سبق الرياض __اكدت مصادر مطلعة في وزارة المالية ، بان الوضع الاقتصادي القادم للمملكة لازال ضبابياً ، خاصة مع استمرار الانخفاض العالمي لاسعار النفط و تزايد المصروفات في الآونة الاخيرة بسبب عاصفة الحزم، وهي الأمور التي دعت للبدء في دراسة اقتراحات لحلول واجراءات عاجلة تحول دون تسجيل تدهور اقتصادي -لا سمح الله-.
وقالت المصادر : " رغم ان الوضع الاقتصادي المستقبلي لا زال ضبابيا الا ان حكومتنا الرشيدة خصصت مبالغ كبيرة لمشاريع تنموية ضخمة تنفذها شركات متخصصة وذات امتياز ، اضافة الى ابرام الدولة صفقات كبرى في مجال السلاح والطيران ، وهي من الأمور الضرورية للوطن والمواطن".
واكدت المصادر بانه وعند استمرار الانخفاض الكبير لاسعار النفط قد تضطر الجهات المعنية لإتخاذ اجراءات تسهم في تخفيض المصروفات للحد من العجز في الميزانية القادمة الذي يتوقع أن يصل إلى مبلغ خمسمائة مليار ريال ، ومنها رفع الدعم عن بعض المنتجات وبيع جزء مما تملكه الدولة من أسهم في الشركات الحكومية الكبرى وهو الأمر الذي قد يؤدي لانخفاض شديد بسوق الأسهم كما حذر بذلك احد المختصين.
سبق الرياض __اكدت مصادر مطلعة في وزارة المالية ، بان الوضع الاقتصادي القادم للمملكة لازال ضبابياً ، خاصة مع استمرار الانخفاض العالمي لاسعار النفط و تزايد المصروفات في الآونة الاخيرة بسبب عاصفة الحزم، وهي الأمور التي دعت للبدء في دراسة اقتراحات لحلول واجراءات عاجلة تحول دون تسجيل تدهور اقتصادي -لا سمح الله-.
وقالت المصادر : " رغم ان الوضع الاقتصادي المستقبلي لا زال ضبابيا الا ان حكومتنا الرشيدة خصصت مبالغ كبيرة لمشاريع تنموية ضخمة تنفذها شركات متخصصة وذات امتياز ، اضافة الى ابرام الدولة صفقات كبرى في مجال السلاح والطيران ، وهي من الأمور الضرورية للوطن والمواطن".
واكدت المصادر بانه وعند استمرار الانخفاض الكبير لاسعار النفط قد تضطر الجهات المعنية لإتخاذ اجراءات تسهم في تخفيض المصروفات للحد من العجز في الميزانية القادمة الذي يتوقع أن يصل إلى مبلغ خمسمائة مليار ريال ، ومنها رفع الدعم عن بعض المنتجات وبيع جزء مما تملكه الدولة من أسهم في الشركات الحكومية الكبرى وهو الأمر الذي قد يؤدي لانخفاض شديد بسوق الأسهم كما حذر بذلك احد المختصين.