الشركتين غير أنهم مالياً رابحتان إلا أن لديهم محفزات كثيرة
محفزات الشركتين
صححوا سعرياً مع نزول السوق رغم أنهم ليس لهم علاقة بالبترول فنشاط الشركتين ممتاز واحدة بالاعلام والأخرى بالتأمين
تعتبر من فئة الشركات الرابحة التي عدد أسهمها أقل من نصف عدد أسهم الشركات المتوسطة فالشركات المتوسطة عددها يكون بين 50 مليون إلى 70 مليون سهم
الطباعة الأسهم الحرة 28,500,000
ولاء الأسهم الحرة 17,780,000
التأمين خلال أقل من عام رفع أسعار البوليصة بين %200 إلى %400 وقد يصل %500 حسب نوع وفئة الشريحة حيث التأمين على سبيل المثال ضد الغير يختلف بين عمر أقل من 21 عام وأكثر من 21 عام وكلما قل العمر أرتفعت بوليصة التأمين كذلك بوليصة التأمين التي رفعت أكثر من ثلاث أضعاف على شركات الليموزين ووصلت إلى خمس أضعاف على الشاحنات أضافة إلي إجبار الأجانب التأمين على أبنائهم إذن قطاع التأمين يعتبر بلا شك رابح لأن أسعار التأمين أرتفعت على المركبات وأجبر الأجانب على التأمين على أبنائهم ولو فرضنا أن عدد الأجانب لدينا تقريبا 18 مليون إن لم يكن أكثر لنقل 6 مليون عازب أي هذا تأمين 6 مليون المتبقي 12 مليون عائلة مكونة أربعة أشخاص لكل عائلة 12 مليون % 4 = 3 مليون رب أسرة مأمن تأمين طبي يتبقى لدينا ( 9 مليون أجنبي ليسوا مأمنين في السابق ) هذة 9 مليار دخل أضافي لقطاع شركات التأمين غير حسابات رفع بوليصة التأمين على المركبات التي أرتفعت غير دخل إقرار التأمين على المواطن والذي يفترض أن يكون الملف الأول بالنسبة لوزير الصحة الجديد الذي عين من قبل كم يوم والإشارة صريحة للملك عبد الله لوزير الصحة بقوله ( كل ما تطلبوه مجاب بس بيضوا وجهنا عند المواطن ) مثل هذة التلميحات هامة وهى فرصة أمام وزير الصحة الجديد لإنهاء ملف التأمين على المواطن
طبعاً المستفيد هى الشركات ذات الإدارات القوية والناجحة أما الهشة وليس لديها إدارة إحترافية ستحترق كما أحترق غيرها ولكن قطاع التأمين لديه ( نمو مستمر كل عام ) وهذا النمو مستمر لعدة سنوات فلم يصل ذروته بل أن هذا القطاع حيوي وسيكون في يوم من الأيام من أفضل القطاعات الإستثمارية وسيمر عليه وقت لن نجد يوجد به أسهم تتداول بالسوق لأنها ستكون بقبضة المستثمرين مثل قطاع الاسمنت بيد المستثمرين فلا توجد كميات كبيرة بالسوق
قد يكون قطاع البتروكميكل وصل لأرقام أمنة عندما وصل المؤشر 8,158 ولكنه سيخضع لعملية التجميع بمستوياته الحالية لأصحاب النفس الطويل في المقابل سيكون لقطاعات وشركات أخرى ليس لها تأثير بنزول البترول بأن تكون نشطة عطفاً على أن تأثير المؤشر أصبح ضعيف كلما أقتربنا من 8100 لكون سعر القيادي أصبح غير مؤثر بالضغط عكس عندما كنا فوق 10 ألاف نقطة إلي 11 ألف نقطة والذي كان بإمكانهم النزول 700 نقطة في جلسة واحدة
الطباعة والتغليف شركة ليس لها علاقة بالبترول فهى شركة اعلامية ورابحة وعدد اسهمها أقل من نصف الشركات المتوسطة وعليه كان إختيار هذتين الشركتين بناء على جميع معطيات ما ذكر من تأثير نزول البترول من تحليل مالي من تحليل فني من عدد أسهم من محفزات لكلا القطاعين خلال الفترة القادمة من التصحيح السعري للشركتين والله أعلم
