استراحة وطرفة ركبت سيدة " سمينة جداً في باص وكان به ركاب
فصآح أحد الراكبين متهكما :
- لم اكن أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة . . !
فـ ردت عليه السيدة بـ هدوء :
- لا يا سيدي !
... ... هذه السيارة كـ سفينَة نوح !
تركبها الفيلة و( الحمير ) أيضاً !
اكرمكم الله |