أين المسلمين ؟ أين النخوة العربية ؟ يا الله يا الله انصر اهل الشام على هذا الطاغية

[يارا]

[IMG]http://a4.sphotos.ak.*****.net/hphotos-ak-ash3/523040_10151786127015727_420796315726_24557998_855 344167_n.jpg[/IMG]

[يارا]

[IMG]http://a4.sphotos.ak.*****.net/hphotos-ak-ash3/523040_10151786127015727_420796315726_24557998_855 344167_n.jpg[/IMG]

[بن ذيب]

حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم سلط على هؤلاء الروافض اشد عذابك
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

[بن ذيب]

حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم سلط على هؤلاء الروافض اشد عذابك
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

[ولـ العـــزــــد]

يقف الواحد منا حائرًا أشد ما تكون الحيرة حينما يرى دماء إخوانه تراق رخيصة

ولا يستطيع حراكًا تتملكنا الدهشة كلما رأينا أطفال المسلمين يقتلون ويمثَّل بجثثهم

على أيدي من يدعي أنه يومًا سجد وركع لله رب العالمين

نقف مشدوهين أمام ما نشاهد يوميًّا من مشاهد التعذيب والتفنن في إزهاق الأرواح

وتشويه الأجساد المؤمنة المتوضئة التي رفضت الرضوخ للطاغية والركوع لأذنابه

يا الله!! ماذا يمكننا أن نقدم لهؤلاء المستضعفين؟!

كيف السبيل لإنقاذهم مما هم فيه من بأساء ولأواء؟!

بل كيف السبيل لإنقاذ أنفسنا يوم القيامة من سؤال الله عز وجل

عما قدمنا لهؤلاء المساكين الذين تزهق أرواحهم كل يوم ونحن نكتفي بالمشاهدة والامتعاض

وإن العقل ليقف مشدوهًا أمام جرأة هؤلاء الجبابرة على انتهاك حرمات الله تعالى

بهذه الصورة البشعة لقد نصبوا أنفسهم آلهة يقررون إحياء الناس أو إماتتهم

ويتحكمون في أرواحهم وحياتهم، بلا أدنى ذرة خوف من الله عز وجل

الذي بيده مقاليد كل شيء والذي يمهلهم لعلهم يعودون إلى رشدهم ويكفوا عن الاعتداء

وإلا فالذي ينتظرهم في الآخرة لا مرد له، ولا دافع له

ولا يمكن لقوة مهما بلغ جبروتها أن تتحمله: (إن بطش ربك لشديد).

لقد انقطعت بنا نحن المسلمين المستضعفين كل السبل إلا حبلاً واحدًا لا يزال ممتدًا لا ينقطع

وهو حبل التضرع والدعاء، الدعاء على الظالمين أن ينتقم الله جل وعلا منهم شر انتقام

أن يرينا فيهم يومًا أسودًا كيوم عاد وثمود وفرعون وهامان وأبي جهل

أن يشفي صدور القوم المؤمنين الذين ضاقت صدورهم مما يرون كل يوم بل كل ساعة

يشفي صدورهم برؤية منظر الطاغية وقد غرق في دمائه كما حدث مع طاغية ليبيا

وليس الدعاء سلاحًا للضعفاء الذين لا يملكون غيره فحسب كما يظن كثير من الناس

وإنما هو سلاح أساسي حتى لمن آتاه الله أنواع القوى الأخرى

فالناس مفتقرون إلى ربهم أيما افتقار فإن كانت معهم القوة المادية الفائقة

فإنهم لا يزالون في حاجة لمن يوفقهم إلى استخدامها الاستخدام الأمثل

وإلا فربما كانت عليهم -دون توفيق من الله- همًّا متراكبًا وعبئًا متواصلاً

لذا فهم محتاجون إلى الدعاء؛ ليكون معهم مدد من السماء يسددهم ويعينهم

(وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى).