الشركتين غير أنهم مالياً رابحتان إلا أن لديهم محفزات كثيرة
محفزات الشركتين
صححوا سعرياً مع نزول السوق رغم أنهم ليس لهم علاقة بالبترول فنشاط الشركتين ممتاز واحدة بالاعلام والأخرى بالتأمين
تعتبر من فئة الشركات الرابحة التي عدد أسهمها أقل من نصف عدد أسهم الشركات المتوسطة فالشركات المتوسطة عددها يكون بين 50 مليون إلى 70 مليون سهم
الطباعة الأسهم الحرة 28,500,000
ولاء الأسهم الحرة 17,780,000
التأمين خلال أقل من عام رفع أسعار البوليصة بين %200 إلى %400 وقد يصل %500 حسب نوع وفئة الشريحة حيث التأمين على سبيل المثال ضد الغير يختلف بين عمر أقل من 21 عام وأكثر من 21 عام وكلما قل العمر أرتفعت بوليصة التأمين كذلك بوليصة التأمين التي رفعت أكثر من ثلاث أضعاف على شركات الليموزين ووصلت إلى خمس أضعاف على الشاحنات أضافة إلي إجبار الأجانب التأمين على أبنائهم إذن قطاع التأمين يعتبر بلا شك رابح لأن أسعار التأمين أرتفعت على المركبات وأجبر الأجانب على التأمين على أبنائهم ولو فرضنا أن عدد الأجانب لدينا تقريبا 18 مليون إن لم يكن أكثر لنقل 6 مليون عازب أي هذا تأمين 6 مليون المتبقي 12 مليون عائلة مكونة أربعة أشخاص لكل عائلة 12 مليون % 4 = 3 مليون رب أسرة مأمن تأمين طبي يتبقى لدينا ( 9 مليون أجنبي ليسوا مأمنين في السابق ) هذة 9 مليار دخل أضافي لقطاع شركات التأمين غير حسابات رفع بوليصة التأمين على المركبات التي أرتفعت غير دخل إقرار التأمين على المواطن والذي يفترض أن يكون الملف الأول بالنسبة لوزير الصحة الجديد الذي عين من قبل كم يوم والإشارة صريحة للملك عبد الله لوزير الصحة بقوله ( كل ما تطلبوه مجاب بس بيضوا وجهنا عند المواطن ) مثل هذة التلميحات هامة وهى فرصة أمام وزير الصحة الجديد لإنهاء ملف التأمين على المواطن
طبعاً المستفيد هى الشركات ذات الإدارات القوية والناجحة أما الهشة وليس لديها إدارة إحترافية ستحترق كما أحترق غيرها ولكن قطاع التأمين لديه ( نمو مستمر كل عام ) وهذا النمو مستمر لعدة سنوات فلم يصل ذروته بل أن هذا القطاع حيوي وسيكون في يوم من الأيام من أفضل القطاعات الإستثمارية وسيمر عليه وقت لن نجد يوجد به أسهم تتداول بالسوق لأنها ستكون بقبضة المستثمرين مثل قطاع الاسمنت بيد المستثمرين فلا توجد كميات كبيرة بالسوق
قد يكون قطاع البتروكميكل وصل لأرقام أمنة عندما وصل المؤشر 8,158 ولكنه سيخضع لعملية التجميع بمستوياته الحالية لأصحاب النفس الطويل في المقابل سيكون لقطاعات وشركات أخرى ليس لها تأثير بنزول البترول بأن تكون نشطة عطفاً على أن تأثير المؤشر أصبح ضعيف كلما أقتربنا من 8100 لكون سعر القيادي أصبح غير مؤثر بالضغط عكس عندما كنا فوق 10 ألاف نقطة إلي 11 ألف نقطة والذي كان بإمكانهم النزول 700 نقطة في جلسة واحدة
الطباعة والتغليف شركة ليس لها علاقة بالبترول فهى شركة اعلامية ورابحة وعدد اسهمها أقل من نصف الشركات المتوسطة وعليه كان إختيار هذتين الشركتين بناء على جميع معطيات ما ذكر من تأثير نزول البترول من تحليل مالي من تحليل فني من عدد أسهم من محفزات لكلا القطاعين خلال الفترة القادمة من التصحيح السعري للشركتين والله أعلم
رد: توصيتين 
