيا حاليا والتخوف من الضغوط العالمية جعلا المستوى الحالي مقبولا في وضع يتسم بالحذر والترقب. مستويات الأسعار الحالية فيها هامش كاف للتعامل مع الاتجاه السلبي مقارنة بارتفاع السوق إلى نقاط أعلي.

لذلك فالأقرب أن تختم السوق أيامها الباقية (يومان) لاحقا على الوتيرة نفسها من التذبذب المنخفض حتي يضمن مساحة من الأمان ولا يجد نفسه في موقع لا يحسد عليه. فالأيام القادمة يتوقع المراقبون أن تكون حافلة بمتغيرات سياسية في مناطق تشهد أحداثاً دامية والتي يمكن أن تحدث تأثيرا في قيمة المؤشرات لأسواق المال. كما أن عدم وضوح الاتجاه حاليا على المستوى العالمي والمنطقة يجعل جانب الأمان هو المفضل للمتداول في السوق المحلية على الرغم من توافر محفزات إيجابية محلية تسهم في تخفيف الضغط العالمي إلى حد ما.

[رفيـع الشـان]

الجماعي

للمراقبه اللصيقه والله اعلم

[رفيـع الشـان]

الجماعي

للمراقبه اللصيقه والله اعلم

[essam1212]

تعلن شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) لمساهميها والجمهور بأنه قد تم نشر نشرة الإصدار على موقع هيئة السوق المالية


بالإشارة إلى موافقة هيئة السوق المالية على زيادة رأس مال شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) بمبلغ 100 مليون ريال سعودي بتاريخ 03/09/1433هـ الموافق 22/07/2012م من خلال إصدار أسهم حقوق أولوية والمعلن عنها على موقع هيئة السوق المالية، ورغبةً من شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) في توفير المعلومات المتعلقة بالطرح قبل إنعقاد الجمعية العامة غير العادية والتي ستعقد إن شاء الله في تمام الساعة الخامسة عصراً من مساء يوم الإثنين 09 شوال 1433هـ الموافق 27 أغسطس 2012م وذلك في المقر الرئيسي للشركة ، بمدينة جدة، للموافقة على زيادة رأس المال وتحديد سعر الطرح وتعديل النظام الأساسي، تود شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني

[essam1212]

تعلن شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) لمساهميها والجمهور بأنه قد تم نشر نشرة الإصدار على موقع هيئة السوق المالية


بالإشارة إلى موافقة هيئة السوق المالية على زيادة رأس مال شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) بمبلغ 100 مليون ريال سعودي بتاريخ 03/09/1433هـ الموافق 22/07/2012م من خلال إصدار أسهم حقوق أولوية والمعلن عنها على موقع هيئة السوق المالية، ورغبةً من شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني (اسيج) في توفير المعلومات المتعلقة بالطرح قبل إنعقاد الجمعية العامة غير العادية والتي ستعقد إن شاء الله في تمام الساعة الخامسة عصراً من مساء يوم الإثنين 09 شوال 1433هـ الموافق 27 أغسطس 2012م وذلك في المقر الرئيسي للشركة ، بمدينة جدة، للموافقة على زيادة رأس المال وتحديد سعر الطرح وتعديل النظام الأساسي، تود شركة المجموعة المتحدة للتأمين التعاوني

[essam1212]

تعلن البحري عن توقيع عقود تأجير ثلاث ناقلات كيماويات.


تعلن الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) بأن الشركة الوطنية لنقل الكيماويات (شركة تابعة مملوكة بنسبة 80%) سوف تقوم هذا اليوم الثلاثاء 26/09/1433هـ الموافق 14/08/2012م بتوقيع عقود تأجير لثلاث ناقلات كيماويات مع الشركة العالمية للشحن والنقل المحدودة (شركة تابعة للشركة السعودية للصناعات الأساسية سابك) لمدة خمس سنوات ، قابلة للتمديد لمدة خمس سنوات أخرى. وتبلغ قيمة هذه العقود للخمس سنوات الأولى حوالي (480) مليون ريال ، وسوف يظهر الأثر المالي للناقلة الأولى حجم (45000) طن ساكن خلال الربع الثالث من العام الحالي 2012م ، وللناقلة الثانية حجم (45000) طن ساكن خلال الربع الرابع من نفس العام 2012م .