أما وقد انتفت القوى الدفاعية إلا من ثلة قليلة داخل الأراضي السورية

وسُدت الطريق في وجه كل من يتطلع للدفاع عن إخوانه المستضعفين هناك

فليس للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها سوى الدعاء

والتضرع إلى الله -عز وجل

لتفريج كرب إخواننا في سوريا الذين يبادون منذ عام كامل على أيدي الروافض والنصيرية وحلفائهما

فالدعاء سهم نافذ إلى قلب كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب.

وما أحرى كل مسلم يرى مصاب إخوانه ويسمع نداءاتهم

أن يستشعر كون المسلمين كالجسد الواحد الذي يتألم كله لبعضه

إنه الدور الذي يستطيع كل منا تقديمه

فهل نؤدي هذا الواجب على أكمل وجوهه؟!

هل نتذكر هذا الواجب ونحن نتوجه إلى ربنا بالدعاء لآلام إخواننا الذين تسلط عليهم الأعداء؟!

هل تذكرنا إخواننا المحاصرين في بيوتهم ومدنهم

يؤذون على يد أمن وجيش كان يفترض به حمايتهم

فإذا به يقتلهم ويحاصرهم ويطردهم من مدنهم؟!

تصوروا حال ذلك اللاجئ الطريد الهارب من الضرب والقصف

أو صاحبه الذي تمطره السماء قذائف وقنابل تهز الجبال وتصم الآذان

وتفكّروا في تلك المرأة التي ديس شرفها وأهين عرضها

وتخيلوا أنها أختكم أو ابنتكم، ألا تأخذكم الحمية والغيرة؟!

[ولـ العـــزــــد]

يقف الواحد منا حائرًا أشد ما تكون الحيرة حينما يرى دماء إخوانه تراق رخيصة

ولا يستطيع حراكًا تتملكنا الدهشة كلما رأينا أطفال المسلمين يقتلون ويمثَّل بجثثهم

على أيدي من يدعي أنه يومًا سجد وركع لله رب العالمين

نقف مشدوهين أمام ما نشاهد يوميًّا من مشاهد التعذيب والتفنن في إزهاق الأرواح

وتشويه الأجساد المؤمنة المتوضئة التي رفضت الرضوخ للطاغية والركوع لأذنابه

يا الله!! ماذا يمكننا أن نقدم لهؤلاء المستضعفين؟!

كيف السبيل لإنقاذهم مما هم فيه من بأساء ولأواء؟!

بل كيف السبيل لإنقاذ أنفسنا يوم القيامة من سؤال الله عز وجل

عما قدمنا لهؤلاء المساكين الذين تزهق أرواحهم كل يوم ونحن نكتفي بالمشاهدة والامتعاض

وإن العقل ليقف مشدوهًا أمام جرأة هؤلاء الجبابرة على انتهاك حرمات الله تعالى

بهذه الصورة البشعة لقد نصبوا أنفسهم آلهة يقررون إحياء الناس أو إماتتهم

ويتحكمون في أرواحهم وحياتهم، بلا أدنى ذرة خوف من الله عز وجل

الذي بيده مقاليد كل شيء والذي يمهلهم لعلهم يعودون إلى رشدهم ويكفوا عن الاعتداء

وإلا فالذي ينتظرهم في الآخرة لا مرد له، ولا دافع له

ولا يمكن لقوة مهما بلغ جبروتها أن تتحمله: (إن بطش ربك لشديد).

