ضرب سوريا أمر قائم لكن بيتأخر لاكتمال السيناريو ،،،،،، ان تكون بأتفاق عالمي كما حصل مع ضرب العراق ،،،،
اتفاق على التفتيش ثم منع تفتيش أماكن معينه ثم تهديد ثم ضرب وتفتيش العراق زنقه زنقه بيت بيت دار دار ،،،،بمساعدة البرادعي وهذا ماسيحدث بسوريا قريباً وأي ارتداد
للسوق ماهو الا للتخفيف استعداداً لهبوط مدوي ،،،،وربي لا يخسر احد ،،،،،
وجهة نظر بولد أبوه ،،،،، |