[essam1212]

تعلن البحري عن توقيع عقود تأجير ثلاث ناقلات كيماويات.


تعلن الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) بأن الشركة الوطنية لنقل الكيماويات (شركة تابعة مملوكة بنسبة 80%) سوف تقوم هذا اليوم الثلاثاء 26/09/1433هـ الموافق 14/08/2012م بتوقيع عقود تأجير لثلاث ناقلات كيماويات مع الشركة العالمية للشحن والنقل المحدودة (شركة تابعة للشركة السعودية للصناعات الأساسية سابك) لمدة خمس سنوات ، قابلة للتمديد لمدة خمس سنوات أخرى. وتبلغ قيمة هذه العقود للخمس سنوات الأولى حوالي (480) مليون ريال ، وسوف يظهر الأثر المالي للناقلة الأولى حجم (45000) طن ساكن خلال الربع الثالث من العام الحالي 2012م ، وللناقلة الثانية حجم (45000) طن ساكن خلال الربع الرابع من نفس العام 2012م .

[essam1212]

تعلن شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني عن إستلامها على تصريح بمزاولة نشاط التأمين الصحي


تعلن شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني عن إستلامها في تاريخ 24/09/1433هـ الموافق 12/08/2012م على تصريح بمزاولة نشاط التأمين الصحي الصادر من مؤسسة النقد العربي السعودي برقم ت م ن/ 32 / 20128 وبتاريخ 19/09/1433هـ الموافق 07/08/2012 م وبهذا تكون شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني مصرح لها بمزاولة نشاطها كشركة مساهمة سعودية متخصصة في مجال التأمين الصحي.

[essam1212]

تعلن شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني عن إستلامها على تصريح بمزاولة نشاط التأمين الصحي


تعلن شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني عن إستلامها في تاريخ 24/09/1433هـ الموافق 12/08/2012م على تصريح بمزاولة نشاط التأمين الصحي الصادر من مؤسسة النقد العربي السعودي برقم ت م ن/ 32 / 20128 وبتاريخ 19/09/1433هـ الموافق 07/08/2012 م وبهذا تكون شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني مصرح لها بمزاولة نشاطها كشركة مساهمة سعودية متخصصة في مجال التأمين الصحي.

[essam1212]

سبكيم تعلن عن صرف أرباح المساهـمين للنصف الأول من العام المالي 2012م


إلحاقاً لما سبق الإعلان عنه في موقع تداول بتاريخ 28/7/2012م تعلن الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات "سبكيم" لمساهميها الكرام أن البنك الأهلى التجاري سيقوم غداً الأثنين 25/09/1433هـ الموافق 13/08/2012م بصرف الأرباح عن النصف الأول من العام المالي 2012م وذلك بواقع (0.5) ريال عن كل سهم وإيداعها في حساباتهم الجارية المربوطة بالمحافظ الإستثمارية لدى البنوك، علماً بأن أحقية الأرباح للمساهمين المقيدين بسجلات (تداول) بنهاية تداول يوم الأربعاء 13/09/1433هـ الموافق 01/08/2012م، كما يمكن لأي مساهم من مساهمي الشركة في حالة تعثر عملية الإيداع الإتصال بالبنك الأهلي التجاري على أرقام الهواتف التالية: 8497417-03 / 8497419-03 / 8497420-03

[essam1212]

سبكيم تعلن عن صرف أرباح المساهـمين للنصف الأول من العام المالي 2012م


إلحاقاً لما سبق الإعلان عنه في موقع تداول بتاريخ 28/7/2012م تعلن الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات "سبكيم" لمساهميها الكرام أن البنك الأهلى التجاري سيقوم غداً الأثنين 25/09/1433هـ الموافق 13/08/2012م بصرف الأرباح عن النصف الأول من العام المالي 2012م وذلك بواقع (0.5) ريال عن كل سهم وإيداعها في حساباتهم الجارية المربوطة بالمحافظ الإستثمارية لدى البنوك، علماً بأن أحقية الأرباح للمساهمين المقيدين بسجلات (تداول) بنهاية تداول يوم الأربعاء 13/09/1433هـ الموافق 01/08/2012م، كما يمكن لأي مساهم من مساهمي الشركة في حالة تعثر عملية الإيداع الإتصال بالبنك الأهلي التجاري على أرقام الهواتف التالية: 8497417-03 / 8497419-03 / 8497420-03