لقد انقطعت بنا نحن المسلمين المستضعفين كل السبل إلا حبلاً واحدًا لا يزال ممتدًا لا ينقطع

وهو حبل التضرع والدعاء، الدعاء على الظالمين أن ينتقم الله جل وعلا منهم شر انتقام

أن يرينا فيهم يومًا أسودًا كيوم عاد وثمود وفرعون وهامان وأبي جهل

أن يشفي صدور القوم المؤمنين الذين ضاقت صدورهم مما يرون كل يوم بل كل ساعة

يشفي صدورهم برؤية منظر الطاغية وقد غرق في دمائه كما حدث مع طاغية ليبيا

وليس الدعاء سلاحًا للضعفاء الذين لا يملكون غيره فحسب كما يظن كثير من الناس

وإنما هو سلاح أساسي حتى لمن آتاه الله أنواع القوى الأخرى

فالناس مفتقرون إلى ربهم أيما افتقار فإن كانت معهم القوة المادية الفائقة

فإنهم لا يزالون في حاجة لمن يوفقهم إلى استخدامها الاستخدام الأمثل

وإلا فربما كانت عليهم -دون توفيق من الله- همًّا متراكبًا وعبئًا متواصلاً

لذا فهم محتاجون إلى الدعاء؛ ليكون معهم مدد من السماء يسددهم ويعينهم

(وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى).

أما وقد انتفت القوى الدفاعية إلا من ثلة قليلة داخل الأراضي السورية

وسُدت الطريق في وجه كل من يتطلع للدفاع عن إخوانه المستضعفين هناك

فليس للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها سوى الدعاء

والتضرع إلى الله -عز وجل

لتفريج كرب إخواننا في سوريا الذين يبادون منذ عام كامل على أيدي الروافض والنصيرية وحلفائهما

فالدعاء سهم نافذ إلى قلب كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب.

وما أحرى كل مسلم يرى مصاب إخوانه ويسمع نداءاتهم

أن يستشعر كون المسلمين كالجسد الواحد الذي يتألم كله لبعضه

إنه الدور الذي يستطيع كل منا تقديمه

فهل نؤدي هذا الواجب على أكمل وجوهه؟!

هل نتذكر هذا الواجب ونحن نتوجه إلى ربنا بالدعاء لآلام إخواننا الذين تسلط عليهم الأعداء؟!

هل تذكرنا إخواننا المحاصرين في بيوتهم ومدنهم

يؤذون على يد أمن وجيش كان يفترض به حمايتهم

فإذا به يقتلهم ويحاصرهم ويطردهم من مدنهم؟!

تصوروا حال ذلك اللاجئ الطريد الهارب من الضرب والقصف

أو صاحبه الذي تمطره السماء قذائف وقنابل تهز الجبال وتصم الآذان

وتفكّروا في تلك المرأة التي ديس شرفها وأهين عرضها

وتخيلوا أنها أختكم أو ابنتكم، ألا تأخذكم الحمية والغيرة؟!

[انا هو]

الى الله المشتكى

[انا هو]

الى الله المشتكى

[شاهين90]

لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل


اللهم عجل بنصر اخواننا في سوريا

[شاهين90]

لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل


اللهم عجل بنصر اخواننا في سوريا

[الذوق الرفيع]

يا فارج الهم ويا كاشف الغم
فرج هموم اخواننا في سوريا وراحم ضعفهم وارزقهم من حيث لا يحتسبون
انا لله وانا لله راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله

[الذوق الرفيع]

يا فارج الهم ويا كاشف الغم
فرج هموم اخواننا في سوريا وراحم ضعفهم وارزقهم من حيث لا يحتسبون
انا لله وانا لله راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله

[فارس الفاارس]

لا حول ولا قوه الله

اعوذ بالله وحش مو ادمي

اللهم اخسف به الارض هو وحاشيته

[فارس الفاارس]

لا حول ولا قوه الله

اعوذ بالله وحش مو ادمي

اللهم اخسف به الارض هو وحاشيته

[السرعة القصوى]

اللهم ارنا في طاغوت الشام وجنوده يوماً اسودا

[السرعة القصوى]

اللهم ارنا في طاغوت الشام وجنوده يوماً اسودا

[ابوسوسن الشباني]

لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل


اللهم عجل بنصر اخواننا في سوريا

[ابوسوسن الشباني]

لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل


اللهم عجل بنصر اخواننا في سوريا